صحافة العرب:
2025-07-03@03:28:34 GMT

حريق بالقرب من "بين الحرمين" في كربلاء (فيديو)

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

حريق بالقرب من 'بين الحرمين' في كربلاء (فيديو)

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حريق بالقرب من بين الحرمين في كربلاء فيديو، افاد مراسل السومرية نيوز، اليوم الجمعة، باندلاع حريق كبير في شارع الأمام علي قرب بين الحرمين في كربلاء.وقال المراسل ان حريقا اندلع في .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حريق بالقرب من "بين الحرمين" في كربلاء (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حريق بالقرب من "بين الحرمين" في كربلاء (فيديو)
افاد مراسل السومرية نيوز، اليوم الجمعة، باندلاع حريق كبير في شارع الأمام علي قرب بين الحرمين في كربلاء. وقال المراسل ان "حريقا اندلع في شارع الامام علي بالقرب من بين الحرمين في كربلاء"، موضحا ان "فرق الدفاع المدني هرعت الى مكان الحادث للسيطرة عليه واخماده".

وأضاف: "سبب الحريق بحسب مصادر اولية عبارة عن انفجار قناني غاز بسبب أرتفاع درجات الحرارة، دون معرفة حجم الخسائر الناتجة عن الحادث لغاية الان".

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حريق بالقرب من "بين الحرمين" في كربلاء (فيديو) وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حریق بالقرب من السومریة نیوز

إقرأ أيضاً:

من كربلاء الى غزة… يتكرر الحسين في وجه الطغيان

عبدالمؤمن محمد جحاف

في كل زمانٍ يُولد كربلاء جديد. ليست كربلاء واقعة منتهية في التاريخ بل روح متكررة تختبر ضمير الأمة وتقيس مدى صدقها في مواجهة الطغيان والوقوف مع المظلوم. واليوم تقف غزة في قلب كربلاء المعاصرة والدم الفلسطيني يسيل على درب الحسين متحدياً جبروت يزيد العصر: الكيان الصهيوني.

كربلاء لم تكن معركةً عسكرية فقط بل كانت صرخة في وجه الاستسلام والذل ثورة على الانحراف الثقافي والسياسي والأخلاقي الذي أصاب الأمة بعد رحيل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). والحسين (عليه السلام) لم يخرج طالباً سلطة بل خرج “لطلب الإصلاح في أمة جده” وهي ذات الروح التي تحرك المقاوم الفلسطيني اليوم حين يقف وحيداً في الميدان مدركاً أن ميزان القوى لا يرجّح كفته لكنه يؤمن كما آمن الحسين أن الدم إذا سُفك في سبيل الله يُحدث في وعي الأمة ما لا تفعله الجيوش.
غزة منذ شهور تخوض كربلاءها. الأطفال يُذبحون كما ذُبح الرضيع عبد الله في أحضان أبيه والبيوت تُحرق كما أُحرقت خيام آل بيت النبوة والنساء تسبى وتُشرد وتُقتل كما سُبيت زينب وكُنّ في قلب المصيبة. وكل ذلك يجري على مرأى ومسمع “أمة المليار” التي صمت أغلبها كما صمتت الأمة وأهل الكوفة وتخاذلت كما تخلّى أهل الشام وتفرّجت كما تفرّجت القبائل حين عُرض رأس الحسين على رمح في طرقات الدولة الأموية.

بعد أن ذُبحت غزة هل سيبقى العالم كما هو؟ هل تستقر أوضاع الأمة؟ أم تبدأ الأمة تغلي وتبدأ اللعنات تتوالى والنكبات تتساقط عليها جيلًا بعد جيل وحتى نعيش نحن اليوم في زمنٍ تتساقط فيه العروش وتُفضح فيه الشعارات وتُكشف فيه كل وجوه الزيف والتطبيع والعمالة؟
لن تسلم للأمة قضيّتها لن تسلم لها كرامتها لن تسلم لها هويتها. وما أسوأ الإنسان حين يسمع صرخات الأبرياء من غزة ثم يجد نفسه يخذل غزة ويبرر للجلاد أو يصمت في وقتٍ تكون الكلمة فيه أشرف من ألف رصاصة. إنه أسوأ من ذلك الذي نشأ في حضن الكيان الصهيوني وتربى على الولاء له. لأنه خذل وهو يعلم ورضي وهو يسمع وسكت وهو يرى الدم ينزف.
وانظروا إلى التاريخ… أليست غزة اليوم مثل الحسين بالأمس؟ أليست محاصرة غريبة مستضعفة تواجه طغيان يزيد العصر وحدها؟ أليست الأمة تتفرج كما تفرجت الأمة على الحسين آنذاك؟ ثم ستندم كما ندم أهل العراق لكن بعد فوات الدم بعد فوات الأبطال بعد فوات زمن العظماء!
لو كان الموقف في وقته لو كانت الغضبة في أوانها لو كان السيف صادقاً يوم طُلب منه أن ينصر لربما تغير وجه الأمة من جذوره. لربما عادت فلسطين محررة وعادت القدس شامخة ولربما لم نكن نعيش اليوم زمن الذل والتطبيع والانهيار.

لكن العرب يفرّطون كما فرّطوا بآل البيت… ثم لن يبقى لهم سوى الندم. يندبون الحسين وهم خذلوه واليوم يبكون غزة وهم خذلوها.
ويا لها من خسارة… ليست كخسارة أرض أو مدينة. بل هي خسارة أمّة حين تفقد أعظم رجالها حين يتم اغتيالهم وهي تعلم أنهم على الحق حين يقتل عليٌّ ويُذبح الحسين وتُخنق غزة تحت ركام الصمت.
هي نكبة الأمة أن تذبح عظماءها أو تتركهم وحدهم في الميدان. هي النكبة حين لا ندرك القيمة إلا بعد أن تُفقد ولا نفيق إلا بعد أن يسقط الجدار ويدخل العدو .

لكن في غزة كما في كربلاء هناك “حسين” وهناك “زينب” وهناك من يقول بملء القلب والدم: “لن نركع”، “لن نساوم”، “لن نبيع القضية”. والمقاومة الفلسطينية رغم الألم والحصار والجراح تؤكد بدمها أنها ليست مجرد حركة مقاومة بل نهج كربلائي أصيل يحمل روحية “هيهات منا الذلة”.

وإذا كانت كربلاء قد أخرجت للأمة معياراً خالداً للحق والباطل فإن غزة اليوم تعيد ترسيم هذا المعيار. ليس الحياد موقفاً ولا الصمت خياراً. من لم يكن مع الحسين، فهو مع يزيد ومن لم يقف مع غزة فهو شريك في الجريمة حتى بصمته.
غزة تفضح المواقف كما فضحت كربلاء جُبن القاعدين. تفرز الصفوف وتكشف الأقنعة وتحفر في وجدان الأمة سؤالاً لا يسقط بالتقادم: أين كنت حين ذُبح الحسين؟ وأين تقف اليوم وغزة تُذبح ويُباد أهلها؟
فغزة اليوم، هي كربلاء العصر… وأطفالها شهداء الطف… ومقاوموها هم آل بيت الكرامة… و”هيهات منا الذلة” شعارهم في زمنٍ غاب فيه الشرف عن كثير من العواصم.

مقالات مشابهة

  • من كربلاء الى غزة… يتكرر الحسين في وجه الطغيان
  • ممثل خامنئي لشفق نيوز: لا تراجع عن دعم المقاومة في العراق والمنطقة
  • أمام كافيه الملك فاروق.. إخماد حريق التهم شقتين في شارع فيصل
  • بسبب تراكمات القمامة.. السيطرة على حريق محدود بشارع 3/7 الترفيهي في بورسعيد
  • حريق يأتي على محال تجارية في البصرة.. فيديو
  • معاينة حريق مطعم شهير في شارع جسر السويس: ماس كهربائي| صور
  • معاينة حريق مطعم شهير في شارع جسر السويس تكشف الأسباب | صور
  • القبض على عدد من تجار المخدرات في كربلاء المقدسة
  • مسؤول إيراني لشفق نيوز: لسنا من بدأ الحرب ولا نثق بأمريكا
  • حريق القبيات يتوسع.. جهود كبيرة للاطفاء والاهالي يناشدون الاسراع (فيديو)