محام: كلمة «علي الطلاق» قانونيًا تعتبر نهاية للعلاقة الزوجية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن محام كلمة علي الطلاق قانونيًا تعتبر نهاية للعلاقة الزوجية، وأضاف المحامي، خلال لقائه المذاع على قناة السعودية ، أنَّ كثيرًا من الشباب يتعامل مع ذلك الأمر من باب الرجولة ويرددها.وأردف .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محام: كلمة «علي الطلاق» قانونيًا تعتبر نهاية للعلاقة الزوجية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف المحامي، خلال لقائه المذاع على قناة «السعودية»، أنَّ كثيرًا من الشباب يتعامل مع ذلك الأمر من باب الرجولة ويرددها.
وأردف المحامي، أن النظام عرف النظام الطلاق بأنه «إنهاء العلاقة الزوجية بين الزوجين»، يقع بصيغتين إما صيغة الكتابة أو النطق الصريح ( لفظ صريح مباشر أو كناية).
#من_السعودية | المحامي أحمد المحيميد: كلمة "علي الطلاق" قانونيًا تعتبر نهاية للعلاقة الزوجية سواء كتابة أو لفظاً. #قناة_السعودية pic.twitter.com/uGMTotMIKp
— قناة السعودية (@saudiatv) July 29, 202352.13.36.65
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محام: كلمة «علي الطلاق» قانونيًا تعتبر نهاية للعلاقة الزوجية وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرؤية ليست رفاهية.. القانون ينتصر لعلاقة الأب بأطفاله
في ظل ارتفاع معدلات الطلاق، يواجه العديد من الآباء تحديًا كبيرًا في الحفاظ على علاقتهم بأطفالهم، خصوصًا عندما تُمنح الحضانة للطرف الآخر.
وفي هذا السياق، يُعد "الحق في الرؤية" أحد أبرز الحقوق التي تسعى المحاكم لضمانها، بهدف الحفاظ على التواصل العاطفي بين الآباء والأبناء بعد الانفصال.
الحق في الرؤية هو تمكين أحد الوالدين—غالبًا الأب—من لقاء طفله في أوقات وأماكن تحددها المحكمة، سواء في منزل أحد الأطراف أو أماكن محايدة.
وتراعي المحاكم عند تنظيم الزيارة عدة عوامل، أبرزها عمر الطفل، حالته النفسية، واستقراره الاجتماعي، وفي بعض الحالات، تلجأ إلى تخصيص مراكز إشرافية لضمان سلامة اللقاء.
حماية قانونية للحق في الرؤية
القانون المصري يعترف بهذا الحق، ويمنح الأب (أو الطرف غير الحاضن) الوسائل القانونية للطعن في أي منع أو عرقلة لهذا الحق، فإذا امتنع الطرف الحاضن عن تنفيذ قرار الرؤية، يستطيع الطرف المتضرر اللجوء إلى محكمة الأسرة لإصدار أوامر إلزامية، وقد يشمل ذلك تغيير مكان الزيارة أو الإشراف عليها، حرصًا على مصلحة الطفل.
المحكمة تضع مصلحة الطفل أولًا
النزاعات حول مواعيد وأماكن الزيارة تُعد من أكثر القضايا تعقيدًا، وقد تستعين المحكمة بتقارير نفسية واجتماعية لتحديد الأنسب للطفل، والهدف الأساسي هو منع الصراع بين الأبوين من التأثير سلبًا على الطفل، وضمان بيئة آمنة ومستقرة له.
وفي حال ثبوت أن المنع المتكرر للرؤية يُلحق ضررًا نفسيًا أو اجتماعيًا بالطفل، قد يُصنّف ذلك كجريمة تستوجب عقوبات قانونية، وهو ما يُظهر جدية القانون في حماية هذا الحق الحيوي.
علاقة الأبناء بآبائهم بعد الطلاق ضرورة نفسية
وتشير دراسات متعددة إلى أن الأطفال الذين يحافظون على علاقة صحية مع كلا الوالدين بعد الطلاق يكونون أكثر استقرارًا من الناحية النفسية والعاطفية، لذا، لا ينظر القانون للرؤية كامتياز، بل كحق ضروري لنمو الطفل المتوازن.