علق مطرب المهرجانات مسلم  على مقارنته بنجوم الغناء ومطربي المهرجانات: “ المقارنة بيني وبين عصام صاصا وحودة بندق في غير محلها، كل واحد ناجح في حتته، وأنا مش شايف نفسي مع دول، مش معنى كده أنهم وحشين، أنا صنعت حتة ليا، أنا مش شايف منافس ليا، ولما بغني مع أي حد بحط حتتي، ودي أجمل حاجة بعملها، مش عايز أنافس غير نفسي”.

مسلم: بشتري لبس بـ200 ألف جنيه شهريًا (فيديو) مسلم يكشف عن موقف قاسي مع السبكي تسبب في بكائه وانهياره (فيديو)

وأضاف مسلم، خلال حواره ببرنامج أسرار مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "فيه مطربين أعلى من عمرو دياب، وحسين الجسمي أعلى واحد في العالم ليا، وعمرو دياب 40 سنة على القمة عشان تقيل ومختفي دايمًا".

عمرو دياب مش محتاج حد يقلده لأن صوته عادي

وتابع مسلم: "عمرو دياب مش محتاج حد يقلده لأن صوته عادي، ومش قوي صوتيًا لكن تسمعه تحبه، أما أنا الاتنين، لو ربنا كرمني ووقفت قدامه هنشوف الحتة دي، لأن هيبقى رأي الناس، وأنا 23 سنة وعامل كده ما بالك لو 30 سنة هوصل لفين.  

وتابع مسلم: " أغنية يا أصفر كانت من وحي خيالي وكان فيه مشكله ساعتها معايا، وهي سبحان الله نجحت، وغنيتها لواحد كان صديقي جدًا، ودلوقتي حبيبي وبموت فيه، وهو حودة بندق، وهو دلوقتى أخويا، كانت مشكلة واحنا صغيرين وهو طالع من قبلي وهو محترم ومن الناس اللي شقيت ولما اتشهرنا مع بعض أصابتنا عين بعدتنا عن بعض، فا استفزني بالكلام رحت رديت عليه بالشغل، وغنيتهاله، واتحسدنا لأننا نجحنا مع بعض كتير زي أغنية خطر جايبة 140 مليون وعاملين ألبوم مكسر مصر.

وفاجأ مطرب المهرجانات مسلم، الإعلامية أميرة بدر على الهواء مباشرة، بتأديته للآذان خلال حلقته معها في برنامج "أسرار".

وكشف مطرب المهرجانات مسلم ، خلال برنامج "أسرار" أنه كان يؤم بالمصلين في مسجد بجانب منزله، قائلًا: عرفت ان صوتي حلو من وانا عندي ٨ سنين وابتديت أذن وأكون مسؤول عن الجامع اللي جمب بيتي وافتحه للناس، وكنت بغني لحد قبل ما اتدين وكده، ولكن صوتي بقى كويس بسبب تجويد القرآن لأنه بيحسن الصوت.


واضاف مسلم: انا اتبهدلت اوي عشان أرجع أغني وكان حلمي اوصل بموهبتي لهدف أقول اني هوصل وهعمل ده، بغض النظر عن تقديمي للقرآن، ومبقتنعش بكلام الشيوخ أن الغناء حرام والدين بتاعنا ده دين الأخلاق وربنا هيحاسب كل واحد على نواياه، ممكن أصلي ولكن في حاجات بتفوتني ومش زي الأول وبتمنى ربنا يهديني وأرجع تاني، وشغلي السبب في كده وده غصب عني وكفاية مسحول في حوار الجواز والخطوبة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلم عمرو دياب صوت عمرو دياب مطربي المهرجانات بوابة الوفد عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

ذوو الإعاقة في المهرجانات .. بين محاولات الدمج وغياب التهيئة

رغم الجهود التي تبذلها الجهات المنظمة للمهرجانات والفعاليات في مختلف محافظات سلطنة عُمان، من أجل تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم فيها، إلا أن الواقع يكشف عن تحديات لا تزال تؤرق هذه الفئة، وتحدّ من قدرتها على التمتع الكامل بتجارب المهرجانات كسائر أفراد المجتمع، وتكمن المشكلة في غياب التهيئة الشاملة للبنية الأساسية، وضعف الوعي المؤسسي حول احتياجات هذه الفئة، إلى جانب غياب أدوات مساعدة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة.

وفي استطلاع أجرته «عُمان»، مع عدد من الأشخاص ذوي الإعاقة حول تطلعاتهم في هذه المهرجانات والفعاليات، قالت مريم الرحبية: إنها تقدّر الجهود المبذولة من كل الجهات في إشراك الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع ودمجهم في الفعاليات، ولكن لا تزال هناك تحديات كبيرة يواجهونها عند حضور المهرجانات والفعاليات، أبرزها غياب التهيئة المناسبة لممرات الحدائق والمنحدرات، فغالبًا ما تكون غير ممهدة أو ضيقة، مما يُعيق حركة الكراسي المتحركة ويجعل التنقل بها مرهقًا وصعبًا.

وأشارت إلى أن من التحديات المتكررة أن مواقف السيارات المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة غالبًا ما تكون بعيدة عن موقع الفعالية، وعددها قليل جدًا مقارنة بالحضور، والأسوأ أن بعضها تُستغل من قبل أشخاص غير مصرح لهم، دون رقابة أو إجراءات رادعة.

تصنع فارقًا

وأوضحت أن الطرق إلى بعض المسارح ومنصات العروض لا تتضمن منحدرات أو مداخل مهيأة، مما يضطرهم إلى البحث عن طرق بديلة أو الامتناع أحيانًا عن المشاركة في الفعاليات المقامة، موضحة أنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الوصول إلى مناطق الخدمات، ومنصات العروض، والمرافق العامة، بسبب غياب التصميم الذي يأخذ احتياجاتهم بعين الاعتبار.

وتطرقت الرحبية إلى مسألة دورات المياه قائلة: دورات المياه غالبًا ما تكون غير مجهزة لخدمة أصحاب الكراسي، من حيث المساحة أو عرض الأبواب، ولا توجد مسارات تُسهّل الوصول إليها، ما يجعل استخدامها في كثير من الأحيان غير ممكن.

وأثنت الرحبية على جهود فرق المتطوعين في بعض المهرجانات، بقولها: إنهم في كثير من الأحيان يبذلون جهدًا كبيرًا في تقديم المساعدة، ويمتازون بالتفاعل والتفهم لاحتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة.

وأضافت: إن التكنولوجيا تمثل فرصة حقيقية لتحسين تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات، مقترحة تطوير تطبيقات إرشادية ذكية تحتوي على خرائط تفاعلية توضّح المسارات المهيأة، ومواقف السيارات، ودورات المياه المخصصة، بالإضافة إلى مناطق الجلوس المناسبة، كما أن أصحاب الإعاقات السمعية والبصرية بحاجة إلى شاشات عرض تتضمن لغة الإشارة، وأجهزة مساعدة سمعية، وإرشادات صوتية أو مكتوبة تتناسب مع احتياجاتهم، مشيرة إلى أن هذه أمور بسيطة لكنها تصنع فارقًا كبيرًا في تجربتهم.

ودعت الرحبية الجهات المنظمة للفعاليات إلى إعطاء الأولوية لتطبيق هذه التسهيلات، قائلة: نأمل أن يُنظر في هذه التحديات، ويتم اتخاذ خطوات عملية نحو مهرجانات تضمن لنا الراحة والتنقل والمشاركة الكاملة، فنحن لا نطلب امتيازات، بل نطالب بحقنا في ممارسة حياتنا الثقافية والاجتماعية دون حواجز.

التسهيلات ليست ترفًا

وأشار خلفان السيابي إلى أن مستوى التسهيلات المقدّمة للأشخاص ذوي الإعاقة يختلف من فعالية إلى أخرى، مشيرًا إلى أن هناك جهودًا تُبذل لتحسين الوصول والراحة، لكنها لا تزال غير كافية وتبقى محدودة وغير منتظمة، ولا توجد معايير واضحة وثابتة تُطبّق في جميع الفعاليات، وهذا ما يؤدي إلى تفاوت التجربة بشكل كبير، مما يدعو إلى تطوير شامل ومستدام.

وأوضح السيابي أن أبرز التحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة خلال حضور المهرجانات والفعاليات الترفيهية تتلخص في صعوبة التنقل داخل مواقع الفعاليات بسبب نقص أو سوء تصميم الممرات المؤهلة، إلى جانب قلة عدد مواقف السيارات المخصصة والبعيدة عن أماكن الفعاليات.

وأضاف: إنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الوصول إلى مناطق أساسية مثل المسرح، ومنصات العروض، ودورات المياه، حيث يجدون بعضها متوفرة ومجهزة بشكل مقبول، بينما تغيب تمامًا في فعاليات أخرى أو تكون بعيدة وصعبة الوصول، مما يجعل استخدامها غير عملي.

ويرى السيابي أنهم بحاجة إلى فرق دعم ومتطوعين على أن يكونوا مدرّبين ومؤهّلين ليكونوا جزءًا من خطة كل مهرجان، لا مجرد اجتهاد فردي من بعض المتطوعين، ليفهموا احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة ويتمكنوا من التعامل معهم باحترافية، مشيرًا إلى أن الإرشادات داخل المهرجانات غالبًا ما تكون غير واضحة، ولا توجد خرائط موجهة أو تطبيقات ذكية تساعدهم في تحديد المسارات أو الخدمات الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة، مما يزيد من صعوبة التنقل واستغلال الخدمات المتوفرة، داعيًا إلى الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والبصرية من خلال توفير أجهزة سمعية وشاشات عرض بلغة الإشارة في الفعاليات، ليشعر الجميع بأنهم جزء من الحدث، حيث إن توظيف التقنيات الحديثة يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في تحسين تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات.

وأشار السيابي إلى أنه في بعض الأحيان تُوفر مساحات خاصة للأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنها ليست دائمًا متاحة أو مجهزة بالشكل الصحيح، لذا فهم بحاجة إلى تصميم أماكن مخصصة تُمكّنهم من متابعة العروض دون عوائق، وتمنحهم شعورًا بالاحترام والمساواة.

التطوير الشامل

يقول حسن اللواتي: إن هناك جهودًا واضحة تبذلها بعض الجهات المنظمة لتوفير التسهيلات اللازمة، إلا أن التجربة لا تزال بحاجة إلى تطوير شامل يعزّز من سهولة الوصول ويُحقّق معايير الشمولية الحقيقية، موضحًا أنه في بعض المهرجانات والفعاليات نجد اهتمامًا بتوفير مواقف سيارات مخصصة لهم لكنها غير كافية، وإن وُجدت فهي بعيدة عن أماكن الدخول، وهذا يمثل تحدّيًا حقيقيًا، خاصة في الفعاليات التي تشهد إقبالًا كبيرًا.

كما أنه في أحيان كثيرة تغيب الخدمات الأساسية مثل المسارات المهيأة أو دورات مياه مناسبة ومؤهلة وسهلة الوصول، ما يجعل استخدامها شبه مستحيل في بعض الحالات، مما يحدّ من قدرتهم على المشاركة والاستمتاع بالفعاليات، إلى جانب صعوبة الوصول إلى مناطق العرض أو الجلوس.

وأشار اللواتي إلى أن بعض المسارات داخل مواقع الفعاليات قد تكون مهيأة، إلا أن وجود حواجز أو زحام شديد يجعل التنقل صعبًا، كما أن الوصول إلى المسرح أو المنصات لا يكون ميسّرًا دائمًا، لغياب المنحدرات لحركة الكرسي وصعودها أو المسارات المؤهلة.

وأشار إلى أن هناك غيابًا واضحًا للخرائط الموجهة أو التطبيقات الذكية، مما يزيد من صعوبة التنقل ومعرفة مواقع الخدمات، فوجود تطبيق إلكتروني أو خرائط توجيهية سيُحدث فارقًا كبيرًا، خاصة لمن يزور الموقع لأول مرة، مؤكدًا الحاجة الفعلية لتوفير أجهزة سمعية وشاشات عرض بلغة الإشارة، فهذه الخطوة ستُمكّن الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية من التفاعل والاندماج مع الحدث.

ويقترح اللواتي إشراك ذوي الإعاقة أنفسهم ضمن لجان استشارية تشارك في التخطيط والتنفيذ، لضمان أن تكون الفعاليات شاملة.

غياب المساعدين

وقالت رحمة الحسنية: إن تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات لا تزال تعاني من نقص كبير في التسهيلات والخدمات الأساسية، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على المشاركة والاستمتاع بالفعاليات أسوة بغيرهم.

وأوضحت أن أبرز التحديات التي يواجهونها هي غياب الممرات والمداخل المخصصة لمستخدمي الكراسي المتحركة، إلى جانب عدم توفر مواقف سيارات قريبة من مواقع الفعاليات، مما يزيد من صعوبة الوصول.

كما أشارت الحسنية إلى غياب واضح للخدمات المساندة، موضحة أن كثيرًا من الأشخاص ذوي الإعاقة يحتاجون إلى من يساعدهم في إنزال الأجهزة التعويضية أو رفعها، لا سيما في حال عدم وجود مرافق معهم، موضحة أن غياب المساعدين المدرّبين يشكل عبئًا كبيرًا، خصوصًا في حالات الإعاقة الحركية التي تعتمد على أجهزة مساندة ثقيلة أو معقدة.

وأضافت: إنهم يطمحون إلى تجربة عادلة، يتمتعون فيها بالقدر نفسه من الراحة والمتعة كغيرهم، من خلال تسهيلات حقيقية تشمل دورات المياه، وأماكن الصلاة، والمرافق العامة كافة، كما يوجد نقص في وعي الموظفين والمتطوعين حول كيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، مؤكدة ضرورة تدريبهم وتأهيلهم بشكل مناسب؛ فالتعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة يتطلب فهمًا واحترافية، لا مجرد مجاملة.

مقالات مشابهة

  • برج الدلو حظك اليوم السبت 31 مايو 2025.. علاقة من نقاش عادي ستُدهشك
  • «أسعد يوم في حياتي».. ليلى علوي تحتفل بتخرج ابنها على طريقتها الخاصة | فيديو
  • ذوو الإعاقة في المهرجانات .. بين محاولات الدمج وغياب التهيئة
  • محمود مسلم: أمريكا لن تتبنى مقترح هدنة إلا بعد التوافق مع مصر
  • خبير تكنولوجيا : الرواد الرقميين تفتح أبواب المستقبل لـ مصر
  • خليني معاك.. تانيا قسيس تواصل تألقها باللهجة المصرية بأغنية رومانسية جديدة (فيديو)
  • السيد القائد عبدالملك الحوثي: لا يجوز لكل مسلم أن يتجاهل الإساءات اليهودية للمقدسات أو أن تمر على مسامعه بشكل عادي
  • «حصن كل مسلم».. أذكار الصباح اليوم الخميس 29 مايو 2025
  • 29 مايو.. رامي صبري يستعد لحفله في نادي وادي دجلة بطنطا «فيديو»
  • “الناس دي مش بتتكسف”.. الجمهور يهاجم عمرو دياب بسبب إطلالته الأخيرة – صور