رغم التكتم.. إليكم تفاصيل فيلم “المستريحة” لـ ليلى علوي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدأت الفنانة ليلى علوي خلال الفترة الماضية في تصوير مشاهدها في فيلم “المستريحة”، وسط حالة من التكتم الشديد على تفاصيله.
“لها” تواجدت في كواليس الفيلم حيث استطاعت أن تحصل على تفاصيله، حيث تجسد ليلى علوي شخصية نصابة وتدعى شاهيناز، كما أنها أم لأربعة أبناء ويقوم بتجسيدهم كل من: مصطفى غريب، نور قدري، عمرو وهبة، محمود الليثي.
وتدخل ليلى علوي في صراعات مع بيومي فؤاد خلال الأحداث، حيث يجسد شخصية رجل أعمال، وذلك في إطار كوميدي اجتماعي.
ويشارك في بطولة فيلم “المستريحة”، بجانب ليلى علوي كل من بيومي فؤاد، محمد رضوان، عمرو عبدالجليل، مصطفى غريب، نور قدري، عمرو وهبة، محمود الليثي، ومن إخراج عمرو صلاح.
يُذكر أنه عُرض مؤخرا لليلى علوي في دور العرض، فيلم “مقسوم”، وشاركها في بطولته كل من: شيرين رضا، سماء إبراهيم، سارة عبدالرحمن، عمرو وهبة، وهاجر السراج.
وتدور أحداثه حول ثلاث سيدات يحاولن إعادة تكون الفرقة الموسيقية التي أسسنها قبل عشرين عاماً وحققن نجاحاً وقتها لكن الظروف حالت دون أن يستكملن مسيرة الفرقة، لتجمعهن الظروف بعد تلك السنوات لمحاولة إعادة الفرقة إلى الساحة مرة أخرى.
main 2024-04-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحات ليلى طاهر.. رأي الأزهر والإفتاء في فرضية الحجاب
أثارت تصريحات الفنانة ليلى طاهر بشأن عدم اقتناعها بفرضية الحجاب جدلًا واسعًا، بعد أن أعلنت صراحة أنها لا تؤمن بأن تغطية الشعر واجبة دينيًا، معتبرة أن الآيات لا تشير بشكل مباشر إلى غطاء الرأس، وأن الحجاب في القرآن يُفهم على أنه "حاجز" وليس "غطاء".
وأكد الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية، على أن الحجاب فريضة شرعية على كل فتاة مسلمة بلغت سن التكليف، وليس مجرد خيار شخصي أو مظهر اجتماعي.
رأي شيخ الأزهر
قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في لقاء تليفزيوني إن الحجاب – بمعنى تغطية شعر الرأس – هو أمر وارد في القرآن الكريم، وأجمعت عليه الأمة الإسلامية، موضحًا أن المرأة التي لا ترتدي الحجاب لا تُعد خارجة عن الإسلام، لكنها تكون قد ارتكبت معصية، والمسألة محسومة شرعًا وليست محل نزاع فكري أو اجتماعي كما يروّج البعض.
وشدد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية على أن الحجاب فريضة شرعية، بدليل صريح من القرآن الكريم، ومنه قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ) [الأحزاب: 59]، وقوله تعالى: (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) [النور: 31].
وأوضح المركز أن "الخمار" في لغة العرب هو غطاء الرأس، ودلالة الآيات واضحة وصريحة ولا تحتمل التأويل.
رأي دار الإفتاء
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن الحجاب فرض على كل امرأة مسلمة بلغت سن الحيض، وهو واجب بنصوص قطعية الثبوت والدلالة في القرآن والسنة، مشيرة إلى الحديث النبوي الشريف: "يا أسماء، إن المرأة إذا بلغت المحيض لا يُرى منها إلا هذا وهذا" وأشار إلى وجهه وكفيه، كما ورد في حديث آخر: "لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار".
وشدّدت دار الإفتاء على أن وجوب الحجاب من المسائل التي أجمعت عليها الأمة الإسلامية سلفًا وخلفًا، وهو جزء من الدين لا يجوز إنكاره، مؤكدة أن الخلاف حوله ليس خلافًا علميًا معتبرًا، بل هو مخالف لما استقر عليه علماء الشريعة عبر العصور.
إذن القول بأن الحجاب ليس فرضًا لا يستند إلى أي أساس شرعي معتبر، ويتعارض مع ما ثبت في القرآن الكريم والسنة النبوية والإجماع الفقهي عبر قرون من الزمان.