عنتر هلال: عملت فلوس حلوة من وراء حميد الشاعري (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أشاد الشاعر الغنائي عنتر هلال، بفترة عمله مع المطرب حميد الشاعري، مؤكدًا أنه كان يعتبر الفن "لعبة لطيفة" يمارسها بحرية دون قيود أو معايير.
الشاعر عنتر هلال: البنات كانت بتمشي زمان في الشوارع بالشورت دون خوف محارب الحلقة 24|عائلة حسن الرداد تنقذ منال قبل أن يتعدى عليها عنتروأضاف عنتر هلال، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم” اليوم الخميس: "حميد الشاعري كان وشه حلو عليا أوي وعملت فلوس حلوة من وراه ولكنه حاليا يعيش فترة من الكسل الفني".
وروى الشاعر الغنائي عنتر هلال، العديد من الذكريات في حياته الشخصية قائلا: "صوتي مش حلو واشتغلت مقرئ في المآتم عشان الحالة كانت تعبانة، ورقصت في الأفراح مقابل تناول وجبة العشاء.
أسوأ ذكريات عنتر هلالوكشف الشاعر الغنائي، عنتر هلال، عن أسوأ ذكريات حياته، إذ كان دائم التشاجر مع الآخرين، مضيفا: "دخلت خناقات كتير ودايما كنت بضرب وعمري ما غلبت".
وأوضح أن هناك فن للتشاجر وهو التعدي على الآخر مباشرة دون تفاهم، قائلا: “لكن أنا كنت بعمل العكس، وده خلاني أخسر كل الخلافات اللي دخلت فيها”.
أما عن عن ذكرياته السعيدة، أضاف عنتر هلال، أنه كان دائما يغني للركاب في الترماي لإدخال السرور عليهم، بالإضافة إلى العديد من الذكريات الجميلة والعاطفية بحديقة الميريلاند وحي القربة.
تفاصيل عن الشاعر عنتر هلالالشاعر الكبير عنتر هلال، غنى من كلماته نخبة من رموز الأغنية، ونالت أغانيه شهرة واسعة، ومنها "كامننا" للفنان محمد هنيدي، ودويتو "عيني" الذي قدمه النجوم حميد الشاعري وهشام عباس، و"يا مايا" و "اللي في باله" للفنانة اللبنانية ديانا حداد، و "كل البنات بتحبك" للفنان حسام حسني، و "اه يا حنان" مصطفى حجاج، و "يادنيا دوارة" للفنان حميد الشاعري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عنتر هلال حميد الشاعري الفن الوفد بوابة الوفد حمید الشاعری عنتر هلال
إقرأ أيضاً:
أكاديمي في جامعة إب يهدد بإنهاء حياته
هدد أحد أكاديمي جامعة إب، بإنهاء حياته في ظل تردي الأوضاع المعيشية وقطع رواتب الموظفين منذ أكتوبر 2016م.
وكتب الدكتور "عادل صداقي"، منشوراً على صفحته بالفيسبوك قال فيه: "أفكر بالانتحار استودعكم الله". قبل أن يقوم بحذفه لاحقاً.
ولم يشر الدكتور "صداقي" للدوافع التي أجبرته على كتابة المنشور.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن الظروف المعيشية الصعبة وارتفاع التزامات الحياة هي الدافع الرئيسي لتهديدات الدكتور بإنهاء حياته.