صحيفة الاتحاد:
2025-05-20@00:01:01 GMT

الرئيس الصومالي يتفقد جبهات القتال

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

مقديشو (الاتحاد)

أخبار ذات صلة مخاوف من عودة الإرهاب وعدم الاستقرار إلى أفريقيا الصومال.. التعديلات الدستورية تعزز الأمن والاستقرار

زار الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، أمس، جبهات القتال وسط البلاد، في خطوة مفاجئة لدفع جهود مكافحة الإرهاب. 
وخلال الزيارة التي شملت مديريتي حررطيري وعيل طيري الاستراتيجيتين، رافق الرئيس زعيم ولاية غلمدغ، والمشرعون الفيدراليون، ووزير الدفاع.

وذكر مسؤولون حكوميون أن زيارة الوفد لهاتين المنطقتين الاستراتيجيتين كانت ضمن تحركات لدفع العمليات العسكرية المكثفة في مناطق وسط الصومال. وعقد الرئيس الصومالي لقاءات مع شيوخ القبائل وممثلي المجتمع الآخرين، بشأن العمليات العسكرية وتحرير المناطق المتبقية تحت سيطرة تنظيم حركة «الشباب» الإرهابي.
وصرح حسن شيخ محمود، في خطاب للسكان المحليين، بأن ولاية غلمدغ ستصبح أول ولاية ستنتصر بشكل كامل على الإرهاب وستسهم في تحرير الولايات الأخرى.
وخلال الزيارة، قام الرئيس بترقية عدد من قادة وحدات الجيش المتمركزة في الخطوط الأمامية، لتشجيعهم على مواصلة القتال، ورفع معنوياتهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الصومال حسن شيخ محمود الإرهاب مكافحة الإرهاب

إقرأ أيضاً:

السيسي: مصر تواصل مساعيها لدفع إسرائيل نحو الانسحاب من لبنان

قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الإثنين، إن بلاده تواصل مساعيها المكثفة واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري غير مشروط من كامل الأراضي اللبنانية.

وطالب السيسي، خلال استقباله الرئيس اللبناني جوزيف عون في القاهرة، باحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن لقرار مجلس الأمن رقم 1701 من دون انتقائية، بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية من بسط سيادتها على أراضيها، وتعزيز دور الجيش اللبناني في فرض نفوذه جنوب نهر الليطاني.

وأضاف خلال كلمته بمؤتمر صحفي مشترك مع عون: "جددنا التأكيد على موقف مصر ولبنان الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية، مع رفض أي محاولات تهجير للفلسطينيين، أو تصفية قضيتهم العادلة".

ودعا الرئيس المصري المجتمع الدولي إلى حشد الجهود الدولية والموارد، لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة من دون تهجير أهلها، وتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى القطاع، والعمل على توسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، كون هذا المسار هو الضامن الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في المنطقة.

ومن جهة أخرى، قال عون إن السلام "يبدأ بالنسبة لنا بتأكيد التزام لبنان الكامل بالقرار الدولي رقم 1701، للحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه".

وأكد الرئيس اللبناني على أهمية دور قوات الأمم المتحدة في لبنان (اليونيفيل)، وضرورة وقف الأعمال العدائية التي تقوم بها إسرائيل، والعودة لأحكام اتفاقية الهدنة لعام 1949.

واعتبر عون أن "لا مصلحة لأي لبناني ولا لأي بلد وشعب في منطقتنا في أن يستثني نفسه من مسار سلام شامل عادل".

مقالات مشابهة

  • الجيش الصومالي يقتل 70 عنصراً من حركة «الشباب»
  • الزيارة اقتربت.. متى ستصل أورتاغوس إلى لبنان؟
  • نائب الرئيس الأميركي يتراجع عن زيارة لإسرائيل بسبب تصاعد العمليات في غزة
  • الزيارة الملكية إلى الإمارات تثمر أكبر استثمار خاص في تاريخ المغرب لتأمين السيادة الطاقية
  • السيسي: مصر تواصل مساعيها لدفع إسرائيل نحو الانسحاب من لبنان
  • نتنياهو: الضغط الدولي "يقترب من الخط الأحمر".. واستئناف المساعدات ضرورة لاستمرار العمليات العسكرية
  • محافظ الأقصر يلتقى رؤساء قرى مركز اسنا لبحث مستجدات منظومة التقنين
  • نهى بكر: كلمة الرئيس السيسي بشأن غياب الحل العادل للقضية الفلسطينية يشكل تهديدًا للمنطقة
  • أستاذة علوم سياسية: الرئيس السيسي أراد تذكير العالم بأن الإرهاب موجود ولابد من مكافحته
  • الخارجية تدين هجومًا إرهابيًا استهدف معسكرًا للجيش الصومالي