صحافة العرب:
2025-06-26@19:36:41 GMT

ان لم نكن الأن لن نكون ابداً

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

ان لم نكن الأن لن نكون ابداً

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ان لم نكن الأن لن نكون ابداً، لن نتحدث عما يحصل في شرق آسيا وبحر الصين والمحيط الهادي وأوكرانيا والبحر الأسود بل سنتحدث عن عنق زجاجة العالم البحر الأحمر ومضيق باب المندب .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ان لم نكن الأن لن نكون ابداً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ان لم نكن الأن لن نكون ابداً

لن نتحدث عما يحصل في شرق آسيا وبحر الصين والمحيط الهادي وأوكرانيا والبحر الأسود بل سنتحدث عن عنق زجاجة العالم - البحر الأحمر ومضيق باب المندب- والتحركات الامريكية والبريطانية والفرنسية والصهيونية فيه وهذه التحركات لا تتوقف عند وصول السفير فايجن الذي وصل بطائرة شحن عمودية الى عدن وتحديداً المعاشيق في حين كان في هذه المنطقة من خليج عدن تجوب السفن والبوارج وحاملات الطائرات بالقرب من المضيق وفي خليج عدن وعلى امتداد سواحل اليمن وحتى سقطرى المقابلة للقرن الافريقي .

التحالف الغربي لم يعد لديه وقت ولا نّفس للعب بالطريقة القديمة فالأمور تسير بشكل متسارع وهو يريد ان يسيطر على مفاصل التجارة والطاقة التي تبدأ من منطقتنا وتنتهي اليها.. باب المندب في هذا الاتجاه يشل فاعلية قناة السويس ومضيق هرمز والهدف خنق مصنع العالم الصين .. والصين تعيد لذهن أمريكا أيام الحرب الكورية في خمسينيات القرن الماضي وعلى أمريكا ان تفكر في وضع الصين آنذاك ووضع الصين اليوم لتعيد حساباتها جيداً .

ليس هذا هو المهم بالنسبة لنا بل ما يجري في جزرنا ومياهنا ومضيقنا وسواحلنا مع ادراكنا اننا جزء من صراع عالمي اصطفافاته بين الخير والشر وهذا يتطلب منا ان نصحى ونفهم ونعي لنكون فاعلين في صنع التاريخ ومستقبل اليمن والمنطقة.

بريطانيا وامريكا تخشى ان يستعيد اليمنيين سيادتهم ووحدتهم واستقلالهم وبكل تأكيد هذا ليس في صالح الاستراتيجية الامريكية ويتناقض مع مخططات بريطانيا القديمة المحدثة.

لعبة الإرهاب مكشوفه والدعاية القديمة ضد الصين لم تعد مقنعة حتى ولو ذهبت ( الجزيرة ) لتتحفنا بحكايات القاعدة الصينية في جيبوتي متناسية ان قطر بكاملها والبحرين قاعدة أمريكية ناهيك عن اكثر من 800 قاعدة تشرف على كل المحيطات والبحار معتبرة ذلك احد وسائلها للسيطرة الاستعمارية وروسيا بوتين تحتفي بالقارة السمراء في قمة سان بطرسبورغ ووزير دفاعها يحضر احتفالات تحرير كوريا الشمالية من الاحتلال الأمريكي .

في ضل هذا كله اليوم اليمن بين خيارين اما ان يستمر في لعبة الصراعات الإقليمية والدولية منشغلاً  بصراعات  بينية واما ان يكون جزء فاعل من التركيب القادم للنظام الدولي والجرأة  والشجاعة بعد التفكير العميق حان وقتها وان لم يكن الان لن نكون ابداً.

34.209.198.102



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ان لم نكن الأن لن نكون ابداً وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لماذا اعتمدت إيران على أسلحتها القديمة في هجماتها على إسرائيل؟

طهران – منذ بدء إسرائيل حربها الشاملة ضد إيران فجر الجمعة 13 يونيو/حزيران الجاري، أطلقت طهران مئات الصواريخ في أولى موجات ردها، لكن سرعان ما بدأ عددها يتراجع تدريجيا، مما أثار تساؤلات بشأن ما إذا كانت إيران قد غيّرت إستراتيجيتها العسكرية، خاصة مع تأكيد مؤسساتها العسكرية استخدام نماذج من الجيل القديم في تلك الضربات الصاروخية.

وفي هذا السياق، كشف رئيس دائرة التوجيه العقائدي والسياسي في القيادة العامة للقوات المسلحة الإيرانية علي سعيدي، أن بلاده اعتمدت على صواريخ قديمة في هجماتها الأخيرة على إسرائيل، مؤكدا -في تصريح نقلته وكالة تسنيم المقربة من الحرس الثوري– أن إدخال أسلحة متطورة إلى ساحة المواجهة "سيجعل الكيان الصهيوني يدرك الحجم الحقيقي لقوة الجمهورية الإسلامية".

وفي حين تتحدث طهران عن امتلاكها مئات "المدن الصاروخية" المدفونة في أعماق الأرض، طرح تصريح سعيدي تساؤلات حول ما إذا كانت إيران تعاني بالفعل من نقص في الذخائر الحديثة بعد ضرب مستودعاتها الإستراتيجية كما تقول إسرائيل، أم إن طهران تتعمد استنزاف الدفاعات الإسرائيلية بصواريخ قديمة وتحتفظ بالأجيال الأحدث لجولات لاحقة من الصراع.

إيران تمتلك مجموعات متنوعة من الصواريخ الباليستية (الجزيرة) تكتيك استنزاف

من ناحيته، فسّر المستشار السابق للوفد الإيراني المفاوض محمد مرندي اعتماد بلاده على صواريخ قديمة بأنه جزء من إستراتيجية محسوبة لتقليل الكلفة واستنزاف دفاعات إسرائيل.

وفي منشور له على منصة "إكس"، كتب مرندي "معظم الصواريخ التي استخدمتها إيران عمرها بين 20 و30 عاما، لكن لاحظوا الصاروخ الحديث الذي أصاب حيفا وتسبب بانقطاع الكهرباء. انتظروا قليلا، فعندما تنفد الصواريخ القديمة ستصبح الأمور أكثر إثارة بالنسبة لهذا النظام المجرم قاتل الأطفال".

ويوحي حديث مرندي بأن إيران تتبع سياسة الرد التدريجي وتحتفظ بما هو أكثر تدميرا لجولات مقبلة من المواجهة، في إطار إدارة محسوبة للصراع، قائمة على مزيج من الإرباك والاستنزاف.

طهران أعلنت أنها استخدمت صاروخا باليستيا متطورا من طراز "الحاج قاسم" (وكالات) ما الجدوى؟

ورغم أن تصريحات المسؤولين الإيرانيين توحي بأن ما جرى حتى الآن لا يمثل سوى "قمة جبل الجليد" من ترسانة إيران الصاروخية، تساءلت دوائر سياسية في طهران عن جدوى استخدام هذا الكم من الصواريخ القديمة، في حين تمتلك البلاد ترسانة حديثة ومتطورة؟

إعلان

وفي تفسير لذلك، تقول الباحثة في الشؤون العسكرية إلميرا بابائي إن الاستخدام الإيراني للصواريخ لا يخضع فقط لمعياري المدى أو القدرة التفجيرية، بل يأتي في إطار "رقعة شطرنج إستراتيجية" تعتمد على خلط النماذج القديمة بالجديدة لإرباك العدو.

وفي مقال لها بموقع "ألفبا خبر"، توضح بابائي أن إيران تهدف من خلال هذا التكتيك إلى استنزاف الدفاعات الجوية الإسرائيلية التي تعتمد أنظمة مكلفة مثل "القبة الحديدية" و"ثاد" و"آرو"، حيث يمكن أن تتراوح تكلفة كل صاروخ اعتراض بين 50 ألفا و3 ملايين دولار.

وبذلك، فإن استخدام صواريخ من المخزونات القديمة يجبر إسرائيل على استنزاف مواردها الدفاعية بمردود مالي ونفسي مرتفع لطهران.

جانب من آثار القصف الإيراني على تل أبيب (مواقع التواصل الاجتماعي) هشاشة في الصمود

وتشير تقديرات غربية -وفق بابائي- إلى أن قدرة إسرائيل على مقاومة كثافة الضربات الصاروخية الإيرانية قد لا تتجاوز 7 إلى 10 أيام، وقد تمتد إلى 15 يوما في حال الحصول على دعم فوري من الجيش الأميركي وقواعده في المنطقة، وتضيف أن "هذه القدرة تبدو هشة للغاية في مواجهة وابل من الصواريخ ينطلق من إيران ومجموعات المقاومة في لبنان وسوريا والعراق".

وترى بابائي أن هذا النهج يخدم هدفا مزدوجا، من جهة، استنزاف الدفاعات الجوية الإسرائيلية، ومن جهة أخرى، تضليل العدو بشأن الحجم الحقيقي للترسانة الإيرانية، وبالتالي عندما تبدأ طهران باستخدام صواريخها الأحدث، تكون إسرائيل قد فقدت قدراتها الفاعلة على التصدي.

واعتمدت إيران، حسب المقال، على مبدأ "إشباع دفاعات العدو" من خلال إطلاق كميات هائلة من الصواريخ الرخيصة، لإجبار المنظومة الدفاعية على العمل بأقصى طاقتها، ما يؤدي إلى إنهاكها اقتصاديا وتشغيليا.

كما يسمح هذا التكتيك لبعض الصواريخ باختراق طبقات الدفاع وتدمير أهداف حساسة، مما يفاقم الضغط على متخذي القرار في الجانب الإسرائيلي.

وتخلص بابائي إلى أن طهران نفذت هجمات مركبة، من خلال توزيع الأجيال المختلفة من الصواريخ بشكل مدروس، لتكون بذلك قد وجّهت ضربة ذكية وغير مكلفة، تمهّد الطريق لضربات أكثر قسوة إذا تطلبت المواجهة ذلك.

حماية وتضليل

وفي وقت تتسابق فيه الدول الكبرى لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير منظومات التسلح، تشير الكاتبة إلى أن إطلاق الصواريخ الحديثة قد يعرض بصماتها التقنية لخطر الرصد أو الاختراق، لذلك، فإن استخدام النماذج القديمة يوفر -وفق منظور إيراني- تغطية تكتيكية تمنع إسرائيل من فهم كامل القدرات الإيرانية.

وبالإضافة إلى تلك الحسابات، يرى مراقبون إيرانيون أن بث صور لصواريخ قديمة وهي تضرب أهدافا في عمق تل أبيب، يحمل رسائل رمزية تهدف إلى تفكيك أسطورة "الجيش الذي لا يقهر"، وفضح هشاشة الدفاعات الإسرائيلية، لا سيما أن تلك الصواريخ لا تكلف إيران شيئا يُذكَر، في مقابل خسائر نفسية وسياسية جسيمة "للعدو".

مقالات مشابهة

  • لماذا اعتمدت إيران على أسلحتها القديمة في هجماتها على إسرائيل؟
  • خريس: المرحلة المقبلة صعبة وعلينا ان نكون يدا واحدة
  • الوزراء: مصر على أعتاب الاكتفاء الذاتي من السكر.. 2026 لن نكون بحاجة لاستيراده
  • مصير كسوة الكعبة المشرفة القديمة بعد استبدالها كل عام
  • من تيانجين إلى العالم.. الصين تحذر من تفكك الاقتصاد العالمي وتدعو إلى جبهة موحدة
  • حضارة مصر القديمة.. كيف ألهمت السينما العالمية والمصرية؟
  • العبسي في مؤتمر الانتشار الكاثوليكي: رسالتنا أن نكون صنّاع وحدة
  • السيطرة على حريق سيارة نقل محملة بالسولار بمصر القديمة
  • برج الحوت.. حظك اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025: تسوية الخلافات القديمة
  • باحث: الموقف العسكري الأن أصبح متصاعد بين إيران وإسرائيل