يحيى عسيري.. هواية تقود إلى تحف صخرية في جبال المملكة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
توصل المواطن يحيي عسيري من خلال هواية الاستكشاف إلى تحف صخرية فائقة الجمال في الجبال بجنوب المملكة.
وقال عسيري، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، إنني لم أتوقع وجود تلك الأحجار في جبال المملكة، إلى بدأت الجولات في المواقع الطبيعية والجبال لممارسة الرياضة ولفت انتباهي وجود عينات من الأحجار وتواصلت بشأن تلك الأحجار مع مختصين.
وأكمل، في كل جولة أرى أشياء عجيبة من الأحجار والصخور وعثرت على كثير من القطع التي تعد بلورات من معادن معينة وتعد قطعا متحفية جميلة، وأطمح أن يضم تلك القطع في متحف جيولوجي يستفيد منها الباحثون ويكون رافدا للسياحة.
"يحيى عسيري" هاوي استكشاف يجوب جبال جنوب السعودية بحثاً عن التحف الصخرية الجميلة
شاهد قصته..
عبر:@khaled_aasere pic.twitter.com/qqT5on7VVp
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة أخبار السعودية الجبال آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
من قطر إلى مصر.. موجة طاقة متجددة تجتاح البلاد العربية
أظهرت بيانات حديثة تراجع حصة النفط في مزيج توليد الكهرباء لدى معظم الدول العربية خلال السنوات الأخيرة، في ظل التوجه المتزايد نحو المشروعات النظيفة والاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لمواجهة الانبعاثات الضارة.
وتصدرت الكويت والعراق والسعودية قائمة أبرز الدول العربية المعتمدة على النفط في توليد الكهرباء، وفقًا لنسب الحصة في المزيج الكلي لعام 2024: الكويت: 46.7%، العراق: 40.7%، السعودية: 36%، مصر: 6.61%، المغرب: 4.13%.
وتُظهر الأرقام انخفاضًا طفيفًا في حصة النفط في الكويت، التي انخفضت من 46.9% في 2023 إلى 46.7% في 2024، بينما ارتفعت حصة الغاز في توليد الكهرباء بالكويت إلى 51.08%.
في العراق والسعودية، لا يزال النفط يشكل جزءًا كبيرًا من مزيج الكهرباء، مع 40.7% و36% على التوالي في عام 2023، إلا أن السعودية تعد أكبر مستهلك نفط لتوليد الكهرباء على مستوى العالم، مع استهلاك يتجاوز مليون برميل يوميًا، لكنها تعلن خططًا للتخلص التدريجي من النفط في هذا المجال بحلول 2030 لصالح الغاز والطاقة المتجددة.
بدورها، شهدت مصر انخفاضًا في حصة النفط إلى 6.61% خلال 2024 مقابل 7.55% في 2023، كما انخفضت الحصة في المغرب إلى 4.13%، مع صعود طاقة الرياح لتصبح ثاني أكبر مصدر للكهرباء في البلاد بعد الفحم.
وتبدي سلطنة عمان ارتفاعًا بسيطًا في حصة النفط إلى 2.75% خلال 2024، لكن الغاز يهيمن على توليد الكهرباء بنسبة 93.1%.
وتضم القائمة أيضًا دولاً عربية أخرى مثل تونس واليمن وجيبوتي ولبنان وموريتانيا وفلسطين وسوريا، التي ما تزال تعتمد بدرجات متفاوتة على النفط في توليد الكهرباء.
تعكس هذه الاتجاهات المتنوعة محاولات الدول العربية لتحقيق توازن بين تأمين إمدادات الكهرباء والانتقال إلى مصادر أنظف وأكثر استدامة، وسط تحديات بيئية واقتصادية متزايدة.