عاجل.. مسؤولون إسرائيليون: سنسمح لـ150 ألفا من سكان غزة بالعودة للشمال في هدنة محتملة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
ذكرت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل نقلًا عن "رويترز"، أن مسؤولين إسرائيليين، أكدوا أن إسرائيل ستسمح لنحو 150 ألفا من سكان غزة بالعودة إلى الشمال في هدنة محتملة.
عاجل| إعلام فلسطيني: بايدن وإدارته يمنحان الاحتلال الضوء الأخضر والسلاح للإبادة الجماعية لشعبنا عاجل| مصدر مسئول ينفي وجود مقترح أمريكي بشأن تفتيش النازحين العائدين لغزةوأكد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، اليوم الأربعاء، أن القتال مستمر في قطاع غزة بدرجات تختلف حسب الضرورة والاحتياج.
وأضاف "جانتس"، أنه إذا تطلب الأمر قد نوسع الحرب في الشمال والدولة اللبنانية ستدفع ثمن ذلك.
وأردف عضو مجلس الحرب الإسرائيلي،: "سندخل رفح الفلسطينية وسنعود إلى خان يونس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فضائية القاهرة الإخبارية مجلس الحرب الإسرائيلي القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل مسؤولين إسرائيليين رفح الفلسطينية القاهرة الإخبارية الدولة اللبنانية سكان غزة اسرائيليين قطاع غزة خان يونس
إقرأ أيضاً:
“حماس”: العدو الإسرائيلي حول مراكز المساعدات لمصائد موت ممنهجة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الاثنين، أن استهداف المواطنين الفلسطينيين الجائعين قرب ما يُسمى “مراكز توزيع المساعدات”، تكرار لجريمة قتل منظم تحت غطاء إنساني زائف.
وقالت “حماس”، في بيان : “تواصل قوات العدو الصهيوني ارتكاب المجازر بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، حيث ارتقى خلال الساعات الماضية عشرات الشهداء، بينهم نساء وأطفال، في قصف مكثف استهدف الأحياء السكنية والمنازل المأهولة”.
وأضافت: “في سياق سياسة التجويع والإبادة، استهدفت قوات العدو صباح اليوم مدنيين جائعين قرب مركزي توزيع للمساعدات في غرب رفح وجنوب مدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد عشرة مواطنين وإصابة العشرات، في تكرار لجريمة قتل منظم تحت غطاء إنساني زائف”.
وتابعت: “لقد تحوّلت ما يُسمى بـ”مراكز المساعدات الأمريكية-الإسرائيلية” إلى مصائد موت ممنهجة، تُدار من قبل جيش العدو الصهيوني وشركات أمنية أمريكية، تستدرج الجوعى إلى مناطق عازلة خاضعة للسيطرة العسكرية الكاملة، ليُستهدفوا بالرصاص، في جريمة حرب مكتملة الأركان”.
وأكدت “حماس” أن سياسات حكومة مجرم الحرب، نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، من تجويع وقتل واستغلال المساعدات، تُشكّل جرائم حرب وإبادة جماعية، تُرتكب على مرأى ومسمع من العالم.
وذكرت أن “استمرار حرب الإبادة وجرائم الحرب على شعبنا لأكثر من عشرين شهرًا، سيبقى وصمة عار على جبين الإنسانية، وعلى دول العالم كافة أن تواجه اليوم استحقاقًا سياسيًا وقانونيًا وأخلاقيًا يتمثّل في عزل هذا الكيان المارق، وملاحقة قادته ومحاكمتهم على جرائمهم بحق الإنسانية”.
ودعت “حماس” إلى تحقيق دولي مستقل في هذه الجرائم، وتقديم مجرب الحرب، نتنياهو وقادة الاحتلال للمحاكمة، ووقف العمل بالمراكز العسكرية المشبوهة لتوزيع المساعدات، واعتماد الأمم المتحدة ووكالاتها فقط كجهة شرعية ومحايدة لإدخال المساعدات.
وشددت على ضرورة تحرك عاجل من مجلس الأمن والمجتمع الدوليين لوقف جرائم الإبادة ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في غزة.