طلاب جامعة روسية يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أعلنت جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية أن طلابها تمكنوا من تطوير قمر صناعي مخصص لدراسة إشعاعات الشمس.
إقرأ المزيدوجاء في بيان صادر عن الخدمة الصحفية للجامعة:"قام طلاب من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية، وبالتعاون مع خبراء من وكالة روس كوسموس وشركة Orbital Systems بطوير قمر صناعي مخصص لقياس معدلات الإشعاعات الشمسية، ومن المفترض أن يطلق هذه القمر من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي في الربع الرابع من عام 2024".
وأشار البيان إلى أن أكثر من 30 طالبا في الجامعة ساهموا في تطوير القمر الجديد الذي أطلق عليه اسم " فلاديفوستوك-1"، من بينهم، داريا أوكرومينكو، طالبة في معهد الرياضيات وتكنولوجيا الكمبيوتر التابع للجامعة، وداريا كودرياشوفا، طالبة في معهد العلوم التطبيقية والهندسية التابع للجامعة، وترأس المشروع فلاديسلاف غورياشكو، الأخصائي في المركز الهندسي الروسي التابع لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية.
و"فلاديفوستوك-1" هو قمر صناعي صغير من فئة cubesat، يتكون من 8 مكعبات، أبعاد كل منها (10/10/10) سم، وبعد إطلاقه إلى المدار سيرسل بيانات تتعلق بأشعة الشمس، وسيتم تحليلها ودراستها في المخابر التابعة لجامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية.
المصدر: فيستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشمس بحوث جامعات في روسيا دراسات علمية روس كوسموس قمر صناعي روسي مشروع جديد معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
مؤتمر الأمم المتحدة للمحيط بفرنسا.. توصيات بوضع نظم مراقبة دولية لدراسة التنوع البيولوجي
شارك الاستاذ الدكتور عمرو زكريا حمودة، نائب رئيس اللجنة الحكومية لعلوم المحيطات باليونيسكو مع كل من رئيس هيئة ميركاتور الدولية للمحيط، ورئيس اللجنة التوجيهية للحفاظ على الكائنات البحرية، ورئيس اللجنة الدولية لرصد المحيطات باليونيسكو، ورئيس المجموعة الهولندية لحماية الشواطئ، ورئيس البرنامج الدولى لرصد الكائنات البحرية بانجلترا.
وضع نظم مراقبة من خلال شبكة اتصال دولية لدراسة التنوع البيولوجي وخصائص البيئة البحريةوذلك لمناقشة وضع أفضل النظم لرصد وقياس متغيرات البيئة البحرية وربطها بالتغييرات المناخية من خلال منظومة رصد دولية مع اختيار افضل البرامج والنمذجة للحد من المخاطر البحرية لحماية السواحل مع وضع السيناريوهات المختلفة وكيفية التعامل معها لتقييم الوضع الحالى والمستقبلى للبيئات البحرية ومدى تأثير التغييرات المناخية عليها.
وجاءت التوصيات بضرورة تحديد أماكن المحميات الطبيعية بالدول المختلفة مع وضع نظم مراقبة من خلال شبكة اتصال دولية لدراسة التنوع البيولوجي وخصائص البيئة البحرية لكى تكون مرجعا فى الدراسات المستقبلية.