قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه بدأ الاستعداد للانتقال من مرحلة الدفاع إلى الهجوم ضد حزب الله في الجبهة الشمالية لفلسطين المحتلة مع لبنان.

وذكر الجيش في بيان "استكملنا مرحلة أخرى في رفع أهلية مستودعات الطوارئ لغرض التجنيد واسع النطاق لقوات الاحتياط".

وتزامن البيان مع شن جيش الاحتلال غارة على بلدة كفركلا جنوبي لبنان.



ويأتي إعلان جيش الاحتلال بعد يومين فقط من خطاب للأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، قال فيه إن الحزب لم يستخدم بعد قواته وسلاحه الأساسيين في الحرب.

وفي ذات السياق، أعلن حزب الله أنه هاجم بطائرة مسيرة تجمعا لجنود الاحتلال خلف موقع السماقة في تلال كفرشوبا المحتلة.


كما أعلن حزب الله، الأحد، استهداف ثكنتين إسرائيليتين بعشرات من صواريخ الكاتيوشا، إذ أعلن استهداف مقر قيادة الدفاع الجوي والصاروخي في ثكنة كيلع (بالجولان السوري المحتل)، والقاعدة ‏الصاروخية والمدفعية في ثكنة يوآف (شمال)، بعشرات صواريخ الكاتيوشا.

وتابع أن هذا الاستهداف جاء "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادا لمقاومته الباسلة، وردا على ‏اعتداءات العدو (إسرائيل) على منطقة البقاع،" وفق البيان.

وفجر الأحد، نفذ طيران الاحتلال الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات جوية استهدفت منطقة البقاع الأوسط وبعلبك شرقي لبنان، والتي تبعد أكثر من 120 كلم عن الحدود الجنوبية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية جيش الاحتلال حزب الله لبنان الفلسطيني لبنان فلسطين حزب الله جيش الاحتلال المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

تحقيقات كمين كسر السيف تصدم جيش الاحتلال بشأن نفق الهجوم

كشفت تحقيقات الاحتلال عن تفاصيل مثيرة تتعلق بكمين كسر السيف، وهو أول كمين نفذته كتائب القسام، ضد قوة للاحتلال، مع خرق الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار، في منطقة بيت حانون في نيسان/أبريل الماضي.

ووقع الكمين في منطقة شارع العودة، شرق بيت حانون، ونفذه مجموعة من مقاتلي القسام، ضد مركبة لجيش الاحتلال، تتبع قيادة سرية جمع المعلومات القتالية، ما أسفر عن إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطرة، واكتمل الكمين بتفجير عبوة ناسفة بقوة إسناد حضرت إلى المكان أسفرت عن مقتل جندي وإصابة آخر بجروح خطيرة.

وبحسب التحقيقات، عثر الاحتلال على نفق جديد، غير مكتشف، استخدمه مقاتلو القسام، في تنفيذ العملية، وكان عبارة عن طابق سفلي تحت النفق الأصلي، بهدف التخفي والرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم والانسحاب لاحقا.



وخلص التحقيق إلى أن الكمين يظهر قدرات تكتيكية متقدمة لكتائب القسام، تمكنت عبرها من خداع وحدات الهندسة والاستخبارات العسكرية لجيش الاحتلال.

وكانت كتائب القسام، قد أعلنت حينها أنها نفذت كمينا أطلقت عليه اسم "كسر السيف" شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت خلاله عربة عسكرية من نوع "ستورم" تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية بفرقة غزة، موقعة أفرادها بين قتيل وجريح.

وأضافت القسام في بيان أن مقاتليها استهدفوا قوة الإسناد التي وصلت إلى المكان بعبوة تلفزيونية مضادة للأفراد، ثم استهدفوا موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ4 قذائف "آر بي جي"، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية جديدة في مختلف مناطق لبنان تخرق اتفاق الهدنة
  • سلاح الجو الإسرائيلي يهاجم بنى تحتية لـ حزب الله في جنوب لبنان
  • تقرير إسرائيلي يكشف: حزب الله لا يزال نشطا في جنوب لبنان
  • شهيد إثر غارة للاحتلال على جبل شقيف جنوبي لبنان (شاهد)
  • مصدرها الجانب السوري.. سقوط قذيفة من نوع شيلكا في بلدة الدوسة – عكار
  • تكلفته 4 دولارات ..جيش الاحتلال يستخدم سلاحا جديدا في حربه ضد لبنان
  • الدرع الضوئي.. جيش الاحتلال يستخدم سلاحا جديدا في حربه ضد لبنان
  • تكلفته 4 دولارات.. جيش الاحتلال يعلن استخدام سلاح جديد في حربه ضد لبنان
  • تحقيقات كمين كسر السيف تصدم جيش الاحتلال بشأن نفق الهجوم
  • جنوب لبنان.. جيش الاحتلال يستهدف سيارة في العباسية