33 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 600 مليون في صندوق الدولة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تمكنت مصالح الأمن خلال الأسبوع الممتد من 25 إلى 31 مارس الماضي، من تسجيل 33 ألفا و367 مخالفة سير، وإنجاز 6204 محاضر أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 27 ألفا و163 غرامة صلحية.
وأشار بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، الثلاثاء، إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 5 ملايين و984 ألفا و575 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 3900 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 6204 وثائق، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 270 مركبة.
من جهة أخرى، لقي 10 أشخاص مصرعهم، وأصيب 1983 آخرون، إصابات 68 منهم بليغة، في 1468 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال المدة نفسها.
وعزا المصدر ذاته، الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، وعدم انتباه الراجلين، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة « قف »، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
كلمات دلالية أمن المغرب شرطة طرقالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن المغرب شرطة طرق
إقرأ أيضاً:
«البحوث الفلكية»: زلزال اليوم أقل تأثير من هزة الأسبوع الماضي
قال الدكتور شريف عبد الهادي رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إنّ هزة أرضية وقعت صباح اليوم في تمام الساعة 6:19 بتوقيت القاهرة، بالقرب من الشمال الشرقي لجزيرة كريت، وذلك على بُعد نحو 500 كيلومتر من مدينة مرسى مطروح.
وتأتي هذه الهزة بعد أسبوع تقريبًا من زلزال سابق وقع في نفس المنطقة ولكن على مسافة أقرب من مصر.
وأضاف عبد الهادي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمر مصطفى، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الزلزال الأخير يبعد حوالي 80 كيلومترًا عن موقع الهزة السابقة، وهو ما يشير إلى أن التأثير على الأراضي المصرية سيكون أقل هذه المرة من حيث الشعور بالهزة، متابعًا، أن فرق الرصد في المعهد القومي للبحوث الفلكية تعمل على متابعة النشاط الزلزالي في هذه المنطقة باستمرار.
وتابع رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية: «المواطنون قد لا يشعرون بهذه الهزة بنفس الدرجة التي شعروا بها الأسبوع الماضي، نظراً لأن مركز الزلزال كان أبعد عن الحدود المصرية، مما يقلل من احتمالية حدوث أي تأثيرات مباشرة على البنية التحتية أو حياة السكان».