الفن واهله، محمد هنيدي أبويا وداني ألعب عقلة علشان أطول وعندي أعمال مكانتش طموحي ولازم أكون صريح مع نفسي،حل الفنان محمد هنيدي ضيف، أمس الجمعة على برنامج ضيفي مع الإعلامي معتز الدمرداش، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد هنيدي:" أبويا وداني ألعب عقلة علشان أطول.

. وعندي أعمال مكانتش طموحي ولازم أكون صريح مع نفسي" ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

محمد هنيدي:" أبويا وداني ألعب عقلة علشان أطول.....

حل الفنان محمد هنيدي ضيف، أمس الجمعة على برنامج " ضيفي " مع الإعلامي معتز الدمرداش، المذاع عبر شاشة قناة الشرق الإخبارية،  وتحدث عن حرصه على اختيار الأعمال الجيدة من أجل الجمهور وأبرز المواقف الطريفة معه.

ما هو سر نجاح محمد هنيدي؟ 

وأكد محمد هنيدي أنه حريص على أن يكون صريحًا مع نفسه قبل الجمهور وإذا شعر أنه قدم عملًا لا يرضيه أو عكس ما توقعه الجمهور يختفي ويحاول العودة بعمل أهم، قائلًا: "الموضوع بصراحة خطر لما أنت كفنان تقدم عمل مش هقول دون المستوى ولكن فيه وجهة نظر مش حلوة وأنت تشوفها حلوة والناس وتقاوح، وأنا أحيانًا بقدم بعض التجارب البسيطة، والناس كانت عاوزة تشوفها أحلى وأنا أولهم، مش بطلع بقول أنا آسف ولكن بختفي وأرضيهم في التجربة اللي بعدها، وكان هناك تجارب ما كنتش طموحي ولا طموح الناس ولازم أكون صريح مع نفسي قبل الناس وما شفش حاجة 70 في المية وأقول دي 100 في المية لا أعوذ بالله". 

وتابع محمد هنيدي: "اتعلمت في المعهد أن السينما فن وتجارة وصناعة، وبالنسبة للممثل القلق والتوتر مهما قدم، يظل القلق لحد أول أسبوعين من نزول الفيلم، وأنا قلقان جدا، والحمد لله مطمنين للفيلم وبذلنا فيه مجهود كبير ولكن يظل مقابلة الجمهور تشغلك".

أبرز المواقف الطريقة مع محمد هنيدي 

روى محمد هنيدي موقفا طريفًا عن قصر قامته قائلًا: "كان عندنا ساحة شعبية في إمبابة وجارنا اسمه صلاح كظمة حد رياضي جدًا، وكل شباب المنطقة بيلعبوا عنده رياضة، وأبويا وداني ليه علشان أطول، لكنه اتعامل معايا غلط أنا كنت رايح ألعب عقلة علشان أطول، ولكن هو كان بيشيلني أحمال ويضغط عليا، فأبويا يقول لي هو بيلعبك إيه.. في إيه يا واد مالك؟"

تفاصيل فيلم مرعي البريمو 

كما تحدث محمد هنيدي،  عن أحدث أفلامه "مرعي البريمو"، قائلًا: "فيلم مرعي البريمو أيام قليلة ويبقى في السينما، وهو تجربة جميلة وأحلى ما فيها العودة مع المخرج سعيد حامد".

وقال محمد هنيدي عن فيلم "مرعي البريمو" المقرر طرحه بدور العرض السينمائي أغسطس المقبل: "أحلى ما فيه عودة سعيد حامد والتعاون معه مجددًا بعد سنين، وهو عامل شغل جميل إلى جانب باقي طاقم الكوكبة اللي في الفيلم والفيلم سيحوي نسبة كوميديا ترضي الجمهور".

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد هنيدي:" أبويا وداني ألعب عقلة علشان أطول.. وعندي أعمال مكانتش طموحي ولازم أكون صريح مع نفسي" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مرعی البریمو محمد هنیدی

إقرأ أيضاً:

خطوات تهيئة الحوار والاتفاق السُوداني لوقف الحرب لصالِح السُودان والسُودانيين «1»

خطوات تهيئة الحوار والاتفاق السُوداني لوقف الحرب لصالِح السُودان والسُودانيين «1»

نضال عبد الوهاب

لن يختلف “عاقلان” أن استمرار الحرب الحالية وبعد كُل ما خلفته من إبادة للشعب السُوداني وانهيار ودمار وتشريد وجراحات ومآسي وأمراض وجوع وعطش وتوقف للإنتاج والتعليم والخدمات وانهيار بيئي وصحي وفي كافة المجالات ومناحي الحياة، ولاتزال تحصد في المزيد كُل يوم، ويموت السُودانيون في طرفي الحرب ومن بين الأبرياء والمدنيين، وكذلك الانقسامات العميّقة التي صنعتها الحرب في النسيج الاجتماعي والمجتمعات المختلفة والتي بلا شك أن تأثيرها أضعاف أضعاف القتال المُباشر، والخطر الحقيقي الذي بات يُهدد وحدة الدولة والسُودانيين كنتيجة لكل هذا، مقروناً بمحاولات أعداء البلاد والمُستفيدين من جراء الحرب وداعميها في فرض واقع تقسيّمي أو التكالب والأطمّاع المؤدية لإعادة احتلال بلادنا وإضعافها وسرقتها، في ظل خطر التدخلات الدولية العسكرية الدولية أو الإقليميّة أو الأممية، خاصة بعد التطورات في مسار الحرب نفسها ووصولها منطقة البحر الأحمر، والصرّاع الإقليمي والدولي المعلوم ودوائر النفوذ في هذه المنطقة الحساسة، غير التحولات في كامل المنطقة وإعادة فرز موازين القوى فيها وإعادة تشكيلها وفقاً لهذا، كُل هذه الأسباب أعلاه تجعل من استمرار الحرب وفق كُل سيناريوهاتها أمر كارثي وشديد الخطورة علي حاضر ومستقبل السُودان والسُودانيّين، ويتطلب هذا “الفوقان” و”الاستيقاظ” من حالة التعنت والتطرف والتوهان واللامبالاة وحتى قصر النظر التي يعيشها الكثيرون سواء من داخل أطراف الحرب وحلفاؤهم أو من كافة القوى السياسِية والمدنيّة والثورية والديمُقراطية والفصائل والحركات وعامة السُودانيين بكل كياناتهم ومجموعاتهم الإثنية والقبلية والجغرافية….

لم يعد من الرُشد والصحيح بأي حال استمرار هذا الموت وهذه الإبادة وهذه الدماء التي ظلّت تسيل والأنفس التي تُزهق، وتعطّل حياة السُودانيين وانتظارهم للموت والمجهول في أي لحظة.

إن الانتقال من هذه الحالة إلى خطوات جديّة وعملية تؤدي إلى السَلام وتوقف الحرب والصرّاع وتنهيه أصبح أمر مُقدَّم على كُل شئ ويلّزم الالتفاف حوله والمُضي فيه بلا أي تباطؤ أو حسابات، خُطوات تفتح طريق آمن للسُودانيين يستعيدوا فيه حياتهم الطبيعية وبلادهم وأشغالهم وتدور فيه عجلة الحياة من جديد بلا خوف أو تهديّد لحياتهم وما يمتلكون في كافة أرجاء السُودان ومناطق الحرب به، ويُساعد كُل هذا في المُحافظة على كيان الدولة ووجودها ويضمن وحدتها واستقرارها ومستقبل أفضل.

أي حديث عن أي حلول أو جهود لا تستوعب هذا الواقع الذي يعيشه كُل السُودان والسُودانيين حالياً واحتمالات الخطر الأكبر عليهم جميّعاً إن لم يتم التدارك سيكون بلا فائدة ولن يثمر خير لبلادنا وشعبها لا قدر الله،،،

الذي نحتاجه الآن إذن هو السيّر في طريق يجمّع كُل السُودانيين بكُل قواهم وتنوعهم، يوقف الحرب ويوحد البلاد، بوابة هذا الطريق هو التنازل للوطن وليس التضحية به، وحدته وليسا تقسيّمه، الحوار المسؤول وليس البندقية والإقصاء والصرّاع على الحُكم والسُلطة، المصلحة الجماعيّة وليست الفردية ولا الانتهازية، العمل للوطن وأجندته وليس لأجندة أعدائه.

نحتاج إلى جهود وطنية “خالِصة” وحوار مُباشر يتفق على مبدأ إعلاء قيّمة البلاد ومصلحتها.

خطوة تمهيدية أولية:

تتمثل في:

* وحدة القوى السياسِية والمدنية في حدها الذي يسمح بالقبول بالحوار لوقف الحرب والعمل في هذا الإتجاه دون الذهاب لخلافات الماضي التي أعاقت العمل المشترك وأفشلت الوصول لرؤية مشتركة لوقف الحرب، في ظل تمسك أطرافها ومكوناتها على قضايا ومواقف وأجندة لم توقف الصرّاع أو الحرب بل أسهمت فيه وعمقته في تقديري، وهذا كما قلت في البداية يحتاج للتنازل لصالح المصلحة الوطنية العُليا في وقف الحرب ووحدة البلاد والقبول بالآخرين دون إقصاء كشُركاء في الوطن.

ونسبةً لأهميّة عامل الزمن وظروف البلاد فإن العمل على توحيد الخطاب السياسِي والعمل المشترك لكافة القوى السياسِية والمدنية يحتاج لزيادة سرعة الإيقاع والأخذ بالجانب التنسيقي والمُبادرات وطريق تلاقي مسارات هذه القوى على تعدّدها وتنوعها في هذا الجانب لتقريب وجهات النظر وعقد لقاءات حاسمة في إتجاه دفع جهود الحُوار في قضايا لا خلاف عليها في وحدة البلاد ووقف الحرب والتحول الديمُقراطي والحوار الشامل السُوداني السُوداني لأساس المُشكلات وعدم العودة لأخطاء الماضي والوصول لطريقة وكيفية حُكم البلاد والتداول السلمّي للسُلطة فيها.

الخطوات التمهيّدية الأخرى والاستباقية:

١/ القبول بالجميّع كشركاء في الوطن

٢/ وقف كافة الأعمال العدائية والتصعيدية التي تُعيق التلاقي والحوار وتوقف أو تحِد من خطابات الكراهيّة والعُنف.

٣/ شطب كافة البلاغات السياسِية والكيديّة ضد منسوبي قوي الثورة والقوى المدنية من قيادة الجيش الحالية ومن أعملوها، وإعلان عفو عام غير مشروط.

٤/ إطلاق سراح كافة المعتقليّن من قوى الأحزاب والثورة والقوى المدنية ومن أُخذوا بالشُبهات أو بالخلفية السياسِية.

٥/ ترتيب حوار مُباشر ما بين مُمثلين للقوى السياسِية المدنية والثورية وما بين أصحاب قرار الحرب من الإسلاميين سواء في المؤتمر الوطني وفاعليه وقيادته أو مجموعاتهم السياسِية الداعمة للحرب لصالح مصالح السُودانيين في وقف الحرب والإبادة ووحدة البلاد ووجودها.

الحوار مع الإسلاميين الداعميّن للحرب والقوى المدنية والثورية والديمُقراطية ليس انتصاراً لطرف أو كيان أو هزيمة لأي أحد يُشارك فيه، وإنما هذا ما تقتضيه الضرورة الوطنية وفق مصلحة البلد وجميّع شعبه، والقبول بذلك هو امتثالاً لشراكة الجميّع فيه، وليس له علاقة بقسمة سُلطة أو الصرّاع عليها أو تصفيّة حسابات.

في حال الوصول لهذه الخُطوات العمليّة نكون ذهبنا درجات وأشواط هامة، والتي قطعاً تحتاج لخطوات لاحقة لها أو مُتزامنة معها.

في المقال القادّم نكتب عن الخطوات الأخرى التي ستُسهم في رأيي في وقف الحرب ووقف إطلاق النار الشامل، ولعمليات التفاوض في الجانب العسكري بين أطرافها، وسنتطرق للدور الخارجي الذي يمكن أن يتكامل مع الجهود الوطنية ودور العمل الدبلوماسِي والوساطة وأطرافها في مواجهة اللاعبين الأساسين في الصرّاع وداعمي استمرار الحرب منهم وكيفية التعامل مع هذا الملف المُعقّد لصالح السُودان وشعبه بإذن الله.

الوسومالإسلاميين الجيش الحرب السودان القوى السياسية قوى الثورة نضال عبد الوهاب

مقالات مشابهة

  • برسالة مؤثرة.. محمد التاجي يثير قلق الجمهور
  • «أموت نفسي وهي متزعلش».. تامر حسني عن علاقته بـ بسمة بوسيل
  • بحضور مكتمل العدد .. مروة ناجى تأخذ الجمهور لزمن الفن الجميل|صور
  • لماذا بكى محمد منير أمام الجمهور في حفل الاسكندرية؟
  • درابر: لهذا السبب ألعب التنس
  • محمد دياب: تركي آل الشيخ يعشق الفن المصري
  • محمد سامي: قرار التوقف عن الإخراج التلفزيوني مؤقت.. وأحتاج لوقفة مع النفس
  • خطوات تهيئة الحوار والاتفاق السُوداني لوقف الحرب لصالِح السُودان والسُودانيين «1»
  • صريح جدا / المجاملة عند الجزائريين .. بين اللباقة و النفاق
  • روائع عبد الوهاب تتألق على مسرح معهد الموسيقى العربية ضمن سلسلة وهابيات