"أنا في البلد عضمة" لحسن شاكوش وعمر كمال وحمو بيكا تتخطى ال 2 مليون
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تخطت أغنية “أنا في البلد عضمة” للمطرب حسن شاكوش ال 2 مليون مشاهدة، وذلك بعد طرحها عبر قناته الرسمية في موقع “يوتيوب” التي يشاركه غناءها المطربان حمو بيكا وعمر كمال.
يذكر أن أغنية "أنا في البلد عضمة" من كلمات مصطفى الجن، وإسلام المصري، وتوزيع إسلام ساسو، واحتلت التريند الثاني على اليوتيوب.
وتبدأ كلماتها بهذا المقطع:
أسند بلد ولا مية بلد يا زميلي تسندني
أخوك أسد بس الحسد هو اللي رقدني
رب العباد جالي في المعاد قواني وساعدني
وعشان ضميري وراني خير وبفضله زودني
وكان عمر كمال وحسن شاكوش وحمو بيكا شوقوا الجمهور لطرح الأغنية بصور من كواليس التصوير، ظهروا فيها بسيارات تحمل لوحاتها الأحرف الأولى من أسمائهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رب العباد حمو بيكا وعمر كمال حسن شاكوش وعمر كمال إسلام ساسو
إقرأ أيضاً:
مبيعات القاهرة للأدوية تتخطى نصف مليار جنيه في 3 أشهر
كشفت شركة القاهرة للأدوية والصناعات الكيماوية، التابعة للشركة القابضة للأدوية، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام، عن نمو أرباحها بنسبة 93.2% خلال الربع الأول من العام المالي الجاري 2025-2026.
وقالت شركة القاهرة للأدوية والصناعات الكيماوية، إنها حققت صافي ربح 143.67مليون جنيه منذ بداية يوليو حتى نهاية سبتمبر 2025، مقابل 74.34 مليون جنيه أرباح خلال الربع نفسه من العام المالي الماضي.
وسجلت مبيعات شركة القاهرة للأدوية خلال الربع الأول من العام المالي الجاري نحو 651.8 مليون جنيه.
مشروعات تطوير
وأطلقت وزارة قطاع الأعمال العام استراتيجية لتطوير شركاتها التابعة، ومنها شركة القاهرة للأدوية والتي تعمل على إنشاء منطقة متكاملة لتجزئة الخامات وتأهيل مخازن الخامات ومنطقة السحب ومعمل جديد للدراسات الميكروبيولوجية وإضافة ماكينة تشريط.
وفي يناير 2025، أعادت شركة القاهرة للأدوية تأهيل وتشغيل خط القطرات المتوقف منذ 8 سنوات بإلإضافة إلى ماكينات الكرتون للأقراص لزيادة الطاقات الإنتاجية 30%.
ارتفاع القيمة السوقية للشركات المسجلة في البورصة
وشهدت الشركات التابعة القابضة للأدوية المتداولة في البورصة المصرية – وهي شركات القاهرة والإسكندرية والعربية والنيل وممفيس – ارتفاعاً كبيراً في قيمتها السوقية بنسبة 465% خلال الفترة من يوليو 2024 حتى سبتمبر 2025، بما يعكس تطور وقوة الأداء وثقة المستثمرين في مستقبل الشركات التابعة للقابضة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟