هنا الزاهد تشارك جمهورها “فاصل من اللحظات اللذيذة” في عيد الفطر
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يحرص أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” على الترويج للعمل السينمائية المقرر عرضه ضمن موسم أفلام عيد الفطر.
“قصة حب صالح ودرية من على كوبري قصر النيل.. أجمل قصة حب ممكن تشوفها” بهذه الكلمات شوقت هنا الزاهد متابعيها على حسابها بإنستغرام، حيث تحرص على نشر الملصقات الإعلانية والفيديوهات الترويجية وصور من كواليس تصوير الفيلم الذي يشاركها بطولته الرجالية هشام ماجد.
وكتبت الزاهد في عدة منشورات على حسابها بإنستغرام “انتظروا فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة.. فيلم عيد الفطر في جميع سينمات مصر والسعودية والوطن العربي.
و”فاصل من اللحظات اللذيذة” من تأليف شريف نجيب وجورج عزمي وإخراج أحمد الجندي وإنتاج أحمد السبكي، ويجمع العمل إلى جانب هنا الزاهد وهشام ماجد نخبة من النجوم بينهم بيومي فؤاد، محمد ثروت، طه دسوقي، جان رامز، وغادة إبراهيم.
وعلى امتداد ساعتين تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ممزوج ببعض الرومانسية، حول زوجين، يقعان في العديد من المشاكل، إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تقودهما إلى العوالم الموازية.
وكانت هنا الزاهد كشفت في حديثها لموقع “إي تي بالعربي” عن تفاصيل دورها في الفيلم، قائلة “متزوجة من هشام ماجد، وأظهر فيه بدور أم لأول مرة، وسأكون أم للطفل جان رامز، الذي سبق وظهر مع أمير كرارة في فيلم البعبع”.
وأعربت عن سعادتها بتجربتها مع هشام ماجد في هذا الفيلم، متمنية أن ينال إعجاب الجمهور فور عرضه في قاعات العرض السينمائية.
ومن المقرر خروج فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” إلى القاعات السينمائية لمصافحة جمهور الفن السابع داخل مصر وخارجها في العاشر من أبريل/نيسان الجاري أي أول أيام عيد الفطر.
ومن جهة أخرى، تروج النجمة المصرية هنا الزاهد للعمل السينمائي الذي يجمعها للمرة الثانية بالفنان تامر حسني وهو بعنوان “ري ستارت”، حيث شاركت جمهورها عبر صفحتها على فيسبوك صورة تظهر فيها إلى جانب تامر معلقة عليها بالقول “راجعين تاني إن شاء الله بدم جديد جدا بفيلم ‘ري ستارت’ إن شاء الله يعجبكم”.
و”ري ستارت” (Restart) من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق، ويشارك فيه إلى جانب تامر حسني وهنا الزاهد النجم محمد ثروت.
ومن المنتظر أن يطرح فيلم “ري ستارت” ضمن موسم أفلام الصيف، وذلك وفق ما ذكره السيناريت أيمن بهجت قمر في تدوينة نشرها عبر حسابه على إنستغرام.
View this post on InstagramA post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed)
View this post on InstagramA post shared by Ahmed El Sobky – احمد السبكى (@ahmedelsoobky)
main 2024-04-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فاصل من اللحظات اللذیذة هنا الزاهد عید الفطر ری ستارت
إقرأ أيضاً:
محللون: ميليشيات أبو شباب تتحول إلى “عبء أمني” على الاحتلال
#سواليف
تتصاعد في الفترة الأخيرة مؤشرات فشل مشروع #الاحتلال_الإسرائيلي الهادف إلى صناعة قوى مسلّحة محلية تعمل كأدوات بديلة داخل قطاع #غزة، بعد الضربة التي تلقّتها هذه المجموعات بمقتل أبرز قادتها وتصاعد #الانقسامات في صفوفها.
وبينما كانت “إسرائيل” تعوّل على دور محوري لهذه التشكيلات في المرحلة الثانية من العمليات، تكشف المعطيات الميدانية والسياسية أن بنيتها هشة، وأنها تتحول تدريجيا إلى #عبء على #مخططات_الاحتلال لا رافعة لها.
وقال المحلل السياسي إياد القرا إن #الجماعات_المسلحة التي ظهرت في مناطق سيطرة الاحتلال داخل قطاع غزة ستتأثر بشكل كبير خلال المرحلة المقبلة، معتبرًا أن نجاح المقاومة في الوصول إلى قائد هذه المجموعات ومؤسسها يمثّل “ضربة قاصمة” للمشروع “الإسرائيلي” القائم على توظيف هذه الفصائل لخدمة مخططاته في المرحلة الثانية من الحرب.
مقالات ذات صلة قفزة في أسعار الذهب محليا 2025/12/13وأضاف ، أن إسرائيل كانت تعوّل على أن تتولى هذه العناصر السيطرة على “المنطقة الصفراء” باعتبارها نواة لقوات أمن فلسطينية يمكن إدماجها لاحقًا ضمن قوات استقرار دولية تعمل في هذه المناطق، غير أن الضربة الأخيرة أفشلت جانبًا مهمًا من هذا الرهان.
وأوضح القرا أن شخصية غسان الدهيني، التي طُرحت لقيادة هذه المجموعات، تعاني أصلًا من خلافات داخلية وانقسامات عميقة، خاصة أن أفراد هذه التشكيلات تحركهم مصالح متباينة؛ بعضها عائلي وبعضها نابع من خصومات مع حماس، فضلًا عن وجود عناصر متهمة بالعمالة للاحتلال.
ورجّح أن تتفاقم هذه الصراعات خلال الفترة المقبلة، بما يعمق حالة التشكيك داخل صفوفهم ويدفع بعضهم إلى الهروب أو التوقف عن التعاون.
ولفت إلى أن بعض العناصر بدأت تطلب أموالًا ومساعدات مقابل تنفيذ عمليات ضد مجموعات أخرى، ما يعكس هشاشة هذه البنية المسلحة وتفككها الداخلي.
من جهته، قال الخبير الاستراتيجي والعسكري نضال أبو زيد إن المقطع المصوَّر الذي ظهر فيه غسان الدهيني وهو يتفقد عناصر مجموعته يثير علامات استفهام عديدة، إذ بدا واضحًا أن المنطقة التي ظهر فيها ليست مدينة رفح كما زُعم، بل موقع قريب من حدود غزة داخل مناطق “غلاف غزة” الإسرائيلي، حيث المنازل والأشجار سليمة وغير متضررة، وهو ما يشير —بحسب أبو زيد— إلى أن الاحتلال أنشأ جيبًا آمنًا لهذه المجموعات داخل الغلاف تحت حماية جيشه، وليس داخل القطاع.
واعتبر أن ذلك يكشف عن مستوى جديد من الحماية التي بات الاحتلال يوفرها لهذه الفصائل، “ليس فقط حماية زمنية، بل حماية مكانية” تضمن لها العمل بمعزل عن بيئة قطاع غزة الفعلية.
وفي قراءته لواقع هذه المجموعات، أوضح أبو زيد في حديث لـ”قدس برس”أن المقاومة نجحت في استعادة “الاتزان الاستراتيجي الداخلي”، عبر إعادة ترميم سلسلة القرار وضبط الأوضاع الأمنية وتعزيز بنية القيادة، وهي تعمل الآن على استكمال هذا الاتزان من خلال ترميم العلاقة مع محيطها الاجتماعي داخل القطاع.
ويضيف أن المقاومة لا ترغب في فتح مواجهة مباشرة مع هذه المجموعات في هذا التوقيت، لأن أي صدام الآن قد يعرقل جهود إعادة بناء تنظيمها ويمنح الاحتلال فرصة لاستثمار هذه الفصائل في إطار حروب الوكلاء التي يخطط لها في حال فشل المرحلة الثانية من عملياته.
وأشار أبو زيد إلى أن الاحتلال، في ظل حالة الاستنزاف الكبيرة التي يعاني منها، يسعى إلى تحويل هذه المجموعات إلى أدوات قتال بالنيابة عنه، لتجنب العودة إلى عمليات برية واسعة.
ولذلك فإن المقاومة —وفق تقديره— تؤجّل المواجهة معهم إلى ما بعد استكمال ترتيبات الاتزان الاستراتيجي، بحيث تتمكن لاحقًا من إنهاء هذا الملف بشكل حاسم.
وختم بالقول إن التقديرات المتداولة حول تضخم أعداد هذه المجموعات مبالغ فيها، وإن جزءًا كبيرًا مما يُروَّج يأتي ضمن ماكينة البروباغندا الإسرائيلية، في حين تشير مصادر أخرى إلى أن عددًا ملحوظًا من عناصر هذه التشكيلات قد سلّم نفسه للمقاومة بالفعل