بتقنية الذكاء الأصناعي وتعديلات جديدة..سامسونج تفاجىء عملائها فما القصة؟
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
كغيرها من الشركات تسعى شركة سامسونج على تطوير وتطبيق تقنية الذكاء الإصطناعي لهواتفها وذلك من خلال تطوير معالج Exynos 2500 والذي يدعم سلسلة “هواتف Galaxy S25 ”
على الجانب الآخر وفقا لموقع" 91mobiles "قد أكدت الكثير من التسريبات أن معالج Exynos 2500 يرتكز على مادة “TPU” المطورة من جوجل والتي تهدف شركة سامسونج خلال الفترة القادمة إلى التركيز بشكل أكبر عليها لتطوير تقنية الذكاء الإصطناعي التوليدي.
ويرتكز "المعالج Exynos 2500" المرتقب من سامسونج على كرت الشاشة المطور من AMD، أما عن مادة “TPU” والتي تعد جزء من وحدة المعالج فهي تعمل كمسرع لتقنية الذكاء الإصطناعي والتي يعد من المقرر أن تدعم مادة إستخدامها في “معالج Exynos 2500 ”بهواتف Galaxy S25 وذلك بآلية سلسة لمحاولة الوصول إلى واجهة التعلم الآلي الخاصة بشركة جوجل.
من جانب أخر ترتكز تقنية “Galaxy AI” في الوقت الراهن على استخدام السحابة الأصلية والذكاء الاصطناعي في إصدارات هواتفها ، وذلك على الرغم من تعزيز سامسونج لمعالج Exynos 2400 المزود بتقنية الذكاء الإصطناعي، إلا أنها قد تأتي بمستوى أقل من المطلوب لتطبيقات الذكاء الإصطناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطوير تقنية الذكاء الإصطناعي تقنية الذكاء الاصطناعي الذکاء الإصطناعی
إقرأ أيضاً:
صورة مسربة تكشف تصميم Galaxy Tab S11 Ultra.. نوتش قطرة ماء وكاميرا أمامية واحدة
رُصد جهاز Samsung Galaxy Tab S11 Ultra المرتقب في صورة حقيقية على أرض الواقع، لتؤكد التسريبات أن الجهاز اللوحي سيأتي هذه المرة بشق قطرة ماء في الشاشة، في خطوة تُمثل تغييرًا واضحًا عن التصميم السابق.
يعني هذا التعديل في تصميم الواجهة الأمامية أيضًا أن سامسونج قررت التخلي عن إعداد الكاميرتين الأماميتين والاكتفاء بكاميرا أمامية واحدة فقط.
التسريبات السابقة حول مواصفات Galaxy Tab S11 Ultra أشارت إلى أن الجهاز سيعمل بمعالج MediaTek Dimensity 9400+، وسيضم 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، بالإضافة إلى نظام تشغيل أندرويد 16 مباشرة من العلبة.
ومع أن التحسينات التقنية مثيرة للاهتمام، إلا أن أبرز تغيير مرئي هو اختفاء الكاميرا الأمامية المزدوجة، وهي ميزة كانت تميز الجيل السابق من الجهاز.
ولم يتضح بعد ما إذا كانت سامسونج ستُعوّض هذه الخطوة من خلال ترقية مستشعر الكاميرا الأمامية الوحيدة لتعويض غياب الكاميرا الثانية، خاصةً فيما يتعلق بالتصوير بزاوية واسعة أو ميزات تتبع العمق.
قرار سامسونج باستخدام شق قطرة الماء بدلًا من النوتش العريض أثار تباينًا في الآراء، خصوصًا بين المستخدمين الذين يهتمون بتناسق التصميم.
بالنسبة للكثيرين، يُعد هذا النوع من النوتش أحد أكثر التصاميم البصرية إزعاجًا في الأجهزة الحديثة.
وعلى الرغم من أنه يشغل مساحة أصغر من الشاشة، إلا أن شكله يعتبر في نظر البعض، أقل أناقة من النوتش المستطيل الذي استخدمته سامسونغ سابقًا في Tab S10 Ultra.
ويُنظر إلى نوتش قطرة الماء على أنه من أقدم تصاميم الشقوق في الشاشات، حيث بدأ انتشاره في الهواتف الذكية منذ سنوات عدة، قبل أن يُستبدل تدريجيًا بثقوب الكاميرا (Punch Hole) أو كاميرات أسفل الشاشة في بعض الهواتف الرائدة.
ومع أن العديد من الشركات تعمل على تطوير شاشات مثالية بدون أي انقطاع بصري، إلا أن الواقع يشير إلى أن السوق لا يزال يعتمد على حلول مؤقتة حتى الآن.
انتظار ما ستقدمه Apple... وهل تؤثر على الصناعة؟رغم أن بعض الشركات مثل RedMagic قدمت بالفعل أجهزة بشاشات شبه مثالية، إلا أن الخبراء يرون أن التحول الكامل نحو شاشات خالية تمامًا من الشقوق والثقوب لن يحدث قبل أن تقدم Apple هذه التقنية أولاً.
وحتى ذلك الحين، سيظل وجود النوتش، مهما اختلف شكله، جزءًا من تجربة المستخدم اليومية على معظم الأجهزة.
وبينما ينتظر المستخدمون ما ستقدمه Apple في إصدار الذكرى العشرين لهاتف iPhone Pro، والذي يُشاع أنه سيأتي بشاشة خالية تمامًا من الشقوق، يبدو أن تصميم Galaxy Tab S11 Ultra قد لا يرضي جميع الأذواق، خاصة أولئك الذين يطمحون إلى شاشة نظيفة بالكامل دون أي انقطاع في تجربة العرض.