محافظ الأحساء يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أدى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، محافظ الأحساء، صباح اليوم الأربعاء، صلاة عيد الفطر المبارك مع جموع المصلين بمصلى العيد بمدينة الهفوف بمحافظة الأحساء.
وأَمّ المصلين الشيخ الدكتور قيس بن محمد آل شيخ مبارك، عضو هيئة كبار العلماء سابقاً.
أخبار متعلقة ابتسامة تعلو الوجوه.. شاهد لقطات العيد بالدمامأمير الشرقية يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك .
وبيّن أننا محتاجون إليه في وجودنا وفي بقاءنا وفي كل أحوالنا وأن ما نحن فيه من النعم فهي فضل من الله علينا ورحمة بنا، وأن ما يعرض لنا من المصائب كالفقر والمرض إنما هي مذكرة لنا بفضل الله تعالى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محافظ الأحساء يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك
وأوضح أن الانسان قد ينسى الحاجه الى ربه إذا إستمرت عافتيه وكثر ماله، مبينًا أن الله منّ علينا بعد الايمان به وتوحيده بآداب الأخلاق وتشريع الأحكام الفقهية، ففيها تنتظم شؤون حياتنا الأسرية والإجتماعية وغيرها.
وأدى الصلاة مع سموّه صاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن محمد بن جلوي والأمير فيصل بن فهد بن جلوي وسعادة وكيل محافظة الأحساء الأستاذ معاذ بن إبراهيم الجعفري ومدراء الدوائر الحكومية من مدنيين وعسكريين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء الأحساء صلاة عيد الفطر صلاة العيد العيد صلاة عید الفطر محافظ الأحساء article img ratio
إقرأ أيضاً:
روثانة المدينة المنورة.. إقبال واسع على شراء الرُطب الفريد
تُعدّ مواسم الرُّطَب في المدينة المنورة من الفعاليات الموسمية والثقافية البارزة التي تعكس عمق التراث السعودي الأصيل، وتُسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية، وتعزيز الهوية الثقافية للمنطقة.
وتتصدّر رُطَب "الروثانة" المشهد بين مختلف الأصناف، لما تمتاز به من جودة عالية ومذاق مميّز، جعلها تحظى بإقبال واسع من سكان المدينة وزوّارها، حيث تُطرح حاليًا طازجة في الأسواق المركزية، وتُباع مباشرة من المزارع المنتشرة على أطراف المدينة، في مشهد يعكس حراكًا اقتصاديًا نشطًا يميز صيف المدينة المنورة.
أخبار متعلقة مختصون: حرق النفايات تلوّث يضر بصحة الإنسان ويهدد التوازن البيئي نصائح عامة من المرور السعودي للقيادة بأمان في كل الأوقاتويمتد الإقبال على رُطَب الروثانة ليشمل مختلف مناطق المملكة، حيث تُنقل يوميًا إلى الأسواق المركزية في الرياض وجدة والمنطقة الشرقية، كما تُصدّر كميات منها إلى دول مجلس التعاون الخليجي، نظرًا لرواجها الموسمي وسهولة نقلها وتخزينها مقارنة ببعض الأنواع الأخرى.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روثانة المدينة المنورة.. رُطب الصيف الأشهر والأكثر طلبًاجودة ومذاق فريدوأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة عبدالله بن عبدالعزيز الردادي، أن نخلة الروثانة تُعد من أوائل أنواع النخيل التي يبدأ إنتاجها مع مطلع موسم الرطب، وتُصنّف كفاكهة التمور في المدينة، لما تحظى به من إقبال واسع من الأهالي والزوار.
وبيّن أن أصول نخلة الروثانة تعود للمدينة المنورة، وتحظى باهتمام خاص من المزارعين لقيمتها السوقية العالية، فضلًا عن إنتاجها الوفير الذي يبلغ نحو 200 كيلوغرام للنخلة الواحدة.
وأشار إلى أن الطلب على رُطَب الروثانة لا يقتصر على المدينة فحسب، بل يمتد لمختلف مناطق المملكة، ويستمر موسم قطفها قرابة 40 يومًا، مؤكدًا أنها تمتاز بطعم فريد ولون مميز، يجعلها مختلفةً عن سائر الأصناف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } روثانة المدينة المنورة.. رُطب الصيف الأشهر والأكثر طلبًا
ويُعدّ الرُّطَب، بمختلف أنواعه، خيارًا غذائيًا صحيًا لاحتوائه على نسبة عالية من الماء، وانخفاض السكريات والسعرات الحرارية مقارنةً بالتمر الجاف؛ إذ تحتوي الحبة المتوسطة على ما يقارب 20 إلى 30 سعرة حرارية فقط، فضلًا عن وفرة الألياف التي تُسهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي، إلى جانب احتوائه على معادن مهمة مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم.
وتشتهر المدينة المنورة بتنوّع كبير في أصناف الرُّطَب والتمور، وأبرزها الروثانة، والعجوة، والبرني، والربيعة، والصفاوي، وغيرها من الأنواع التي تعكس ثراء الإنتاج المحلي وتنوع البيئة الزراعية في المنطقة.