الرئيس الصومالي يتفقد جبهات القتال
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةزار الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، أمس، جبهات القتال وسط البلاد، في خطوة مفاجئة لدفع جهود مكافحة الإرهاب.
وخلال الزيارة التي شملت مديريتي حررطيري وعيل طيري الاستراتيجيتين، رافق الرئيس زعيم ولاية غلمدغ، والمشرعون الفيدراليون، ووزير الدفاع.
وصرح حسن شيخ محمود، في خطاب للسكان المحليين، بأن ولاية غلمدغ ستصبح أول ولاية ستنتصر بشكل كامل على الإرهاب وستسهم في تحرير الولايات الأخرى.
وخلال الزيارة، قام الرئيس بترقية عدد من قادة وحدات الجيش المتمركزة في الخطوط الأمامية، لتشجيعهم على مواصلة القتال، ورفع معنوياتهم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال حسن شيخ محمود الإرهاب مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
السيسي: مصر تواصل مساعيها لدفع إسرائيل نحو الانسحاب من لبنان
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الإثنين، إن بلاده تواصل مساعيها المكثفة واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري غير مشروط من كامل الأراضي اللبنانية.
وطالب السيسي، خلال استقباله الرئيس اللبناني جوزيف عون في القاهرة، باحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن لقرار مجلس الأمن رقم 1701 من دون انتقائية، بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية من بسط سيادتها على أراضيها، وتعزيز دور الجيش اللبناني في فرض نفوذه جنوب نهر الليطاني.
وأضاف خلال كلمته بمؤتمر صحفي مشترك مع عون: "جددنا التأكيد على موقف مصر ولبنان الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية، مع رفض أي محاولات تهجير للفلسطينيين، أو تصفية قضيتهم العادلة".
ودعا الرئيس المصري المجتمع الدولي إلى حشد الجهود الدولية والموارد، لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة من دون تهجير أهلها، وتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى القطاع، والعمل على توسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، كون هذا المسار هو الضامن الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.
ومن جهة أخرى، قال عون إن السلام "يبدأ بالنسبة لنا بتأكيد التزام لبنان الكامل بالقرار الدولي رقم 1701، للحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه".
وأكد الرئيس اللبناني على أهمية دور قوات الأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل)، وضرورة وقف الأعمال العدائية التي تقوم بها إسرائيل، والعودة لأحكام اتفاقية الهدنة لعام 1949.
واعتبر عون أن "لا مصلحة لأي لبناني ولا لأي بلد وشعب في منطقتنا في أن يستثني نفسه من مسار سلام شامل عادل".