قاهر الحشرات ضعيه في الاركان لطرد الحشرات والبق والصراصير نهائيا من المنزل اخبار اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
قاهر الحشرات ضعيه في الاركان لطرد الحشرات هناك أشياء قليلة أكثر إحباطًا من التعامل مع الآفات غير المرغوب فيها في منزلك، على الرغم من بذل قصارى جهدك، لا يزال بإمكان الحشرات والمخلوقات الأخرى أن تجد طريقها إلى الداخل في بعض الأحيان، إذا كنت تبحث عن طريقة طبيعية للتخلص من هذه الآفات فهناك العديد من الأعشاب التي يمكنها القيام بهذه الحيلة.
هناك عدد من الأعشاب التي يمكن استخدامها لطرد الحشرات من المنزل بشكل فعال، بعض من أكثرها فعالية تشمل:
الريحان: عشب المطبخ الشهير ليس فقط إضافة رائعة للعديد من الوصفات، ولكنه يساعد أيضًا في إبعاد الحشرات. ضع قدرًا من الريحان بالقرب من أي أبواب أو نوافذ يحتمل دخول الحشرات إليها، ويجب أن تبقى بعيدًا. النعناع: النعناع عشب آخر يشيع استخدامه في المطابخ ويمكن استخدامه أيضًا لدرء الحشرات. إكليل الجبل: إكليل الجبل هو عشب آخر يساعد في إبعاد الحشرات عن المنزل.هذه ليست سوى عدد قليل من الأعشاب التي يمكن استخدامها لطرد الحشرات من المنزل تشمل الأنواع الأخرى المريمية والخزامى والزعتر والأرز.
فوائد استخدام الأعشاب لطرد الحشرات
فيما يلي ستة أسباب تجعل الأعشاب خيارًا أفضل من المبيدات الحشرية الكيميائية:
أعشاب طبيعية وآمنة للأطفال والحيوانات الأليفة. الأعشاب أرخص من المبيدات الحشرية الكيميائية. من السهل العثور على الأعشاب. يمكن استخدام الأعشاب بعدة طرق مختلفة. يمكن استخدام الأعشاب لصد الآفات الأخرى مثل الفئران والجرذان. يمكن استخدام الأعشاب لجعل رائحة منزلك جميلة. مخاطر استخدام المبيدات الحشرية الكيماوية قد يلجأ بعض الأشخاص إلى استخدام المبيدات الحشرية الكيميائية لمحاولة التخلص من الآفات، ولكن هذا قد يكون خطيرًا حيث تكون المواد الكيميائية ضارة بالبشر والحيوانات الأليفة والبيئة. قبل استخدام المبيدات الحشرية الكيميائية، من المهم مراعاة المخاطر، قد تكون أكثر ضررًا من الآفات التي من المفترض أن تتخلص منها، تسبب المبيدات الحشرية الكيميائية مشاكل صحية للإنسان والحيوان قد تلوث البيئة أيضًا. هناك طرق أكثر أمانًا وفعالية للتخلص من الآفات قد يكون استخدام الطرق الطبيعية، مثل التخلص من مصدر طعامهم واستخدام الفخاخ، بنفس فعالية استخدام المبيدات الحشرية الكيميائية، يجب استخدام المبيدات الحشرية الكيميائية كملاذ أخير فقط. 100 الف تمويل الراجحي الشخصي للمواطنين والمقيمن ومستفيدي الضمان34.222.16.168
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن استخدام من المنزل
إقرأ أيضاً:
رغم شعبيتها.. طبيبة تحذر من مخاطر بعض الأعشاب الطبية الشائعة
رغم التقدم الكبير في مجال الطب، لا يزال الكثير من الناس يلجؤون إلى الطب التقليدي والعلاج بالأعشاب عند الإصابة بالأمراض، لكن هذا الخيار قد لا يكون دائمًا آمنًا.
تحذير من ٱستخدام هذه الأعشابوقالت الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، أن الأعشاب كانت في الماضي الخيار الوحيد قبل ظهور المضادات الحيوية والأدوية الحديثة، لكن اليوم أصبح من الضروري توخي الحذر.
وأكدت الدكتورة خايكينا في تصريحات نقلها موقع Gazeta.ru، أن بعض الأعشاب، رغم شهرتها، قد تُشكّل خطرًا حقيقيًا على الصحة.
وتقول الطبيبة إن فعالية بعض النباتات مثبتة، مثل: لحاء الصفصاف (الذي يُعد مادة أولية للأسبرين)، أو العرن (المستخدم كمضاد اكتئاب خفيف)، وحشيشة الهر (مهدئ طبيعي).
وتابعت خايكينا، أن هناك أعشابًا أخرى تُستخدم بكثرة "من أجل الصحة"، لكنها قد تكون ضارة، خصوصًا عند تناولها بانتظام أو دون استشارة طبية.
وسلطت خايكينا، الضوء على 5 أعشاب شائعة يحذر منها الأطباء، ومن أبرزها ما يلي :
ـ البابونج:
رغم شهرته كمشروب مهدئ، يمكن أن يسبب ردود فعل تحسسية، خاصة لدى من يعانون من حساسية تجاه عشبة الشيح.
كما أنه يقلل من تخثر الدم، ما يجعله خطيرًا عند استخدام أدوية مميعة للدم، وقد يؤدي لصداع ونعاس عند تناوله بكميات كبيرة.
ـ العرن (St. John’s Wort):
يُستخدم كمضاد اكتئاب طبيعي، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، بما في ذلك أدوية القلب ومضادات الاكتئاب.
كما يزيد من حساسية الجلد لأشعة الشمس، ما يرفع خطر الحروق والتصبغ.
ـ عرق السوس:
يُضاف غالبًا إلى الشاي ويدخل في وصفات طبية لتحسين أداء الغدة الدرقية.
ولكن تناوله يرفع ضغط الدم ويسبب احتباس السوائل، ويُعد خطيرًا بشكل خاص لمرضى القلب أو الكلى.
ـ النعناع:
مشروب شائع بفضل تأثيره المهدئ، لكنه قد يخفض ضغط الدم بدرجة خطيرة للأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم.
كما يُنصح مرضى ارتجاع المريء والتهاب المعدة بتجنبه لأنه قد يسبب حرقة. وتشير الدراسات إلى أنه قد يقلل الرغبة الجنسية كذلك.
ـ المريمية (القصعين):
شائعة في الشتاء كمشروب ساخن أو غرغرة لعلاج التهاب الحلق، لكنها تحتوي على مادة الثوجون، التي قد تسبب الصداع والتشنجات ومشاكل في الكبد عند الاستخدام المطول.
وتحذّر الطبيبة من استخدامها من قبل الحوامل، لأنها قد تؤدي إلى تقلصات في الرحم.
تؤكد خايكينا أن العلاج بالأعشاب كان في السابق علمًا دقيقًا يتطلب خبرة ومعرفة واسعة، لكنه اليوم يُستخدم بشكل عشوائي دون وعي، مما قد يؤدي إلى نتائج عكسية.
وتختم خايكينا بقولها:
“من الأفضل عند الشعور بالمرض استشارة الطبيب المختص، وعدم الاكتفاء بالعلاج بالأعشاب بحجة أنها طبيعية.”
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية