بلغت 33،797 شهيد.. صحة غزة تكشف عن عدد الضحايا الجديد
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تتصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مع تزايد حصيلة الضحايا والمصابين جراء العدوان الإسرائيلي الذي بدأ في السابع من أكتوبر الماضي، وهناك معلومات طبية تشير إلى ارتفاع عدد الشهداء نتيجة المجازر الجديدة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في حق أهالي غزة.
وفيما يلي، تنشر بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها تفاصيل كاملة حول عدد ضحايا غزة التي راحت ضحية العنف والضربات الإسرائيلية.
أعلنت مصادر طبية، اليوم الإثنين الموافق 15 أبريل 2024، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 33،797 شهيد، أكثرهم من الأطفال والنساء.
وأضافت المصادر ذاتها، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 76،465 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 7 مجازر بحق العائلات في القطاع، وصل منها 68 شهيدًا إلى المستشفيات، و94 إصابة، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ومن الجدير بالذكر، بدأ العدوان الإسرائيلي على فلسطين منذ السابع من أكتوبر عام 2023، وجاء ذلك بعد الهجوم الذي شنته حركة حماس على الجيش الإسرائيلي في ذات التاريخ، ونجم عن هذا الصراع الفلسطيني الاسرائيلي استشهاد العديد من الفلسطينيين الذين راحوا ضحية العدوان الإسرائيلي والذي رد الضربات لفلسطين بأقسى الطرق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة صحة غزة اسرائيل غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع متواصل في أعداد الشهداء والمصابين جراء العدوان الإسرائيلي المستمر
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وزارة الصحة في غزة، بحدوث ارتفاع كبير في أعداد الشهداء والمصابين جراء تواصل العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت الوزارة أن الأعداد في تزايد مستمر وسط تصاعد وتيرة القصف واستهداف المناطق السكنية.
تعمل مستشفيات غزة في ظروف غير إنسانية، وتعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، إضافة إلى الأعطال المتكررة في شبكات الكهرباء والمياه.
كما ناشدت وزارة الصحة الجهات الدولية للتدخل العاجل من أجل إنقاذ الجرحى والمرضى.
استهداف مستمر للمدنيين والبنية التحتيةقالت مصادر طبية وحقوقية إن نسبة كبيرة من الضحايا هم من الأطفال والنساء، مشيرة إلى أن الغارات لا تستثني المرافق الطبية أو المدارس أو مراكز الإيواء.
هذا الوضع يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.