حلويات العيد.. طريقة عمل سابليه برستيج بالليمون
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
طريقة عمل سابليه بالليمون
المقادير اللازمة
للبسكويت
نصف كيلو من الطحين
ربع كيلو من السمن أو الزبدة بدون ملح
نصف كوب من السكر البودرة
ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيليا
حبة من البيض الطازج
ملعقة صغيرة من البيكينج بودر
مربي للصق البسكويت
لكريمة الليمون
4 ملاعق عصير ليمون
ملون طعام أصفر
2 كوب سكر بودرة
طريقة العمل
يخفق السكر مع السمن جيداً حتى نحصل على خليط مثل الكريمة
يضاف البيض للسكر الواحدة تلو الأخرى
ثم تضاف الفانيليا ويخفق المزيج جيداً
يضاف للخليط الطحين والبيكينج بودر ويقلب دون أى عجن
نقوم بفرد العجين على سطح به القليل من الطحين
بإستخدام قطاعة نقوم بتقطيع العجين
يخبز البسكويت بعد أن يرص فى صينية بها ورق خبز فى الفرن
على حرارة متوسطة لمدة 12 دقيقة أو حتى تمام النضج
يخرج البسكويت من الفرن ويترك ليبرد
نقوم بدهن كل قطعة بسكويت بالمربى
ثم تلصق قطعة أخري من البسكويت عليها
نقوم بتقليب ملون الطعام مع السكر البودرة وعصير الليمون حتي نحصل علي خليط ناعم سلس
ثم تغمس حبات البسكويت بخليط الليمون وتصفي
ثم يزين بحسب الرغبة ويقدم
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: حلويات العيد
إقرأ أيضاً:
رحلة كيس الطحين.. أب يعود منتصرا من جبهة الجوع
في ظل انعدام الأمن الغذائي وتراجع دخول المساعدات إلى قطاع غزة، يضطر فارس حسونة، الأب لستة أطفال، إلى الخروج فجرا سيرا على الأقدام مسافة عدة كيلومترات، بحثا عن كيس طحين يسدّ به جوع أطفاله الذين لم يتناولوا الخبز منذ أكثر من أربعين يوما.
ويعيش حسونة وأسرته في خيمة بمدينة غزة بعد أن دمرت الحرب منزله، ويقول إن المحاولات المتكررة للحصول على المساعدات باءت بالفشل، وإنه لم يعد عنده ما يقدّمه لأطفاله سوى المخاطرة اليومية بالخروج في ظل القصف وانعدام الأمان.
ولم يكن وصول كيس الطحين إلى الخيمة حدثا عاديا، بل استقبل أفراد العائلة فارس بالتصفيق والزغاريد، وعندما وضع الكيس على الأرض ارتمى عليه كما لو أنه غنيمة حرب.
وأضاف بحسرة: "لا نريد مفاوضات ولا هدنة، فقط دعوا الطحين والماء يمرّان. أريد أن أنام دون كوابيس عن أطفالي وهم يتضوّرون جوعا".
وقصة فارس ليست استثناء، بل واحدة من آلاف القصص في غزة حيث يُقدّر أن المجاعة وصلت مراحل كارثية بحسب منظمات أممية، في ظل استمرار الحصار وتعطّل دخول المساعدات، بينما تسجّل وزارة الصحة في غزة ارتفاعا حادّا في معدلات سوء التغذية، خاصة بين الأطفال.
ووفقا لأحدث تقارير شبكة معلومات الأمن الغذائي العالمية (IPC)، يعيش أكثر من نصف سكان غزة –نحو 1.1 مليون شخص– في ظروف "كارثية" من انعدام الأمن الغذائي (المرحلة الخامسة)، وهي أعلى درجات التصنيف، حيث لا يجد السكان ما يأكلونه لعدة أيام متتالية.
كما حذّرت أونروا من أنّ الأطفال في مناطق شمال غزة تظهر عليهم علامات واضحة على الهزال وسوء التغذية الحاد، في ظل انهيار شبه تام لنظام الإمداد الغذائي وغياب أي إنتاج محلي بسبب الحرب.
وكانت إسرائيل قد أعلنت الأحد 27 يوليو/تموز عن وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة عشر ساعات في بعض مناطق القطاع، تزامنا مع إسقاط مساعدات جويّة من الأردن والإمارات، في محاولة لاحتواء الغضب الدولي المتزايد من الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة، والتي وصفها مراقبون بأنها الأخطر في التاريخ الحديث للقطاع.
لكن بالنسبة لفارس، فإن كل ذلك يبدو بعيدا عن خيمته، حيث تدور معركته اليومية حول هدف واحد: تأمين رغيف خبز لأطفاله.
إعلان