ننشر أماكن مراكز فحص المقبلين على الزواج ومكاتب الصحة بإجازة عيد الفطر بمطروح
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلن الدكتور مبرك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح عن تقديم بعض الخدمات للمواطنين خلال اجازة عيد الفطر المبارك .
وأوضح أن منافذ صرف الألبان بمرسي مطروح وحدة الكيلو ٧ التابعة للادارة الصحية بمطروح وحدة الحمام التابعة للادارة الصحية بالحمام وحدة العلمين التابعة للادارة الصحية بالعلمين
مركز سيدي عبد الرحمن التابع للادارة الصحية بالعلمين وحدة الضبعة التابعة للادارة الصحية بالضبعة وحدة النجيلة القبلية التابعة للادارة الصحية بالنجيلة
وحدة براني التابعة للادارة الصحية ببراني وحدة سيوة التابعة للادارة الصحية بسيوة وحدة السلوم التابعة للادارة الصحية بالسلوم و ذلك من الساعة ٨ صباحاً وحتى ٢ ظهرا.
واضاف بالنسبة لفحص راغبي الزواج تم اختيار وحدة السنوسية التابعة للادارة الصحية بمطروح وحدة العلمين التابعة للادارة الصحية بالعلمين وحدة سيوة التابعة للادارة الصحية بسيوة وذلك من الساعة ٨ صباحاً و حتى ٢ ظهراً.
وأشار بالنسبة لمنافذ لقاح الكلب وامصال (العقرب -الثعبان- التيتانوس)
بجميع المستشفيات العامة والمركزية بالمحافظة على مدار ٢٤ ساعة.
وقال بالنسبة لخدمات مكاتب الصحة ٧ مكاتب صحة على مستوى المحافظة (السلوم - براني - النجيلة -مطروح - الضبعة - العلمين - الحمام)
من الساعة ٨ صباحاً و حتى ٥ مساءً عدا مكتب صحة مطروح يعمل على مدار ٢٤ ساعة،
يأتي ذلك للتخفيف على المواطنين وعدم تعطل العمل اثناء اجازة عيد الفطر المبارك بناءً على تعليمات الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطروح محافظة مطروح اخبار المحافظات صحة مطروح التابعة للادارة الصحیة عید الفطر
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتياجات الصحية في غزة ضخمة.. واستمرار تدفق المساعدات ضرورة قصوى
أكدت منظمة الصحة العالمية أن قطاع غزة يواجه أزمة صحية حادة وغير مسبوقة، مشيرة إلى أن حجم الاحتياجات الصحية يفوق بكثير الإمكانيات المتاحة حاليًا، في ظل استمرار العدوان ونقص الأدوية والمستلزمات الطبية.
أوضحت المنظمة، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن استمرار تدفق المساعدات الطبية والإنسانية أمر بالغ الأهمية للحفاظ على أرواح المدنيين، لا سيما في ظل انهيار البنية التحتية الصحية وتوقف عشرات المستشفيات عن العمل.
تحذيرات من تفشي الأمراضحذرت الصحة العالمية من خطر تفشي الأوبئة، خاصة مع ازدياد أعداد المصابين وانتشار أمراض معدية نتيجة التكدس السكاني في مراكز الإيواء، وسوء التغذية ونقص المياه النظيفة.