33 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 600 مليون في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن خلال الأسبوع الممتد من 25 إلى 31 مارس الماضي، من تسجيل 33 ألفا و367 مخالفة سير، وإنجاز 6204 محاضر أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 27 ألفا و163 غرامة صلحية.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، الثلاثاء، إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 5 ملايين و984 ألفا و575 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 3900 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 6204 وثائق، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 270 مركبة.
من جهة أخرى، لقي 10 أشخاص مصرعهم، وأصيب 1983 آخرون، إصابات 68 منهم بليغة، في 1468 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال المدة نفسها.
وعزا المصدر ذاته، الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
كلمات دلالية أمن المغرب شرطة طرقالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب شرطة طرق
إقرأ أيضاً:
300 مليون دولار .. بن فرحان: مبادرة سعودية - فرنسية لدعم صندوق غزة والضفة
أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الاثنين عن مبادرة سعودية فرنسية لتأمين موافقة المجلس التنفيذي للبنك الدولي على تحويل مبلغ 300 مليون دولار إلى الصندوق الاستثنائي لغزة والضفة الغربية.
وأوضح وزير الخارجية السعودي خلال كلمة له في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين، أن مذكرات تفاهم تعمل السعودية على إبرامها مع السلطة الفلسطينية لدعم الموارد البشرية والتحول الرقمي، وتطوير قطاع التعليم، واستكشاف سبل التعاون بين قطاع الأعمال الفلسطيني ونظيره السعودي.
وأكد بن فرحان، على إيمان السعودية بأن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لجميع شعوب المنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال الوزير السعودي إن هذا ليس مجرد موقف سياسي، بل قناعة راسخة بأن الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي بالمنطقة، ووصف المؤتمرَ، الذي يستضيفه مقر الأمم المتحدة في نيويورك، بأنه محطةً مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين، وإنهاء الاحتلال، وتجسيد رؤية عاجلة ومستدامة للسلام في الشرق الأوسط.
وأشار إلى أهمية تضافر الجهود الدولية من خلال مؤتمرنا، وأعمال (التحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين) من أجل دعم الشعب الفلسطيني في بناء قدراته، وتمكين مؤسساته الوطنية، مثمنا إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية، في خطوة تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، وتسهم في تهيئة الأجواء الدولية لتجسيد حل الدولتين.