نصر أبو الحسن: إياد العسقلاني لن يلعب في مصر سوى للنادي الإسماعيلي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
كشف نصر أبو الحسن رئيس نادى الإسماعيلي هناك بند فى عقد إياد العسقلاني لا يسمح له بالعودة إلى مصر خلال السنتين الأولى له فى الإحتراف إلا للعب في نادي الإسماعيلي فقط .
وأوضح نصر أبو الحسن خلال تصريحات لبرنامج نجوم فى عز الظهر عبر إذاعة أون سبورت أف ام على موجات 93.
وكشف أبو الحسن رئيس نادى الإسماعيلي أنه تم رفع القيد عن النادى اليوم عقب دفع مبلغ قدرة 3 الف فرانك سويسرى .
وأوضح نصر خلال تصريحات قائلا " هناك 5 قضايا أخرى فى الفيفا ضد لاعبين أجانب تقدر ب4 مليون دولار غرامات ونعمل على حلها حاليا لعدم التعرض للإيقاف مرة اخرى على رأسهم الإيفواري جان موريل ولاعب أرجنتيني واللاعب بن خماسه وفراس شواط وقمنا بالاستئناف على قراراتهم .
وأضاف نصر أبو الحسن قائلا " تم تحويل فلوس التونسى فخر الدين بن يوسف كاملا ".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا تحدد موعد انتخابات 2026 وسط تحديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات في إثيوبيا أن الانتخابات العامة ستجرى في الأول من يونيو/حزيران 2026، في خطوة تأتي وسط ظروف داخلية معقدة وتحديات أمنية متواصلة.
وقالت رئيسة المفوضية، ميلاتورك هايليو، لوسائل إعلام محلية إن المفوضية أنجزت "أنشطة تنظيمية شملت فتح مكاتب فرعية وضمان جاهزية مراكز الاقتراع"، مضيفة أن الأحزاب السياسية تلقت تدريبات لعرض برامجها على الجمهور.
وتواجه عملية تنظيم الانتخابات عقبات كبيرة، إذ لا تزال البلاد تتعافى من الحرب التي اندلعت بين جبهة تحرير شعب تيغراي والقوات الفدرالية بين عامي 2020 و2022 في إقليم تيغراي، والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأشخاص.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مواطن ما زالوا يعيشون في حالة نزوح.
كما تشهد مناطق أوروميا وأمهرة أعمال عنف متكررة، مما يثير مخاوف بشأن قدرة السلطات على ضمان أجواء آمنة وشفافة للعملية الانتخابية.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد أكد في كلمة أمام البرلمان يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول، أن "الحكومة تمتلك القدرة والإرادة اللازمة لإجراء هذه الانتخابات"، مشددا على أنها ستكون "الأكثر تنظيما في تاريخ البلاد".
تأتي هذه الانتخابات في وقت تسعى فيه الحكومة لإعادة بناء الثقة بين المكونات السياسية والاجتماعية، وسط ضغوط داخلية وخارجية لضمان مسار ديمقراطي مستقر.
ويرى مراقبون أن نجاحها سيعتمد على قدرة السلطات على معالجة التوترات الأمنية، وتوفير بيئة سياسية تسمح بمشاركة واسعة للأحزاب والمواطنين.