اختار رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى ان تكون العاصمة الاردنية عمان وجهته الاولى بعد تعيينه رئيسا للحكومة الفلسطينية قبل ايام قليلة 

وقالت رئاسة الحكومة الاردنية ان رئيس الوزراء بشر الخصاونة استقبل نظيره الفلسطيني محمَّد مصطفى، و"يؤكِّد استمرار جهود الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثَّاني لدعم الحقوق الفلسطينيَّة والوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي الغاشم على غزَّة، والانتقال إلى أُفق سياسي يضمن إقامة الدَّولة الفلسطينيَّة المستقلَّة، ذات السِّيادة الكاملة والنَّاجزة، على خطوط 4 حزيران 1967م وعاصمتها القدس الشرقيَّة"

 

رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة يستقبل نظيره الفلسطيني محمَّد مصطفى، ويؤكِّد استمرار جهود الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثَّاني لدعم الحقوق الفلسطينيَّة والوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي الغاشم على غزَّة، pic.

twitter.com/qDDSEgQDBz

— Prime Ministry of Jordan (@PrimeMinistry) April 7, 2024


وقالت مصادر ان الخصاونة ومصطفى ترأَّسا اجتماعاً موسَّعاً يضمُّ وزراء من كلا البلدين  لبحث تعزيز العلاقات الثُّنائيَّة في مختلف المجالات، ويتَّفقان على عقد اجتماع للَّجنة العُليا الأردنيَّة – الفلسطينيَّة المُشتركة قريباً.

كما اجرى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، مباحثات مع رئيس الحكومة الفلسطينية محمد مصطفى الذي يتولى أيضا حقيبة الخارجية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: رئیس الوزراء ة الفلسطینی د مصطفى

إقرأ أيضاً:

آلاف المحتجين الماليزيين يتظاهرون للمطالبة باستقالة أنور إبراهيم

طالب آلاف المحتشدين في العاصمة الماليزية اليوم السبت باستقالة رئيس الوزراء أنور إبراهيم على وقع ارتفاع تكاليف المعيشة واتهامات بعدم تحقيق الإصلاحات الموعودة.

وتجمّع المتظاهرون -ومعظمهم يرتدون قمصانا سوداء وقبعات رأس- في ساحة الاستقلال وسط كوالالمبور، للاستماع إلى خطابات كبار قادة المعارضة.

وقدّرت الشرطة عدد المشاركين في المسيرة بما لا يقل عن 18 ألف شخص، وانضم رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد إلى التجمع، واتهم أنور بإساءة استخدام منصبه لملاحقة خصومه السياسيين، وهي اتهامات سبق أن رفضها رئيس الوزراء.

ويواجه إبراهيم -الذي خاض حملته الانتخابية على أساس برنامج إصلاحي قبل توليه منصبه في نوفمبر/تشرين الثاني 2022- انتقادات بشأن إجراءات تهدف إلى تعزيز الإيرادات الحكومية، مثل توسيع ضريبة المبيعات والخدمات وتعديلات في الدعم يخشى البعض أن تؤدي إلى ارتفاع أسعار المستهلكين.

وقالت المحتجة نور شهيرة ليمان (23 عاما) -وهي عضوة في مجموعة طلابية إسلامية- إنها قلقة من أن الضرائب الجديدة بالإضافة إلى ارتفاع رسوم الكهرباء المفروضة على الشركات الكبيرة سينتقل عبؤها في نهاية المطاف إلى المستهلكين.

وأعلن رئيس الوزراء هذا الأسبوع تقديم مساعدات نقدية وزيادة المساعدات للأسر الفقيرة، وتعهّد بخفض أسعار الوقود، في محاولة لتهدئة المخاوف من ارتفاع التكاليف.

ويواجه أنور إبراهيم أيضا اتهامات بالتدخل في القضاء وشكوكا بشأن التزامه بجهود مكافحة الفساد بعد أن أسقط ممثلو الادعاء تهم الكسب غير المشروع عن شخصيات عدة متحالفة مع الحكومة وبعد تأخير في تعيين كبار القضاة بالبلاد في الآونة الأخيرة، ونفى أنور مرارا تدخله في القضاء.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري بعد زيارة ماكرون لمصر واعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية: شهادة للرئيس السيسي الذي يعمل في صمت
  • الحكومة: انتهاء 98% من أعمال المرافق بمنطقة شمس الحكمة
  • متحدث الحكومة: المعرض الوطني للتصنيع خطوة مهمة لتعزيز المكون المحلي
  • آلاف المحتجين الماليزيين يتظاهرون للمطالبة باستقالة أنور إبراهيم
  • رئيس الوزراء يتفقد عددا من المشروعات بالساحل الشمالى
  • رئيس الوزراء البريطاني: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يكون جزءا من خطة أوسع لحل الدولتين
  • رئيس الوزراء الإيرلندي يرحب بعزم فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • بعد إعلان ماكرون.. ضغوط تحاصر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • رئيس الوزراء البريطاني: الدولة حقّ غير قابل للتصرف للشعب الفلسطيني
  • مصدر مطلع:زيارة مرتقبة لوزيري خارجية تركيا وسوريا الى العراق