ملف الاستيطان على طاولة مجلس الأمن غدًا
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
صراحة نيوز -يتجه مجلس الأمن الدولي صباح يوم غد الاثنين لعقد جلسة مفتوحة مخصصة لمناقشة “الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين”، وذلك في إطار المتابعة الدورية لملف الاستيطان الإسرائيلي والانتهاكات المستمرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وسيقدم مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط، محمد خالد خياري، إحاطة شاملة لأعضاء المجلس تتضمن التقرير الربع سنوي للأمين العام بشأن تنفيذ القرار 2334، الصادر في 23 كانون الأول 2016، والذي دعا إسرائيل إلى وقف جميع الأنشطة الاستيطانية، بما في ذلك في القدس الشرقية.
وتُعقَد بعد الجلسة العلنية، مشاورات مغلقة بين أعضاء المجلس، وسط ترقّب لمواقف الدول المؤثرة في ظل التصعيد الميداني والتعقيد السياسي الذي يحيط بالقضية الفلسطينية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
طارق فهمي يكشف سبب غياب السلطة الفلسطينية عن قمة شرم الشيخ
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن السلطة الفلسطينية لم تحضر قمة شرم الشيخ للسلام نتيجة بعض التحفظات الداخلية واستشعار بالحرج، كما أن نتنياهو وحركة حماس لم يتم توجيه دعوات لهم.
وأوضح طارق فهمي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن القمة ليست مخصصة للقضية الفلسطينية فقط، بل تتناول قضايا متعددة تتعلق بالاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن الملف الإيراني وملف لبنان وسوريا سيكونان جزءًا من النقاشات، مع التأكيد على أن القمة تُعقد تحت قيادة مصرية أمريكية بمشاركة عدد من الدول تقديرًا لدور مصر المهم في وقف الممارسات الإجرامية لإسرائيل وحماية حقوق الشعب الفلسطيني.
وأضاف طارق فهمي، أن أغلب الدول المشاركة لها مواقف إيجابية تجاه الشرق الأوسط وحل الدولتين، وتشارك في القمة دعمًا لجهود السلام التي تقودها مصر والولايات المتحدة، مؤكدًا أن الهدف الرئيسي هو إحداث السلام والاستقرار الإقليمي وليس التركيز فقط على القضية الفلسطينية.