رئيس مجلس النواب يقدم واجب العزاء لأسرة أحمد فتحي سرور
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
حرص المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب علي تقديم واجب العزاء لأسرة الراحل أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب الأسبق، بمسجد المشير طنطاوى.
وشيع أمس السبت، جثمان الراحل الدكتور أحمد فتحي سرور من مسجد حسن الشربتلي بالتجمع الخامس عقب صلاة الظهر، ودفن جثمان الراحل بمقابر الأسرة بمدينة نصر.
وتوفى الدكتور أحمد فتحى سرور، عن عمر يناهز 92 عامًا، حسبما أعلن نجله طارق فتحي سرور عبر صفحته على فيس بوك.
وتولى أحمد فتحي سرور رئاسة مجلس الشعب منذ عام 1991 وعلى مدار 21 عاماً متتالية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
علامات الحزن تظهر على لطيفة أثناء تقديم واجب العزاء فى زياد الرحباني
بعد ليلة فنية لا تُنسى على مسرح قرطاج في عيد الجمهورية التونسية، وجمهور كامل العدد احتفى بها غناءً ورقصًا وحبًا، غادرت النجمة لطيفة تونس متجهة إلى بيروت، في رحلة خاصة محمّلة بالمشاعر، للمشاركة في وداع الموسيقار الكبير زياد الرحباني.
ورغم انشغالها الفني بعد نجاح حفلها، قررت لطيفة قطع إجازتها والتوجه فورًا إلى لبنان، حرصًا منها على إلقاء نظرة الوداع على من وصفته بـ"العبقري المختلف"، الذي ربطتها به علاقة فنية وإنسانية طويلة.
وعبر حساباتها الرسمية، عبّرت لطيفة عن ألمها الكبير لرحيل زياد، كاشفة عن آخر رسالة تبادلاها قبل وفاته بأيام، حيث قالت: "آخر رسالة بيننا قلتلي: أنا بتحسن وفي انتظارك… أنا جيتك يا حبيبي بس إنت رحت. ما أصعب فراقك يا زياد… يا رب صبّرنا، بس اللي مثلك ما بيموت… بحبك لتخلص الدنيا."
وتعد آخر أعمال زياد الرحباني، هو ألبوم غنائي كامل مع لطيفة يضم 7 أغاني، قامت بتسجيلهم بالفعل، ويضم أغنيتين من كلمات الشاعر الراحل عبدالوهاب محمد.
احدث حفلات لطيفة
وكانت لطيفة قد أحيت حفلًا ضخمًا على مسرح قرطاج قبل أيام، بمناسبة عيد الجمهورية، وسط حضور جماهيري غير مسبوق، ونفاد التذاكر بالكامل، بحضور 20 ألف متفرج، وأذيع الحفل على الهوا فى بث موحد على كل القنوات التونسيه.
وقدّمت خلاله مجموعة من أغانيها القديمة والجديدة، من بينها "بحب بغرامك"، "كرهتك"، "يا ليالي"، إلى جانب أغانٍ من ألبومها الجديد قلبي ارتاح مثل "سوري"، "هوا هوا"، و"قلبي ارتاح"، وسط تفاعل كبير من الجمهور.
وشهد الحفل لوحات استعراضية راقصة بمشاركة فرقتها الموسيقية، في أول تعاون لها مع مخرج إيطالي وفريق تقني فرنسي عالمي، وهو ما أضفى طابعًا بصريًا مميزًا على المسرح.
وما بين الفرح الكبير في قرطاج، والحزن الصادق في بيروت، عبّرت لطيفة عن عمق ارتباطها الإنساني والفني بجمهورها وبالرموز التي أثرت في رحلتها الفنية، مؤكدة أن زياد الرحباني سيظل حيًا بفنه في القلوب والذاكرة.