مسلسل محارب الحلقة 28.. شقيقة «محارب» تطرد منة فضالي من منزلها
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أحداث كثيرة، شهدتها حلقة أمس من مسلسل محارب، إذ زارت نهى «منة فضالي» زوجة المحامي حسام الجيوشي «أحمد زاهر»، منال شقيقة محارب «حسن الرداد» في منزلهم بالحارة، وذلك لمعرفة ما فعله زوجها مع عائلة محارب، منذ دهس رامي العزازي، والدتهم بسياراته.
مسلسل محارب الحلقة 28وأكدت «نهى» لـ«منال» أنها واثقة في براءة «محارب»، خاصة بعد أنّ تهجم عليهم في منزلهم دون إيذائها أو ابنها، بل شعرت أنه إنسان طيب يبحث عن الحقيقة، وأنها تريد مقابلة «محارب» لمساعدته لأنه برئ ضمن أحداث مسلسل محارب الحلقة 28.
ورفضت «منال» شقيقة محارب، كل توسلات «نهى» لإخبارها أين يختبئ شقيقها، إذ ثارت منال في وجهها واتهمتها أنها قادمة بالاتفاق مع زوجها حسام الجيوشي لمعرفة مكان شقيقها، وطردتها من منزلها على الرغم من تأكيد «نهى» أنّ زوجها لا يعلم أي شيء عن هذه الزيارة إلا أنّ منال لم تصدقها.
وتقرر «نهى» مواصلة البحث عن الحقيقة، ضمن أحداث مسلسل محارب بالحلقة 28 الذي سيعرض مساء اليوم حصريًا على قنوات سي بي سي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محارب مسلسل محارب حسن الرداد منة فضالي مسلسل محارب
إقرأ أيضاً:
مقتل مؤثرة باكستانية بعد رفضها الزواج القسري
وكالات
في حادثة جديدة تهز الرأي العام وتعيد تسليط الضوء على العنف المتزايد ضد النساء في باكستان، عُثر على جثة المؤثرة الباكستانية سوميرا راجبوت داخل منزلها بمنطقة “غوتكي” في إقليم السند، وسط شكوك جنائية بعد أن رفضت عرضًا بالزواج القسري.
ووفقًا لصحيفة مينت الهندية، أفادت ابنة الراحلة، البالغة من العمر 15 عامًا، بأن والدتها تعرضت للتسمم عبر أقراص تناولتها قسرًا، بعد رفضها إقامة حفل زفاف تم التخطيط له دون موافقتها.
وذكرت التقارير أن السلطات ألقت القبض على شخصين على ذمة التحقيق، بينما لم تُصدر الشرطة المحلية حتى اللحظة تقرير المعلومات الأولية (FIR)، ما أثار تساؤلات حيال جدية التعاطي مع القضية.
من جهتها، أوضحت الشرطة أنها فتحت تحقيقًا موسّعًا لتحديد ظروف الوفاة، مشيرة إلى أن كافة الفرضيات مطروحة، بما فيها وجود شبهة جنائية.
في المقابل، عبرت منظمات حقوقية عن قلقها من “الصمت الرسمي”، الذي قالت إنه قد يُسهم في طمس معالم الجريمة وتكرارها مستقبلاً.
سوميرا راجبوت، التي كانت تملك أكثر من 58 ألف متابع وأكثر من مليون إعجاب على منصة “تيك توك”، لم تكن مجرد صانعة محتوى، بل صوتًا نسائيًا شابًا رفض الانصياع للأعراف القسرية، في بلد لا تزال فيه قضايا المرأة محاصرة بالعادات والتقاليد.
وتأتي هذه الواقعة بعد أسابيع قليلة فقط من مقتل الفتاة سناء يوسف (17 عامًا) في العاصمة إسلام آباد، إثر إطلاق النار عليها داخل منزلها، في ما وصفه الإعلام المحلي بـ”جريمة شرف” بعد نشرها صورًا من حفل عيد ميلاد بملابس وديكورات “غربية الطابع”.