أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني أن زنة الرأس قد لا تكون لها علاقة بالضغط، مشيرا إلى أن زنة الرأس قد يسببها دواء معينا.

وأضاف حسام موافي خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن زنة الرأس قد تكون ألم نفسي، متسائلا: من يرضى بالعلاج طوال حياته؟.

وتابع حسام موافي أن زنة الرأس قد يكون مشكلة في الأذن، وعادة قد يأتي لمن بلغ 45 فأكثر، وليس له علاج، معلنا أن الضوضاء لا تشعر الإنسان بهذا الزن.

واستكمل حسام موافي: أحذر من التفكير في المرض أو الاعتقاد بأنك مريض، وزنة الأذن أو الرأس سخيفة يجب التعايش معها كما هي.

واستكمل: دواء الضغط قد يؤثر على الحالة الجنسية للرجل، ومضاعفاته متعددة على القلب والكلى والأطراف وباقي الجسد، ويجب عدم التوقف عن تناول دواء الضغط حتى لو كان يسبب زنة الرأس.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام موافی

إقرأ أيضاً:

اليمن يشكو عدم القدرة على تحمل تدفق المهاجرين

شكت السلطات اليمنية من الصعوبات التي تواجهها في توفير متطلبات هذه الأعداد التي تجاوزت خلال العام الماضي 60 ألفاً، مطالبة المنظمات الإغاثية بالتدخل لتوفير متطلبات هؤلاء المهاجرين، مع وصول أكثر من 500 أفريقي إلى سواحل البلاد خلال اسبوع

 

وأكدت السلطات المحلية في محافظة شبوة، أنها لم تعد قادرة على التعامل مع تدفق أفواج المهاجرين من القرن الأفريقي، مطالبة المنظمات الدولية بسرعة التدخل لتوفير المأوى والأغذية لهذه الأعداد. كما شكت سلطات شبوة من التأثيرات الأمنية لهذه الأعداد، وخاصة بعد تشديد الإجراءات الأمنية في السواحل الغربية للبلاد التي كانت أهم منفذ للتهريب من القرن الأفريقي.

 

وذكرت شرطة المحافظة، أن قارباً أنزل 150 مهاجراً أفريقياً غير شرعي على ساحل مديرية رضوم على ساحل البحر في أول أيام العيد، بعد أيام من وصول دفعة أخرى تضم أكثر من 170 مهاجراً إلى سواحل المحافظة مطلع يونيو الجاري، فيما تم ضبط 183 مهاجراً في منطقة باب المندب.

 

ووفق الشرطة اليمنية، فإن هذه المجموعة وصلت ضمن موجة جديدة من المهاجرين القادمين من القرن الأفريقي الذين يدخلون البلاد بطريقة غير شرعية عبر سواحل المحافظة، ما يضاعف حدة الأوضاع الإنسانية والمشاكل الأمنية. يذكر أن شرطة شبوة، ضبطت الأسبوع الماضي دفعة تتكون من 170 مهاجراً في نفس الساحل، لينضموا إلى أكثر من 1.193 مهاجراً خلال شهري مارس وأبريل الماضيين فقط. وقالت إنها اتخذت الإجراءات الأمنية والقانونية اللازمة مع المهاجرين الواصلين إلى سواحل البلاد بطريقة غير مشروعة.

 

وفي الساحل الغربي، ذكرت الأجهزة الأمنية، أنها حررت 183 مهاجراً غير شرعي في ريف مديريتي ذو باب المندب وموزع، وألقت القبض على 5 من المهربين، لافتة إلى أن هؤلاء كانوا محتجزين في ظروف غير إنسانية في أوكار للمهربين بريف مديريتي ذو باب المندب وموزع.

 

وأكد العقيد علي القوسي، أركان حرب فرع الأمن المركزي في المخا، قائد الحملة الأمنية، أن الحملة التي شاركت فيها قوات أمنية مشتركة وبالتنسيق مع إدارتي أمن مديريات ذو باب المندب وموزع، مشطت مناطق متفرقة في ريف المديريتين، وداهمت أوكاراً يستخدمها المهربون للاحتجاز غير المشروع. وتعهد باستمرار ملاحقة الشبكات الإجرامية، التي تعمل على زعزعة الأمن الداخلي واستغلال معاناة المهاجرين غير الشرعيين لتحقيق مكاسب غير مشروعة.


مقالات مشابهة

  • دراسة حديثة: دواء شائع للسكري يطيل عمر النساء فقط
  • الحرية المالية.. بين الواقع والطموح
  • يؤثر على المستخدمين.. عطل مفاجئ يضرب chatgpt على مستوى العالم
  • وفاة طالب بعد تناول دواء بناءً على توصية من تطبيق ذكاء اصطناعي
  • مقاوم يفجر دبابة من نقطة صفر في غزة / فيديو
  • والد إيلون ماسك يفجر مفاجأة حول خلاف ابنه مع ترامب.. ويتوقع من سيفوز
  • تحذير: دواء لتساقط الشعر قد يؤثر على الحياة الجنسية للرجال
  • بعد اتهامه بتعاطي المخدرات.. والد لامين يامال يفجر مفاجأة حول وضعه الصحي
  • بعد إصابته برصاصتين في الرأس.. تدخل جراحي عاجل لإنقاذ مرشح رئاسي كولومبي
  • اليمن يشكو عدم القدرة على تحمل تدفق المهاجرين