ترأس  الأنبا باسيليوس مطران الأقباط الكاثوليك، الأحتفال بعيد الأم لذوى الهمم ( مشروع حياة أفضل ) التابع لمكتب العمل الإيبارشى بالإيبارشية وذلك بقاعة القديس بولس بالكاتدرائية بحضور الأب بولس نصيف مسؤول مكتب العمل الايبارشي بالإيبارشية . وألقى  الأنبا باسيليوس كلمة تشجيعية لهم بعنوان ( المحبة المؤثرة ).


تضمن الأحتفال فقرات متنوعة . وجدير بالذكر تأتى هذه اللقاءات في إطار اهتمام وحرص  الأنبا باسيليوس متابعة كل الأنشطة الخدمية في كل مكاتب الإيبارشية التى تخدم اطياف مجتمع المنيا دون تفرقة او تمييز.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس مطران الأقباط الكاثوليك مشروع حياة أفضل الأنبا باسیلیوس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي “أم السينما المصرية” ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)

 

تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة.

 

بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة.

الفنانة زينب صدقي

اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم “كفّري عن خطيئتك” عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة.

 

أبرز أعمالها السينمائية

• “عزيزة” (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق.
• “بورسعيد” (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي.
• “البنات والصيف” (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة.
• “سنوات الحب” (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية.
• “رد قلبي” (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية.
• “الوسادة الخالية” (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة.
• “سيدة القطار” (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة.

 

في الدراما

رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة.

 

لمحة إنسانية

عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات.

رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة المنيا يترأس مجلس كلية الألسن
  • في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي “أم السينما المصرية” ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
  • إربد تحتفل بعيد الاستقلال حشود جماهيرية وأجواء وطنية مميزة
  • على مدار 4 أيام.. ماذا فعل كبير مستشاري ترامب لشؤون إفريقيا خلال زيارته لمصر؟
  • بدء فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال اليوم
  • احتفالات مهيبة بعيد الأنبا باخوميوس في ديره بالأقصر.. صور
  • برنامج مهني لتمكين 34 طالباً من أصحاب الهمم
  • محافظ أسوان يكرم منى نجار الأم المثالية الثانية على مستوى الجمهورية
  • باعوين يترأس وفد عُمان في اجتماع المنظمة العربية للتنمية الإدارية
  • كبير مستشاري ترامب يثير التفاعل خلال تحضيره طبق الكشري المصري