كروان الجنة.. الشيخ عبد الباسط عبد الصمد منزله ومسجده في الأقصر.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
فى مثل هذا الوقت من كل عام فى شهر رمضان الكريم الكثير من المسلمين يلتفون حول صوت القارئ الشيخ عبد الباسط عبد الصمد قبل دقائق من ٱذان المغرب
وعن مسقط راسه يقول الشيخ الازهرى عبد الفتاح السعدى ان الشيخ عبد الباسط عبد الصمد صاحب الحنجرة الذهبية ولد بقرية المراعزة بمركز ارمنت جنوب غرب الاقصر والده هو الشيخ محمد عبد الصمد، كان أحد المجودين المجيدين للقرآن حفظا وتجويدا ، وجده الشيخ عبد الصمد كان عالما جليلا في حفظ القرآن وتجويده بالأحكام .
واضاف " سعدي " إن الشيخ ولد عام 1927 ، حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ محمد الأمير فى سن السادسة ، ثم تعلم ترتيل القران وإحكامه على يد احد مشايخ قرية اصفون المطاعنة بمركز اسنا ، وفى اوائل الخمسينات دخل الشيخ عبد الباسط الاذاعة المصرية ثم اصبح من اشهر قارئ القرآن الكريم فى الوطن العربي .
واوضح أن الشيخ "عبد الباسط " لقب بصاحب " الحنجرة الذهبية ، وكان يحب اهل قريته جدا فعندما كان يعود من اى دولة عربية او اجنبية يقوم بتوزيع الهدايا على جميع فقراء القرية ، ثم يقوم بتوزيع الباقي على القرى المجاورة ولا يترك شئ لنفسه ، مشيرا بانه كان كل شهر رمضان كان يقيم جلسة دينية داخل قريته ويلتف حوله جميع اهالى القرية للاستماع لصوته العزب وقام ببناء مسجد يحمل اسمه بالقرية
وأشار انه توفى يوم 30 نوفمبر عام 1988 فهو كان يعانى من مرض الكسل الكبدي والسكر ، ودفن فى مسقط رأسه بقرية " المراعزة " وحضر جنازته العديد من سفراء الدول العربية والأجنبية نيابة عن شعوبهم وملوكهم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر الحنجرة الذهبية الشيخ عبد الباسط الشيخ عبد الباسط عبد الصمد حفظ القرآن الكريم رمضان الكريم دورة الرمضانية عبد الباسط عبد الصمد صاحب الحنجرة الذهبية مركز أرمنت الشیخ عبد الباسط عبد الصمد
إقرأ أيضاً:
ضيافة ملكية جمعت الكبار: الملك خالد يستقبل الشيخ زايد في البر .. فيديو
خاص
أظهر مقطع فيديو نادر، استقبال الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – مؤسس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه – في ضيافة ملكية تقليدية أقيمت في إحدى صحارى المملكة، بعيدًا عن الرسميات، وبحضور عدد من كبار رجال الدولة.
وخلال اللقاء الذي وثّقته عدسات أرشيفية نادرة، ظهر الشيخ زايد ضيفًا عزيزًا في خيمة الملك خالد، وإلى جواره الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – حين كان وليًا للعهد، وكذلك الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وعدد من الأمراء، بينهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، في جلسة ودية جمعت القيادة الخليجية في لحظة أخوية صادقة.
اللقاء، الذي يعتقد أنه جرى خلال زيارة الشيخ زايد للمملكة في أبريل 1977 أو خلال موسم حج في أواخر السبعينات، عكس متانة العلاقة السعودية الإماراتية آنذاك، وحرص قادتها على ترسيخ دعائم التعاون والتضامن في ظل الظروف الإقليمية المتسارعة آنذاك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_p1LzfgEl8hJSNcPB_1024p.mp4