مياه الفيضانات تطمر بلدات بأكملها في كازخستان والسلطات تجلي آلاف السكان
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
مياه الفيضانات تطمر بلدات بأكملها في كازخستان والسلطات تجلي آلاف السكان
ارتفع منسوب المياه في نهر تشاباي في شمال كازاخستان، ما أدى إلى حدوث فيضانات أجبرت السلطات الخميس على إجلاء السكان.
وقال مسؤولون في مدينة أتباسار الشمالية إن رجال الإنقاذ يواصلون إجلاء السكان من المناطق التي غمرتها مياه النهر.
وفاضت أنهار كبرى في روسيا وكازاخستان عن ضفتيها منذ يوم الجمعة في أسوأ فيضانات تشهدها المنطقة فيما يقرب من قرن.
بعد أن جرفت مياه الفيضانات حافلتهم.. إنقاذ 50 راكبًا علقوا وسط نهر في كينياجهود الإنقاذ تستمر في المناطق التي غمرتها الفيضانات في روسياقالت وزارة الطوارئ الكازاخستانية إن أكثر من 3500 منزل لا تزال مغمورة بالمياه، وتم نقل أكثر من 7000 شخص إلى مراكز إيواء مؤقتة في جميع أنحاء البلاد.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: حصان هارب يتجول في محطة للقطارات في ضواحي سيدني روسيا تقول إنها قصفت منشآت طاقة في أوكرانيا بصواريخ عالية الدقة وطائرات مسيّرة شاهد: في أول أيام عيد الفطر.. الجيش الفرنسي يسقط المساعدات الإنسانية جوا على قطاع غزة فيضانات - سيول كازاخستان إجلاءالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية فيضانات سيول كازاخستان إجلاء عيد الفطر حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا جو بايدن المسلمون صوم شهر رمضان رمضان توقيف السياسة الأوروبية عيد الفطر حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next عید الفطر
إقرأ أيضاً:
أمام أعين الأمن والسلطات…فوضى عارمة للحافلات وسيارات الأجرة خارج محطة المسافرين بالرباط
زنقة 20. الرباط
يشهد محيط محطة الحافلات الجديدة التي دشنها عاهل البلاد جلالة الملك محمد السادس بالعاصمة الرباط فوضى عارمة منذ عدة أشهر دون أي تدخل من سلطات الولايات ولا من طرف الأمن.
الفوضى التي يتزعمها سائقو حافلات نقل المسافرين وسيارات الأجرة الصغيرة والكبيرة، تقع بشكل يومي أمام أعين عناصر الأمن الذين يرتبطون بالمنطقة، بينما يبدو أن دور قائد المنطقة غائب تماماً.
مشاهد مقززة يتداولها بشكل يومي رواد مواقع التواصل الإجتماعي تظهر حافلات تتوقف بشكل عشوائي خارج المحطة لنقل المسافرين، دون أن تحرك السلطات ساكناً لمعاقبة المتسببين الذين تظهر أسماء حافلاتهم بشكل علني، في هذه الفوضى بإحدى أجمل المحطات الخاصة بالمسافرين في أفريقيا، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول هذا التواطؤ المفترض للسلطات مع هذه الفوضى.
ونحن على أهبة إستقبال ملايين السياح عبر العالم لزيارة بلدنا، بمناسبة تنظيم تظاهرات من حجم كأس أمم أفريقيا و مونديال 2030، نتساءل حول ما إن كانت السلطات عاجزة عن ردع هؤلاء المتسببين في الفوضى التي ترى وتشاهد بشكل يومي ويتم التغاضي عنها بشكل مستمر وفاضح.