انقلاب قطار يحمل النفط الخام في صلاح الدين
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
4 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: افاد مصدر محلي، الخميس، بانقلاب قطار يحمل مليـون لتـر من النفـط الخـام فـي مدينـة بيجي بمحافظة صلاح الدين.
وقال المصدر في حديث تابعته المسلة، ان “قطارا يحمل النفط الخام انقلب في مدينة بيجي بمحافظة صلاح الدين”.
وأضاف، ان “القطار كان يحمل مليون لتر من النفط الخام”، موضحا انه لم تعرف لغاية الان أسباب الحادث او اذا كانت هناك خسائر بشرية جراء الحادث لغاية الان”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
بعضها يحمل دلالات جنسية.. كيف يختلف تفسير الرموز التعبيرية من جيل إلى آخر؟
ما يُعتبر ودودًا وممتعًا لشخص ما قد يُفسَّر على نحو مختلف تمامًا، حيث قد يبدو مسيئًا أو مُربكًا لشخص آخر، خصوصًا مع اختلاف الفئات العمرية. اعلان
الرموز التعبيرية (الإيموجيز) قد تبدو بريئة وغير مؤذية للوهلة الأولى، لكنها تحمل أحيانًا معانٍ أعمق مما نتخيل، بل يمكن اعتبارها "قنابل يدوية اجتماعية" تنفجر في أوقات غير متوقعة. هذا ما تعتقده أونور ماغنوسدوتير، المستشارة الأيسلندية التي تعمل مع مؤسسة ديل كارنيجي وتقود ورش عمل مخصصة لاستخدام الرموز التعبيرية.
توضح ماغنوسدوتير أن تفسير الرموز التعبيرية يختلف من شخص لآخر، فقد يُعتبر رمز ما ودودًا أو مضحكًا لشخص بينما يجده آخر مربكًا أو حتى مؤذيًا، خاصة الرموز المرتبطة بالطعام.
تشير المدربة أيضًا إلى أن بعض الرموز التعبيرية تحمل دلالات جنسية قد لا يكون المستخدمون على دراية بها، مما يؤدي إلى سوء فهم، خصوصًا في بيئات العمل. حتى الرموز الشائعة مثل الوجه المبتسم الكلاسيكي قد تكون مثارًا للجدل، حيث يعتمد تفسيرها على درجة الابتسامة وشكل الفم، ما يعمق الفجوة بين الأجيال.
على سبيل المثال، ينظر المستخدمون الأكبر سنًا إلى رمز الإبهام المرفوع كإشارة على الموافقة أو التشجيع، بينما قد تراه الأجيال الأصغر سناً تعبيرًا عن الرفض أو حتى موقفًا عدوانيًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة