صحافة العرب:
2025-05-13@18:02:07 GMT

أوراق عن الرواية (12)

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

أوراق عن الرواية (12)

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أوراق عن الرواية 12، كتب عبدالحكيم الفقيه الورقة الثانية عشرة كان الناس يقرأون الكتب الأدبية القصيرة ويتجنبون الكتب الطويلة، وكانوا يقبلون على كتب الخيال القصيرة .،بحسب ما نشر بيس هورايزونس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أوراق عن الرواية (12)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أوراق عن الرواية (12)

كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثانية عشرة كان الناس يقرأون الكتب الأدبية القصيرة ويتجنبون الكتب الطويلة، وكانوا يقبلون على كتب الخيال القصيرة إلى أن جاءت الرواية حيث كان ينعت قارئها بالمثقف واعتبرت الرواية دليل عصري وملمح حضاري وفي البدء كانت نسبة بلدان الشرق ضئيلة من الروايات رغم أنها مجتمعات خيالية ورغم أن الخيال منجم الرواية الا […]

أوراق عن الرواية (12) بيس هورايزونس.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أوراق عن الرواية (12) وتم نقلها من بيس هورايزونس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أوراق عن الروایة

إقرأ أيضاً:

من غزة إلى صنعاء: حين تساقطت أوراق الهيمنة الواحدة تلو الأخرى

قبل أكثر من عشرين عاما، اندلعت انتفاضة الأقصى في خريف عام 2000 لتشكّل نقطة تحوّل فارقة في مسار الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. جاءت الانتفاضة ردا على زيارة أرئيل شارون إلى باحات المسجد الأقصى، لكنها تجاوزت كونها رد فعل عاطفي، لتعلن بداية مرحلة جديدة من المقاومة الشعبية والمسلحة، تحمل وعيا مختلفا وإرادة لا تلين.

شارون، الذي ظن أن قوة الردع كافية لإخماد الانتفاضة خلال أسابيع، وجد نفسه أمام مقاومة تستنزف جنوده وتُربك حساباته. وفي 2005، اضطر إلى الانسحاب أحادي الجانب من قطاع غزة، في اعتراف ضمني بفشل المشروع الصهيوني في بسط الهيمنة الكاملة. كان ذلك الانسحاب، في جوهره، بداية تآكل الردع الإسرائيلي، وكشفا لهشاشة ما كان يُظن أنه تفوق لا يُقهر.

لكن ما حدث لم يكن شأنا إسرائيليا داخليا فحسب، فإسرائيل، في موقعها ووظيفتها، كانت دوما امتدادا أماميا للهيمنة الأمريكية في المنطقة، وكلما اهتزت قدرتها على فرض السيطرة، ارتجّ المركز ذاته. من هذه الزاوية، لا يبدو الانسحاب من غزة سوى لحظة أولى في سلسلة ارتدادات لاحقة على نفوذ واشنطن، من بيروت إلى بغداد، ومن دمشق إلى صنعاء.

وفي السنوات الأخيرة، تسللت ملامح هذا الأفول إلى العلن، حين قررت واشنطن، خلال إدارة ترامب، تجنّب المواجهة المباشرة مع الحوثيين، تاركة إسرائيل بمفردها في قلب النار، ومتخلّية عن حلفائها التقليديين. سعت الولايات المتحدة إلى فصل مصالحها البحرية عن المعركة، في رسالة واضحة بأن الحلفاء لم يعودوا أولوية، وأن الهيمنة مكلفة أكثر من اللازم.

صنعاء تلتحق بالميدان

في المشهد اليمني، برز الحوثيون كقوة لا يُستهان بها، خصوصا بعد إعلانهم أن عملياتهم في البحر الأحمر تأتي دعما لغزة. استهدافهم للسفن العابرة لمضيق باب المندب لم يكن استعراضا عسكريا، بل خطوة استراتيجية أعادت رسم خرائط الملاحة البحرية، وفرضت تكاليف باهظة على اقتصاديات العالم.

استخدم الحوثيون صواريخ باليستية، وطائرات مسيّرة، وزوارق مفخخة، في هجمات شلّت حركة الشحن الدولي وأرغمت شركات عملاقة على تحويل مساراتها. ولأول مرة منذ عقود، وُضعت القوى البحرية الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، في موقع دفاعي مربك، رغم تشكيل تحالف عسكري بحري لمحاولة احتواء التهديد.

هذا التحدي غير المسبوق كشف هشاشة "النظام العالمي" الذي طالما قُدّم باعتباره منظومة راسخة لا تهتز.

ترامب و"غورباتشوف أمريكا"

تزامن هذا التحوّل مع صعود دونالد ترامب، الذي شبّهه البعض بـ"غورباتشوف الولايات المتحدة"، باعتباره الرئيس الذي فتح باب التراجع الاستراتيجي أمام واشنطن. فخلال سنوات حكمه، بدا العالم وكأنه يراقب تفكك الدور الأمريكي، من الداخل والخارج.

قرارات متسرعة، انسحابات مفاجئة، وحروب تجارية غير محسوبة، كلها أضفت على السياسة الأمريكية طابعا من الفوضى والارتباك، جعل حتى حلفاءها التقليديين يعيدون حساباتهم. لقد دخلت واشنطن، في عهده مرحلة الإرهاق الاستراتيجي: إنها لم تعد قادرة على فرض السيطرة، ولا مستعدة لتحمّل أكلافها.

تحوّل لا يُمكن تجاهله

اليوم، يقف الشرق الأوسط على عتبة مرحلة جديدة، لم يعد التغيير مرهونا بغرف مغلقة في واشنطن أو بروكسل، بل تفرضه إرادات شعبية، من غزة إلى صنعاء، ومن بغداد إلى بيروت، ومع كل صاروخ لا يُعترض، ومع كل انسحاب لا يُعلَن، تتهاوى أسطورة التفوق الغربي.

إننا نشهد لحظة تاريخية نادرة: نهاية زمن الهيمنة الواحدة، وبداية عصر التوازنات الجديدة، التي تصنعها الشعوب وتفرضها المقاومة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير رواندا
  • “الخارجية” تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة بروناي
  • جنايات المنصورة تقضى بإحالة أوراق قاتل سيدة إلى المفتى
  • كورال "سلام" يحيي حفل القومي لثقافة الطفل لتوزيع جوائز مسابقتي "الرواية والتأليف المسرحي" بالهناجر.. غدًا الثلاثاء
  • من صفحات الرواية إلى غرفة العناية.. صنع الله إبراهيم سطور الإبداع تتوقف قليلًا في حضرة الألم
  • الهروب إلى الخيال..
  • الأونروا: الأزمة الإنسانية في غزة تفوق الخيال
  • حاجة من الخيال.. إعلامي يشيد بنجم برشلونة بعد مباراة الكلاسيكو
  • من غزة إلى صنعاء: حين تساقطت أوراق الهيمنة الواحدة تلو الأخرى
  • من قبوه يكتب إليكم رجل الخيال.. المعتقل السياسي لطفي المرايحي يصدر كتابه الجديد