خالد جلال: البطولة العربية مثل «كأس العالم».. وأوسوريو يستحق التحية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
يرى خالد جلال نجم الزمالك السابق، بأن البطولة العربية مثل كأس العالم.
أخبار متعلقة
نايف هزازي: الزمالك سيتخطى دور المجموعات في البطولة العربية.. والفريق قوي هجوميا مع أوسوريو
نايف هزازي: سعيد بمستوى الزمالك رغم أنني «أهلاوي»
وقال خالد جلال في تصريحاته عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: «أشعر بأن البطولة العربية مثل كأس العالم، لها قيمة كبيرة، بنظامها بالفرق المشاركة».
وأضاف: «لو كان الأهلي موجودا كان سيضيف أيضا للبطولة شعبية وقيمة، لكن الزمالك قدم بداية رائعة، لعبا ونتيجة، بصراحة أوسوريو يستحق التحية».
وواصل: «احترمت أوسوريو بعد هزيمة الزمالك من الأهلي، بعدما اعترف بأنه أخطأ في التشكيل».
واختتم: «أوسوريو ليس لديه طريقة لعب ثابتة وقام بتغيير طريقة اللعب أكثر من مرة».
الزمالك البطولة العربيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك البطولة العربية زي النهاردة البطولة العربیة
إقرأ أيضاً:
دموع خالد جلال تُضيء احتفالية تكريمه بالمسرح القومي
شهدت الاحتفالية الفنية الكبرى، التي ينظمها قطاع الإنتاج الثقافي على خشبة المسرح القومي بوسط القاهرة، لحظة مؤثرة بعد انطلاق عرض الفيلم التسجيلي الخاص بمسيرة المخرج الكبير خالد جلال، حيث لم يتمالك جلال دموعه تأثرًا بما تضمنه الفيلم من استعادة لمحطات مشواره الفني والإداري، وتوثيق لسنوات عطائه في المسرح المصري.
وجاءت اللحظة بعد عرض مجموعة من لقطات أرشيفية وشهادات لفنانين برزوا على يديه، ليقف المخرج المحتفى به متأثرًا وسط تصفيق حاد من الحضور الذين شاركوه اللحظة تقديرًا لمسيرته الاستثنائية.
ويُعرض الفيلم، الذي أخرجه الفنان عادل حسان مدير المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، ضمن الاحتفالية الذي اقيمت مساء اليوم الأربعاء 3 ديسمبر 2025، تحت رعاية وحضور وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، وبمشاركة عدد كبير من قيادات الوزارة وفنانين ومثقفين وإعلاميين.
وتناول الفيلم أبرز محطات إسهامات خالد جلال في تطوير الحركة المسرحية المصرية، ودوره في اكتشاف ورعاية العشرات من المواهب التي أصبحت من نجوم الصف الأول، إلى جانب تكريماته المحلية والدولية، ومن بينها تكريمه من الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال منتدى شباب العالم 2019.
ويُعد خالد جلال أحد أهم رموز الإخراج المسرحي في مصر، وصاحب بصمة واضحة في صياغة المشهد المسرحي الحديث، ما جعل لحظة بكائه مؤشرًا على عمق الرحلة التي قطعها وتأثيرها في الوسط الفني والجمهور على حد سواء.