طلاب جامعة روسية يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلنت جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أن طلابها تمكنوا من تطوير قمر صناعي مخصص لدراسة إشعاعات الشمس.
إقرأ المزيدوجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:"قام طلاب من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، وبالتعاون مع خبراء من وكالة روس كوسموس وشركة Orbital Systems بطوير قمر صناعي مخصص لقياس معدلات الإشعاعات الشمسية، ومن المفترض أن يطلق هذه القمر من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي في الربع الرابع من عام 2024".
وأشار البيان إلى أن أكثر من 30 طالبا في الجامعة ساهموا في تطوير القمر الجديد الذي أطلق عليه اسم " فلاديفوستوك-1"، من بينهم، داريا أوكرومينكو، طالبة في معهد الرياضيات وتكنولوجيا الكمبيوتر التابع للجامعة، وداريا كودرياشوفا، طالبة في معهد العلوم التطبيقية والهندسية التابع للجامعة، وترأس المشروع فلاديسلاف غورياشكو، الأخصائي في المركز الهندسي الروسي التابع لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية.
و"فلاديفوستوك-1" هو قمر صناعي صغير من فئة cubesat، يتكون من 8 مكعبات، أبعاد كل منها (10/10/10) سم، وبعد إطلاقه إلى المدار سيرسل بيانات تتعلق بأشعة الشمس، وسيتم تحليلها ودراستها في المخابر التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية.
المصدر: فيستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشمس بحوث جامعات في روسيا دراسات علمية روس كوسموس قمر صناعي روسي مشروع جديد معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
الشرطة الفيدرالية تفرق بالقوة متظاهرين ضد قانون الهجرة.. فيديو
عرضت قناة “إكسترا نيوز” فيديو يوضح أن الشرطة الفيدرالية تفرق بالقوة متظاهرين ضد قانون الهجرة.
الحرس الوطني على استعداد
في السياق ذاته، كشف توم هومان، الرئيس السابق لوكالة الهجرة والجمارك، خلال مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، أن الحرس الوطني "سيتم استدعاؤه الليلة" في لوس أنجلوس لمواجهة المظاهرات التي تصاعدت خلال الساعات الأخيرة، احتجاجًا على ممارسات أعوان الهجرة، بما في ذلك حملات اعتقال وترحيل طالت مهاجرين غير موثّقين.
وأكد هومان أن الوضع في المدينة "يتطلب تحركًا حازمًا"، محذرًا من تكرار سيناريو "انفلات الشارع" على غرار ما حدث خلال احتجاجات الأعوام الماضية.
تصاعد التوتر في لوس أنجلوس
وشهدت عدة أحياء في لوس أنجلوس اضطرابات أمنية عقب خروج مظاهرات غاضبة على خلفية تقارير تحدثت عن انتهاكات بحق مهاجرين، تخللتها أعمال عنف وتخريب في بعض المناطق، ما دفع السلطات المحلية إلى فرض تعزيزات أمنية واستنفار قوات الشرطة.
ووصفت بلدية المدينة بعض الحوادث بـ"المقلقة"، فيما دعت إلى التهدئة وفتح تحقيقات حول التجاوزات التي نُسبت إلى أعوان إنفاذ القانون.