نهاية عاشقان بحبوب الغلة.. مصرع شاب وفتاة في مقتبل العمر لسبب غريب
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت إحدى قرى صعيد مصر مأساة جديدة للعشق، حيث أقدم شاب وفتاة على اتخاذ أكثر قرار مأساوي في حياتهما، قضى بلفظهما أنفاسهما الأخيرة سوية بسبب تعذر انتهاء قصة حبهما في منزل الزوجية السعيد.
اقرأ ايضًا :
. اعرف المصروفات التعليمية الواجبة عليك حسب القانون
تناول العاشقان "حبوب الغلة" السامة، إثر رفض عائلتيهما زواجهما، وتعد "حبوب الغلة" مبيد حشري واسع الانتشار في المناطق الريفية في مصر، تستخدم لحفظ الحبوب وحماية المحاصيل من التسوس والقوارض، تحتوي على فوسفيد الألمونيوم بشكل مركز.
اقرأ ايضًا :
الحادثة التي وقعت في قرية العمرة، التابعة لمركز أبو تشت بمحافظة قنا، شملت شاب يبلغ من العمر 24 عاما وفتاة عمرها 23 عاما، وعقب الوفاة، تحركت السلطات المعنية لاستكمال التحقيقات الكاملة بقضية الانتحار، وللكشف عن ملابسات أخرى قد تكون محيطة بالقضية.
على جانب آخر، تمكنت الأجهزة الأمنية في سوهاج من الكشف عن تفاصيل حادث انتحار مأساوي أثار الذعر في حي الكوثر. حيث قفزت الشقيقتين من الطابق التاسع في برج سكني، مما أثار تساؤلات حول الأسباب والخلفيات.
في هذا التقرير، سنقوم بتحليل الحادث، مسلطين الضوء على التفاصيل الصادمة التي تم الكشف عنها.
الخلفية النفسية والمشاجرة الأليمةتشير التحقيقات إلى أن الشقيقتين، "مي" وهدير، كانتا تعانيان من اضطرابات نفسية، حيث تم احتجازهما سابقًا في مستشفى الأمراض النفسية.
وما جعل الأمور تأخذ منحىً أكثر تعقيدًا هو تورطهما في مشاجرة مع والدتهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صعيد مصر انتحار شاب فتاة أغرب قصة حب قصة حب أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يفجر مفاجأة| هذا ما كشفته التحقيقات الأولية حول تمساح الشرقية
محمد موسى يكشف تفاصيل جديدة عن تمساح الزوامل بالشرقية
علق الإعلامي محمد موسى على الواقعة الغريبة التي شهدتها قرية الزوامل بمحافظة الشرقية، حين ظهر تمساح فجأة في مصرف بلبيس العمومي، وهو ما أثار قلق الأهالي واستغرابهم.
وأكد محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الحدث رغم غرابته، كشف سرعة وكفاءة تحرك الدولة في حماية المواطنين والتعامل مع المخاطر غير المألوفة.
وأشار موسى إلى أن العملية تمت بتنسيق كامل بين عدة جهات، شملت وزارة البيئة، وحدة صيد التماسيح بالإدارة العامة للمحميات الطبيعية، محافظة الشرقية، مديرية الطب البيطري، جهاز شؤون البيئة، وفريق الإنقاذ النهري بمديرية أمن الشرقية.
وأضاف أن التعاون المتكامل بين هذه الجهات مكنهم من اصطياد التمساح الذي يبلغ طوله نحو 85 سم ويقدر عمره بسنتين، وهو من نوع التمساح النيلي.
وأوضح موسى أن الإجراءات القانونية مع النيابة العامة جارية حاليًا لإعادة التمساح إلى بحيرة ناصر وبيئته الطبيعية، بما يضمن سلامة التمساح وعدم تهديده للأهالي مستقبلًا.
وأكد موسى أن الحادث أثار تساؤلات حول كيفية وصول تمساح إلى منطقة سكنية، سواء كان بسبب تهريب، أو تربية غير قانونية، أو حادث فردي، لكن الجهات المختصة تحقق في الأمر.
واختتم موسى بالقول إن سرعة الاستجابة وتأمين المنطقة أعادت شعور الأمان للأهالي، مشددًا على أن الدولة تعمل دائمًا لحماية أرواح المواطنين مهما كانت الواقعة نادرة أو غريبة، وأن هذا هو جوهر دورها، كما هو حق المواطن في الأمان.