غالبية الإسرائيليين يرون أن نتنياهو لا يدير الحرب بنحو جيد
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أظهر استطلاع للرأي، أمس الأحد، أن غالبية الإسرائيليين يرون أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "لا يدير الحرب على قطاع غزة بنحو جيد".
وأشار الاستطلاع، الذي نشرت نتائجه هيئة البث العبرية الرسمية إلى أن 68% من الإسرائيليين يعتقدون أن نتنياهو، لا يدير الحرب على غزة، بنحو جيد، فيما قال 29% بأنه يديرها بشكل جيد.
وذكر الاستطلاع أن 45% من الإسرائيليين يُحمّلون نتنياهو مسؤولية أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بينما يُحمّل 35% منهم قيادة الجيش المسؤولية، و3% وزير الدفاع يوآف غالانت.
وبحسب الاستطلاع، طالب 42% من الإسرائيليين نتنياهو بالاستقالة فورا، ويتزامن ذلك مع خروج آلاف الإسرائيليين في مظاهرات بشكل يومي في أنحاء البلاد، للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة، واستقالة حكومة بنيامين نتنياهو، وإبرام صفقة تبادل أسرى.
ويتهم أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، نتنياهو بعرقلة جهود التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى صفقة تبادل، مقدما مصالحه السياسية.
ودخل العدوان الإسرائيلي على غزة شهره السابع، وأسفر عن استشهاد أكثر من 33 ألف فلسطيني ودمار واسع في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات
إقرأ أيضاً:
80 % من الإسرائيليين يدعمون التوصل إلى اتفاق يعيد جميع المحتجزين
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد أن عائلات المحتجزين الإسرائيليين بـ غزة، قال إن مطالبة وزير التراث بتعريف المحتجزين كأسرى حرب تكشف فشلا كبيرا.
وجاء أن وزير التراث لا يعكس إرادة الإسرائيليين الذين يطالبون بإعادة جميع المحتجزين ووقف الحرب، وأن 80% من الإسرائيليين يدعمون التوصل إلى اتفاق يعيد جميع المحتجزين.
وأفاد مراسل "القاهرة الإخبارية" رمضان المطعني أن معبر رفح من الجانب المصري لا يزال مفتوحًا بشكل مستمر، وسط استمرار تدفق القوافل الإنسانية إلى قطاع غزة، بالرغم من العراقيل التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
تأخيرات ورفض لبعض الشاحنات
تعاني بعض الشاحنات من تأخير أو رفض دخولها إلى الأراضي الفلسطينية، حيث يتم إعادة بعضها إلى الجانب المصري، ما يؤثر على سرعة إيصال المساعدات.
مسافة تفريغ الشاحنات ومعبر كرم أبو سالم
تنتقل الشاحنات من معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم على بعد حوالي أربع كيلومترات لتفريغ حمولاتها وتسليمها للجانب الفلسطيني، ضمن جهود منظمة الهلال الأحمر المصري لمواصلة الدعم.