بالفديو ..المدعو (أبو فدك) يؤكد من طهران أن الحشد الشعبي إيراني وأوامره من خامئني حصراً
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 6 أبريل 2024 - 12:34 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- صرّح الإيراني الأصل رئيس أركان هيئة الحشد الشعبي المدعو عبد العزيز المحمداوي الملقب “أبو فدك”، أمس الجمعة، أنهم بانتظار قرار من المرشد الأعلى خامنئي للرد على القصف الاسرائيلي الذي استهدف المكتب القنصلي لسفارة طهران في دمشق.وقال “أبو فدك” في تصريح أدلى به لعدد من وسائل الإعلام اليوم في إيران، إن “ما يحصل الآن بين جميع محور المقاومة في اليمن والعراق ولبنان وفلسطين وأيضا في الجمهورية الاسلامية الايرانية هو إعلان زوال إسرائيل”.
وأضاف “نحن بانتظار قرار قائد الثورة الايرانية لنرى ماذا بعد؟ وما هو الرد على اعتداء “إسرائيل” على قنصلية إيران بدمشق وقتل بعض قادة الحرس الثوري”. http://aliraqnews.com/wp-content/uploads/2024/04/VID-20240405-WA0015.mp4
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
العواصم الأوربية الكبرى تريد إحياء المفاوضات النووية مع إيران
11 أكتوبر، 2025
بغداد/المسلة: ابدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا الجمعة “عزمها على إحياء المفاوضات مع ايران” حول برنامجها النووي.
وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك “نحن عازمون على إحياء المفاوضات مع ايران والولايات المتحدة بهدف التوصل الى اتفاق شامل ودائم ويمكن التحقق منه، يضمن عدم امتلاك إيران ابدا للسلاح النووي”.
واضافت “نرى أن تفعيل آلية إعادة العقوبات كان أمرا مبررا”، معتبرة ان “البرنامج النووي الايراني يشكل تهديدا خطيرا للسلام والامن العالميين”.
واعادت الامم المتحدة فرض عقوباتها على ايران في 28 ايلول/سبتمبر، بعد عشرة أعوام من رفعها اثر إخفاق المفاوضات مع الدول الغربية. وهي تبدأ بحظر على الاسلحة وصولا الى إجراءات اقتصادية.
وسبق ان اعلنت فرنسا وبريطانيا والمانيا أنها ستواصل السعي الى “حل دبلوماسي” للازمة، لكن طهران اكدت بداية الاسبوع أنها ليست في وارد استئناف المباحثات “في الوقت الراهن”.
وتشتبه الدول الغربية واسرائيل في سعي ايران الى حيازة سلاح نووي، الامر الذي تنفيه طهران مؤكدة حقها في الطاقة النووية لأغراض سلمية.
وفي العام 2015 وبعد مفاوضات استمرت أعواما، توصلت فرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة وروسيا والصين الى اتفاق مع طهران ينص على تأطير انشطتها النووية مقابل رفع العقوبات عنها.
وقررت الولايات المتحدة في 2018، خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، الانسحاب من الاتفاق وأعادت فرض عقوباتها الخاصة على طهران.
وردا على ذلك، تخلت ايران تدريجيا عن تنفيذ بعض التزاماتها الواردة في الاتفاق، وفي مقدمها تخصيب اليورانيوم، مما دفع الترويكا الأوروبية الى تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts