RT Arabic:
2025-05-31@01:43:02 GMT

"حقيقة دامغة".. ساترفيلد: معظم سكان غزة معرضون للمجاعة

تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT

'حقيقة دامغة'.. ساترفيلد: معظم سكان غزة معرضون للمجاعة

حذر ديفيد ساترفيلد المبعوث الأمريكي الخاص للشؤون الإنسانية من خطر تعرض سكان غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة للمجاعة.

"هيومن رايتس ووتش": التجويع الذي تفرضه إسرائيل على غزة يقتل الأطفال

وقال ديفيد ساترفيلد خلال حدث افتراضي استضافته اللجنة اليهودية الأمريكية إن "هذه ليست نقطة للنقاش. إنها حقيقة ثابتة، تقيمها الولايات المتحدة وخبراؤها والمجتمع الدولي وخبراؤها ويعتقدون أنها حقيقية".

وأضاف: "إن التجريد المروع ​​​​للإسرائيليين من إنسانيتهم الذي حدث في 7 أكتوبر، والتجريد المستمر من إنسانيتهم ​​للرهائن الإسرائيليين في كل يوم يتم احتجازهم فيه، لا يمكن أن يقابله تجريد المدنيين الفلسطينيين الأبرياء من إنسانيتهم".

وذكر أن ما يقرب من 300 ألف فلسطيني بقوا في شمال غزة يواجهون خطر المجاعة نتيجة لانقطاعهم عن معظم عمليات تسليم المساعدات، مشيرا إلى أن هذه المجموعة من المدنيين لم تستجب أو لم تستطع الاستجابة لنداءات الإخلاء الإسرائيلية في بداية الحرب.

ولفت إلى أنه "باستثناء شمال غزة، تمثل رفح الصورة الإنسانية الأكثر صعوبة في الوقت الحالي من أي مكان في غزة"، ووصف رفح، حيث يعيش حوالي 1.4 مليون فلسطيني حاليا، بأنها "مكان بائس للعيش فيه من أي وجهة نظر تتعلق بالصحة أو بالمأوى".

وشدد ساترفيلد على أن "القدرة على توفير الصرف الصحي الأساسي غير موجودة.. لمجرد أننا نتجنب المجاعة من خلال جهود المساعدات الجماعية التي تتحرك، لا يعني أننا نمنع مشاكل أخرى مثل سوء التغذية والوفيات بين الرضع والأطفال".

وحذر من أن "تهجير النازحين الذي هم بالفعل في حالة نزوح وسط نقص الخدمات الطبية الأساسية ودون اتخاذ جميع التدابير المناسبة لتوفير المأوى المناسب، وتوفير الرعاية الطبية والمياه والإمدادات الصحية، سيزيد من كارثية الظروف الحالية".

المصدر: "تايمز أوف إسرائيل"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار أمريكا الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حقوق الانسان طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن

إقرأ أيضاً:

تعرّف إلى عقوبة مضايقة فتاة في مكان عام؟

إعداد: سارة البلوشي 
ورد سؤال من إحدى قارئات «الخليج»، تقول فيه: ذهبت إلى مطعم وبعد تقديم العشاء وجدت رجلاً عمل بيده تقبيلاً للموظفة وغمزة بعد الانتهاء؟ ما عقوبته وما الإجراء لهذا التصرف؟
أجاب عن هذا السؤال، المحامي منصور عبد القادر، وأكد أن هذا الفعل وتلك الإشارات تعتبر من قبيل التحرش الجنسي المعاقب عليه بالقانون، وأشار قانون الجرائم والعقوبات إلى أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبالغرامة التي لا تقل عن (10,000) عشرة آلاف درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من ارتكب جريمة التحرش الجنسي.
وأوضح أنه يعد تحرشا جنسيا كل إمعان في مضايقة المجني عليها بتكرار أفعال أو أقوال أو إشارات من شأنها أن تخدش حياءها بقصد حملها على الاستجابة لرغباته أو رغبات غيره الجنسية..الخ.


وأضاف: المادة 412/1 من القانون تنص على أن «يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على (10,000) عشرة آلاف درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين كل ذکر تعرض لأنثى على وجه يخدش حياءها بالقول أو الفعل في طريق عام أو مكان مطروق».
وقال منصور: ما على المجني عليه الذي تعرض لمثل هذه المضايقات إلا أن يقوم بتقديم شكوى في النيابة العامة أو اقرب مركز شرطة لتحقيق الشكوى.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تحذّر: جميع سكان غزة معرضون للمجاعة
  • عشرات الشهداء في غارات إسرائيلية علي القطاع .. والأمم المتحدة: سكان غزة معرّضون للمجاعة
  • ماكرون: الإعتراف بدولة فلسطين ليس مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي عشرات الشهداء في غارات إسرائيلية علي القطاع .. والأمم المتحدة: سكان غزة معرّضون للمجاعة
  • 100 في المائة من سكان غزة معرضون للمجاعة وفقا لمسؤول أممي
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: الإعلام يحجز مكانًا جديدًا
  • قيادي بحركة فتح: لا مكان للمؤامرات في ظل وعي الشعوب العربية
  • تعرّف إلى عقوبة مضايقة فتاة في مكان عام؟
  • عرض خيالي من النصر لضم ديفيد هانكو
  • الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!
  • إصابات الحروق القاتلة بلا علاج في غزة