أدعية اليوم الرابع والعشرين من شهر رمضان
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أدعية اليوم الرابع والعشرين من شهر رمضان الكريم.. يعد الدعاء من الأعمال الصالحة التي يتقرب بها المؤمن إلى الله عز وجل، ولاسيما خلال شهر رمضان الكريم، إذْ يستحب فيه قراءة الأدعية والتضرع إلى الله عز وجل، فهو من أفضل العبادات عند الله عز وجل وحثنا بها.
فضل الدعاء
وأكد نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"، على أهمية الدعاء والتقرب إلى الله في كل يوم من أيام شهر رمضان لما يحمله من أجر عظيم للمؤمنين
أدعية اليوم الرابع والعشرين من رمضان
ويبحث العديد من المواطنين، عبر محرك البحث "جوجل"، عن أدعية اليوم الرابع والعشرين من شهر رمضان المبارك.
ترصد "بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي، أدعية اليوم الرابع والعشرين من رمضان:
اللهم ارحمنا رحمة تغننا بها عن رحمة من سواك
اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع ونفس لا تشبع وعلم لا ينفع ودعوة لا يستجاب له
اللهم مَتِّعْنا بأسماعنا وبأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا، واجعله الوارث منا، واجعل ثأرنا على من ظلمنا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا
اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم، اللهم لا تدع لي ذنبًا إلا غفرته، ولا همًّا إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضًا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين
اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين أنت ربي ورب المستضعفين إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني أم إلى عدو ملكته أمرى، إن لم يكن بك على غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي.أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت به الظلمات وصلح عليها أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل على سخطك ولك العتبى حتى ترضى
اللهم يا كريم، يا عظيم، ربنا ارزقنا ولا تحرمنا عطاءك وكرمك وجودك وفضلك، اللهم أنت الغني ونحن الفقراء إليك يا رب العالمين
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، وأعوذُ بِكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما عَلِمْتُ منهُ وما لم أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألَكَ عبدُكَ ونبيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عاذَ بِهِ عبدُكَ ونبيُّكَ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قَولٍ أو عملٍ، وأعوذُ بِكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ قَضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا
أللّهُمَّ إنِّي أسألُكَ فيهِ مايُرضيكَ وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤذيكَ، وَ أسألُكَ التَّوفيقَ فيهِ لِأَنْ اُطيعَكَ وَلا أعْصِيَكَ، يا جواد السّائلينَ
اللهم إنا نسألك حسن الصيام وحسن الختام ولا تجعلنا من الخاسرين في رمضان واجعلنا ممن غفرت لهم يارب العالمين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أدعية شهر رمضان قراءة الأدعية أفضل العبادات فضل الدعاء
إقرأ أيضاً:
محمد رمضان لـ«أجمد 7»: «كلمة ثقة في الله سر نجاحي»
استضافت جيهان عبد الله، The Global Icon النجم محمد رمضان، اليوم الخميس، في حلقة خاصة من برنامج «أجمد 7» عبر «نجوم إف.إم"، وتحدث عن كيفية تعزيز ثقته بنفسه، موضحًا: «الأمر ليس تمرينًا، بل إيمان وتصديق كامل بما أفعله، مع النظر للجوانب الإيجابية وعدم السماح للإحباط بالتسلل لنفسي».
واستعرض رؤيته في تقييم النجاح والمخاطرة، موضحًا: «الأمر يشبه العملة الصعبة، فعلى سبيل المثال إذا قدمت مسلسل (جعفر العمدة 2) فهذا مضمون نجاحه بنسبة 200%، لكن تقديم شخصية جديدة قد تحقق نجاحًا بنسبة 80% أنا بالنسبة لي تلك النسبة كالفرق بين الـ80 دولارًا والـ80 جنيهًا فالعائد هنا أصعب، ولا أقصد الفرق في العملة المتداولة، لأن الجنيه المصري فوق أي عملة في العالم».
وأوضح: «العائد في الحالة الثانية (الدولار) أصعب، لأنك استطعت جذب مستمعين ومشاهدات من بلاد مختلفة، وهذا أفيد لنا جميعًا»، مؤكدًا على إنه لا يوجد حلم يمثل عقبة، ولا يوجد مستحيل، مستشهدًا بقول الله تعالى (وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا.. فَأَتْبَعَ سَبَبًا)، موضحًا: «هذا يعني أن علينا السير واتخاذ الأسباب، وبالتالي يتلاشى المستحيل، فالبعض يختار الاكتفاء بما قدمه، لكنني أرى أن الإنسان هو أقوى مخلوق على الأرض».
وأوضح: «لا أشعر بغربة خلال وجودي في أمريكا أو فرنسا أو لندن لأنها أرض الله، لكن طبعًا انتمائي الأول والأهم لمسقط رأسي مصر فروحي في تلك البقعة، لكن الأرض كلها ليست ملك أحد، وطالبنا بالسعي، والمتعة في رحلتنا إننا كل سنة نلمس أرض جديدة فتحدث متعة بالحياة».
تابع قائلا: «هناك بعض رجال الأعمال من بينهم ناصف ساويرس المصري الذي يمتلك نادي أستون فيلا في إنجلترا، وهو مصري وأول جنيه عمله من مصر، لكن شال سقف الطموح، فمن يضع حد لطموحه يضع حد لإمكانياته».
واختتم حديثه قائلا: «كلمة ثقة في الله هي السر وراء النجاح، فربنا ميزنا وسخر لنا الأرض، فأعرف أنك أقوى شيء على هذا الكوكب كإنسان، وإذا صدقت في نفسك، الكون سيكون خادمك المطيع».