بإيقاع متوازن وأحداث مشوقة، حقق موسم دراما رمضان انتشاراً هو الأوسع على مدار سنوات، من حيث التنوع والموضوعات الشائكة التى تطرق إليها على مدار 30 يوماً، بفضل حبكة درامية عبقرية قدمها عدد من كبار المؤلفين تمكنوا من تقديم وجبة فنية دسمة مليئة بالتنوع ما بين القوالب الاجتماعية والتاريخية والكوميدية، فى ملحمة رائعة صنعتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

وشهد السباق الرمضانى مشاركة عدد كبير من الكتاب الكبار الذين خطفوا الأنظار بنجاحاتهم.

رشا عزت الجزار

تشارك الكاتبة رشا عزت الجزار فى واحد من الأعمال المهمة والمميزة خلال السباق الرمضانى، وهو مسلسل «مليحة» الذى قدمته لدعم القضية الفلسطينية وشرح تاريخ الصراع «العربى - الإسرائيلى»، والعمل من بطولة الفنان دياب.

وقالت «الجزار» إن الفن الحقيقى يكون مهموماً بمشكلات الناس وقضاياهم، وبخاصة هذا النوع من القضايا الحيوية التى يناضلون فيها من أجل البقاء، وأضافت «الجزار» لـ«الوطن» أن الفن وُجد للتعبير عن الشعوب وكل ما يتعلق بحياتهم، لافتة إلى أنها حاولت دعم القضية الفلسطينية من خلال الفن، لأنه صاحب التأثير الأكبر على أذهان الشعوب وطريقة تفكيرهم.

وكشفت عن أن الجهة المنتجة لـ«مليحة» هى من اقترحته لدعم القضية الفلسطينية، متابعة: «هاتفنى المنتج بلال الطراوى وطلب منِّى التعاون فى عمل درامى فنى لدعم الحق الفلسطينى فى موسم دراما رمضان».

 

مدحت العدل

يقدم الكاتب الدكتور مدحت العدل سيناريو وحواراً لواحدة من روائع الكاتب الكبير إبراهيم عبدالمجيد، وهى رواية «عتبات البهجة»، فى مسلسل يحمل نفس الاسم، من بطولة الفنان يحيى الفخرانى الذى جسَّد شخصية يوتيوبر يبحث عن السعادة خلال أحداث العمل، التى ربطت بينه وبين أحفاده.

وقال «العدل» إن صناع «عتبات البهجة» حرصوا على تقديم عمل ذى قيمة يعيش على مدار سنوات طويلة، ويؤثر فى الأجيال الحالية، مشيراً إلى أنه جرى تقديم هذه الرؤية بالمسلسل بعد إجراء المعالجة الدرامية للرواية الأصلية، وأضاف لـ«الوطن»: «منذ أن قرر المنتج جمال العدل تقديم عمل للفنان يحيى الفخرانى، رأينا أن أنسب مسلسل له يكون (عتبات البهجة) وبخاصة أن بطلى الرواية رجلان يخرجان على المعاش ويبدآن فى مواجهة الحياة».

عبدالرحيم كمال

الكاتب عبدالرحيم كمال قدم هذا العام واحدا من أهم وأضخم الأعمال الدرامية فى الوطن العربى من خلال مسلسل «الحشاشين».

وأعرب «كمال» عن سعادته بردود الفعل على مسلسل «الحشاشين» منذ اليوم الأول، مشير إلى أن العمل الذى يثير الجدل يكون أكثر واقعية ويعيش لفترات أطول مع الجمهور، لأنه يخلق حالة من الحوار والتفكير والنقاش.

وأضاف «كمال»، لـ«الوطن»: «فخور بأن يكون هناك عمل فنى فى مصر مثل (الحشاشين) بهذه الضخامة يقدمه نجم كبير ككريم عبدالعزيز ويخرجه مخرج مميز مثل بيتر ميمى، فضلاً عن الجهد الكبير للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية التى تحمست منذ اللحظة الأولى للمشروع».

وتابع: «أعمل على (الحشاشين) منذ 12 عاماً، لأنه بالفعل مسئولية كبيرة واستعنت بكثير من الكتب والمصادر التى وصلت إلى أكثر من 50 مرجعاً، لمعرفة كل أسرار طائفة الحشاشين ودراستها جيداً، وبدأت كتابتها فعلياً على مدار سنة و3 أشهر تقريباً».

أنور عبدالمغيث

يقدم الكاتب أنور عبدالمغيث واحداً من الأعمال الدرامية التى تلقت إشادات واسعة من الجمهور والنقاد من خلال مسلسل «جودر»، المأخوذ عن رائعة ألف ليلة وليلة، وقدمها الفنان ياسر جلال من خلال شخصيتى شهريار وجودر.

وأبدى «عبدالمغيث» امتنانه لردود الفعل المبهرة التى حظى بها مسلسل جودر منذ طرح برومو العمل مروراً بعرض حلقاته.

وتابع لـ«الوطن»: «توقعت رد الفعل الإيجابى لأن المشاهد يتشوق للعودة إلى زمن الأساطير، وزادت سعادتى بنجاح هذا العمل مع فئة الشباب، وخاصة مستخدمى السوشيال ميديا الذين أردت أن يتفاعلوا مع قضايا إنسانية واجتماعية ومعرفية وكذلك الأطفال، فالمنتج تامر مرتضى منذ الجلسة الأولى التى جمعتنا قال لى: (عايز ولادى يتفرجوا على المسلسل)».

واستكمل «عبدالمغيث»: «أشكر الشركة المتحدة التى تحرص بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة على تطوير الدراما المصرية والوصول بها إلى العالمية، وهذا ما رأيناه جلياً فى (الحشاشين وجودر)».

باهر دويدار

شارك باهر دويدار فى دراما رمضان لهذا العام بمسلسلين هما «صيد العقارب» الذى قدمته الفنانة غادة عبدالرازق، و«مسار إجبارى» وهو تجربة شبابية خاصة يقدمها الثنائى عصام عمر وأحمد داش.

وقال «دويدار» إنه بدأ العمل على المعالجة الدرامية الخاصة بـ«صيد العقارب»، منذ عام 2014، ولكن المسلسل لم يخرج إلى النور طيلة هذه المدة وظل حبيس الأدراج فترة طويلة رغم إعجاب الكثيرين به، فضلاً عن انشغاله بكتابة مسلسلات أخرى وتنفيذها، متابعاً أنه قد كتب معالجة «صيد العقارب» فى «فترة كئيبة» من حياته.

وتحدث لـ«الوطن» عن تجربته فى مسلسل مسار إجبارى، قائلاً: «كتبته لأننى دائماً أتحمس لتجارب الشباب منذ أن قدمت مسلسل حكايات بنات، ثم انضم المؤلف أمين جمال ومحمد محرز لكتابة باقى حلقات العمل، بعد الاتفاق على معالجة درامية بعينها، وأشيد بحرص (المتحدة) على دعم الوجوه الشابة».

 

مهاب طارق

ينضم لكتيبة كتاب مسلسلات رمضان هذا العام، مهاب طارق الذى أثبت جدارته مؤخراً فخاض السباق الرمضانى للمرة الأولى بعمل منفرد من خلال مسلسل «لحظة غضب»، الذى قدمته الفنانة صبا مبارك.

 

أمين جمال

الكاتب أمين جمال يشارك فى السباق الرمضانى بعملين، الأول هو مسلسل «سر إلهى» الذى قدمه مع الفنانة روجينا، والثانى سيناريو وحوار مسلسل «مسار إجبارى»، الذى يتعاون فيه مع الثنائى أحمد داش وعصام عمر.

محمد سليمان عبدالملك

الكاتب محمد سليمان عبدالملك تولَّى تحويل رواية «إمبراطورية ميم» التى قدمها الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، إلى عمل فنى يحمل نفس الاسم، ويناقش حكاية أب يتولى مسئولية أبنائه، وعليه أن يتعامل مع تطورات عصرهم. وقدم بطولة المسلسل الفنان خالد النبوى، كما كتب «عبدالملك» مسلسل فراولة من بطولة الفنانة نيللى كريم.

محمد الشواف

الكاتب محمد الشواف قدم مسلسل «المعلم» من بطولة الفنان مصطفى شعبان، والذى تنطلق أحداثه من داخل شادر السمك حول المعلم حامد الذى يسجن والده متهماً فى قضية مخدرات، ويجد نفسه فى مواجهة تجار السمك وأباطرة الكيف.

محمود حمدان

استطاع الكاتب محمود حمدان وضع بصمة خاصة تحمل الكثير من التشويق فى مسلسل حق عرب، الذى لاقى ردود فعل واسعة فى الشارع، وقدمه الفنان أحمد العوضى فى أولى بطولاته المطلقة.

وأعرب «حمدان» عن سعادته بالعمل هذا العام مع الشركة المتحدة التى تبذل جهوداً كبيرة من أجل تطوير الدراما وتقديم محتويات متنوعة لمسها الجمهور على الشاشة، مشيراً إلى أن «المتحدة» تتيح الفرص لكثير من الشباب وتعطيهم ثقة كبيرة لتقديم موهبتهم.

وتابع: «(حق عرب) استغرق وقتاً فى الكتابة، لأننى حرصت على أن تكون الأحداث مشوقة ومليئة بالمفاجآت، وبعيدة عن المط والتطويل والملل، وبالفعل تمكنا من تقديم مفاجآت فى كل حلقة».

وتطرق «حمدان» إلى أداء «العوضى» فى «حق عرب»، قائلاً إنه بذل جهوداً كبيرة فى المسلسل واهتم بكل تفاصيله، لكى يخرج بأفضل صورة، بالإضافة إلى وجود فنانين كبار فى العمل تحت قيادة المخرج إسماعيل فاروق.

أيمن سلامة

شارك الكاتب أيمن سلامة فى السباق الرمضانى بمسلسل «صدفة» الذى قدمته الفنانة ريهام حجاج، التى تجد نفسها متورطة فى زيجة لا تعرف عنها شيئاً ضمن سياق أحداث العمل، وقال «سلامة» إنه يحب التعاون مع الفنانة ريهام حجاج، وتجمعهما كيمياء مشتركة تجعله يفضل العمل معها فى كل عام.

وأضاف «سلامة»، لـ«الوطن»، أن «صدفة» يسلط الضوء على المشكلة الكبيرة التى تواجه الجيل الجديد، وهى كيفية التعامل مع السوشيال ميديا، مضيفاً: «أعتبر هذا العمل إنذاراً لكل بيت مصرى للاهتمام بأبنائهم ومدى خطورة وتأثير السوشيال ميديا عليهم، وأحاول عرض نموذج المدرس المهتز علمياً من خلال شخصية صدفة، لأنه بالفعل نموذج موجود فى الحياة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة من بطولة الفنان هذا العام لـ الوطن على مدار من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

التجرد من مصلحة الذات لأجل مصلحة الوطن

adelmhjoubali49@gmail.com

• التجرد من تقوقع الذات داخل الخيارات المرتبطة بقضايا الوطن المصيرية ، مدخل كريم لتقديم التنازلات ، وخطوة جريئة ومهمة لتدارك ما يحيط بالوطن من مهددات .
• والنفوس التى تغمس شحها فى حبر القرارات ، المرتبطة بالشأن العام و تغض البصر عن التداعيات الكارثية الناتجة عن النظر تحت أرجل الذات والحزب والقبيلة، بدلا عن التحديق فى أفق الوطن الرحيب هى مطية نكبات الوطن .
• وطيب النفوس ، وصدق العزم ،وجد العمل ، هو المخرج الآمن للخروج من الحال الراهن
• فترميم ما خربته الممارسات السياسية اللئيمة بالدواخل النهمة التى تتسيد الأجواء بالوطن الحزين أكثر صعوبة من بناء بنية الوطن المادية التى دمرتها الحرب .
• وخروج الوطن من دمار الحرب ، التى بددت حصاد عمر الشعب ،و هدمت بنيان وكيان الدولة ، وظلت تدعى أطرافها إدعاءات تدحضها الممارسات ،سيظل أمل مرتجى .
•وعندما تلوح فى الأفق ، بارقة أمل للوصول لإتفاق سلام ، أى كان مصدره ، يجب الترحيب به والسعى للوصول عبره ،لإيقاف طاحونة الموت والدمار والمعاناة و الإذلال التى ظل يتجرع علقمها الوطن وبنيه ،
•وتفادى التمادى فى خطل مواقف الذات التى تزيد من إستمرار دخول الأجندة الأجنبية، عبر ما تهش به من عصى و جذر ،ودوافع أطماع ، هو خيرا للوطن وخلاص للأطراف من اوزار تنوء بحملها الجبال ، و مدعاة لمصالحة وطنية مطلوبة .
• و دفعا لهذا الأمر فى ظل حالة السيولة الحالية و التى تسود بها رغائب نفوس ،مثقلة بوطأة الحال والتفكير فى المآل ، يتطلب الأمر تدخل إرادة الشعب الغالبة ، لتوصيل صوتها لجميع الأطراف حتى لا يباع الوطن فى سوق النخاسة العالمى ، الذى صار همسه جهرا ، و التمرغ القمىءفى مضمار التقرب لمعسكراته، بمفاتن خيرات الوطن ،تبثه الوسائط دون حياء ويحث عليه الظلاميون وشذاذ الأفاق ويحرض له الأفاكون ، وكأننا فى جوقة عهر سياسى سكرى ، لا تتورع من السقوط فى براثن بيع الوطن لأجل انتصارات كذوب .
• واذا تعذر الدفع لهذا المخرج السليم مع واقع الحال البئيس ، عبر الطرق السلمية المجربة حيث إرادة الشعب المستنيرة الغالبة ، مشتتة بفعل الحرب فى كل أصقاع الدنيا ، مع قلة حيلة وكبت بمواقع النزوح .. و هوان بمواقع العمليات الحربية و تشاكسات و تقاطعات حزبية وتطلعات انتهازية ، وحرب إعلامية قذرة ،
• فبالعالم الافتراضي متسع ، متاح ومسموع ومشاهد ، ويجب عدم تركه للغرف المصنوعة،التى تؤجج نيران الحرب وتبث خطابات الكراهية و يستغلها أصحاب الأجندة الداخلية قصيرة النظر و المستغلة من أصحاب الأجندة الخارجية القذرة ،التى تطمع فى خيرات الوطن .
• ليدفع صوتها الداوى المحركين لنيران الحرب من كل الأطراف الداخلية والخارجية إلى رحاب الحق البين ومصلحة الوطن العظيم ، لتحقيق ما يتطلع له العقلاء ، و يخاطبه العالم وتقدم له الدعوات وتساق لأجله الوفود و يبتهل اليه بالدعوات، السلام المستدام ،وعودة نعمة الأمن والأمان للوطن
• ولن نقنط من رحمة الله ، و عشم عودة المتحاربين إلى رحاب الصلح خير ، للحد من عمق معاناة الوطن .
• و دعوة الرئيس الأمريكي جو بايدن الأخيرة ،للقوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل ودون أي عوائق للمدنيين و أهمية العودة إلى طاولة المفاوضات لإنهاء النزاع المستمر، مطالبًا جميع الأطراف بوقف العنف والامتناع عن تصعيده يبدو أنها وجدت آذان صاغية .
•وإرادة الله الغالبة قد تخرج الخير من أدوات الشر ، وتزيل التمترس بقوة غطرسة اليانكى والرغبة الغالبة للمجتمع الدولى عامة ودول الجوار خاصة .
• وقد فتحت ردود القادة المعنيين على الخطاب كوة أمل بإمكانية الاستجابة .
• وجاء رد البرهان القائد العام للقوات المسلحة السودانية بأن الحكومة السودانية تسعى جاهدة لإنهاء معاناة المواطن السوداني بشكل كامل.و شدد على أهمية تحقيق سلام دائم يتجاوز مجرد إنهاء العنف، والتركز على معالجة الأسباب الجذرية لعدم الاستقرار وتعزيز المصالحة بين أبناء الشعب السوداني. كما أشاد بخطاب بايدن الذي تناول الفظائع المرتكبة من قبل قوات الدعم السريع، مجددًا التزام القوات المسلحة بحماية المدنيين وفقًا لمبادئ القانون الإنساني .
•وقال دقلو قائد قوات الدعم السريع في بيان صحفي: "ملتزمون بالسعي إلى حل سلمي للأزمة في السودان، وسنواصل الانخراط في عمليات السلام. ولم تكن الحرب أبدا خيارا لنا، وكان موقفنا ولا يزال ثابتا مع السلام والحكم المدني الديمقراطي.
• وإذا كانت هذه الردود نابعة من إرادة حقيقية صادقة ، وليس من مناورات معهودة ، وعهود مقدودة .. كما تكرر سابقا و أشار أغلب المحللين ، واذا تحرر أمراء الحرب فعلا من حمولة أثقال الذات وعرقلة التحالفات وإستمرار الهرطقة التكتيكية الفارغة بالكلمات .
• وإذا تجردوا من أدران الذات و الإنتماءات وتوجهت النوايا الصادقة لمراعاة حال الوطن المنكوب ، والشعب المغلوب ، وتم بناء أفعال على هذه الأقوال تؤدى لإيقاف الحرب.
• سيكون الطريق سالكا لإيقاف قتل مزيد من الأنفس التى قتل واحدة منها بغير حق أعظم عند الله من زوال الكعبة، كما يعلمنا دين الإسلام ،الذى يكبر المتقاتلين إظهارا للإنتماء اليه ، و بإقاف الحرب سيتوقف الدمار المستمر لمقدرات الوطن و يوضع حدا لمعاناة مواطنيه التى بلغت شأوا بعيدا.
•ومن يقف حائلا دون ذلك مخدوعا بامكانية تحقيق مآرب حزبية أو قبلية أو ذاتية ضيقة ، عليه لعنة الله والناس أجمعين الى يوم الدين .

   

مقالات مشابهة

  • التجرد من مصلحة الذات لأجل مصلحة الوطن
  • «يا جريد النخل العالي».. حصاد البلح يبهج مزارعي «الدقهلية» عزوة ورزق
  • الكاتب والمفكر والروائي محمد داوود لـ«البوابة نيوز»: المثقف الرجعي يستغل الرطانة الأكاديمية لخدمة الأفكار الإخوانية
  • بعد منة فضالي.. ريم البارودي تنسحب من "جوما"
  • فى الذكرى الـ 23.. د. عمرو عبد المنعم يكتب: لأول مرة قصة حياة  «العقل الإلكتروني» لهجمات 11 سبتمبر
  • أحمد فتحي: أعتبر أحمد مكي واحدًا من أهم المشخصاتية في الوطن العربي
  • «القاهرة الإخبارية» تكشف كواليس ليلة اغتيال الدبلوماسي المصري علاء الدين نظمي في سويسرا
  • مجتمع النفايات الفكرية «٣»
  • السفاح الذى تفنن فى قبحه
  • قانون العمل الجديد.. صراع المكتسبات يعطل صدوره