بالفيديو.. نزوح أكثر من مليون ونصف سوداني هربا من الحرب
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "نزوح أكثر من مليون ونصف سوداني هربا من الحرب.. عام على الأزمة السودانية".
وقال التقرير: "مع بداية الأزمة السودانية وفي ظل اتساع رقعة الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع فر نحو 1.5 مليون سوداني إلى دول الجوار هربا من ويلات الحرب، ونجاة بأرواحهم من الموت والهلاك".
وأضاف: "مصر الجارة الشمالية كانت وجهة رئيسية لعدد كبير من هؤلاء اللاجئين حيث وصل إليها نحو 450 ألف سوداني منذ بداية الحرب وفقا لأحدث الأرقام التي نقلتها مفوضية اللاجئين عن الحكومة المصرية".
وتابع: "اللاجئون السودانيون الذين وصلوا إلى مصر كانوا أكثر حظا من نظرائهم الذين لجأوا إلى بلدان أخرى حيث تعاملهم القاهرة كضيوف وليسوا كلاجئين كما أنهم ينتشرون بين المواطنين ويعيشون نفس الظروف المعيشية للمصريين وليس في معسكرات للاجئين كما استقر بهم الحال في بعض الدول الأخرى".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحرب في السودان نزوح السودانيين
إقرأ أيضاً:
إنجاز أكثر من 1.8 مليون معاملة بيان سنوي إلكترونياً
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، اليوم الثلاثاء ، عن إنجاز أكثر من 1.8 مليون معاملة بيان سنوي إلكترونياً.
وذكرت هيئة الحماية الاجتماعية التابعة للوزارة في بيان، تلقته "الاقتصاد نيوز"، أنه "تم إنجاز أكثر من مليون و800 ألف معاملة بيان سنوي (إثبات الحياة)، ضمن حملة إلكترونية واسعة تهدف إلى تسهيل الإجراءات على المواطنين والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة". وأوضح رئيس الهيئة أحمد الموسوي، وفقاً للبيان أن "ما يزيد عن 450 ألف معاملة تم إنجازها عبر تطبيق “حمايتي+” الذكي، بينما جرى استكمال المعاملات المتبقية من خلال منصة “مظلتي” الإلكترونية، في خطوة تؤكد التوسع في تبني الحلول الرقمية ضمن منظومة العمل الحكومي". وأضاف أن "المواطنين بإمكانهم تقديم البيان السنوي بسهولة من خلال تطبيق “حمايتي+”، وفي حال عدم توفر البصمة الوجهية، يمكنهم استكمال الإجراءات عبر منصة (مظلتي)". وتابع أن "النظام الإلكتروني يتيح مرونة أكبر للمواطنين، ويوفر الوقت والجهد، دون الحاجة للحضور الشخصي إلا في حالات التعديل على بيانات الأسرة". ودعا الموسوي "المواطنين الذين لديهم حالات إضافة أو حذف في بيانات الأسرة إلى مراجعة أقرب لجنة فرعية، مصطحبين الوثائق الرسمية المطلوبة، مثل البطاقة الموحدة للولادات، أو شهادة الوفاة، أو عقد الزواج، ليتم إدراج التغييرات في الدفعة الشهرية المقبلة بعد تدقيقها من قبل المختصين". وأكد أن "التحول الرقمي في خدمات الهيئة يمثل أحد المحاور الأساسية لتحسين الأداء المؤسسي وتسهيل وصول المواطنين إلى حقوقهم بطريقة أكثر كفاءة وشفافية".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام