هنا الزاهد توضح سبب رفضها لتجميل أسنانها: شبه فنانة بحبها .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
القاهرة
تحدثت الفنانة المصرية هنا الزاهد عن سبب رفضها لـ تقويم أسنانها، لافتة أنها تتشبه بالفنانة الراحلة نجلاء فتحي، التي ورغم جمالها لم تُقدم على تعديل أسنانها.
وعلّقت الزاهد على تشبيه مواطنها الفنان هشام إسماعيل لها بالفنانة نجلاء فتحي خلال لقاء تليفزيوني قائلة: “شكرًا أوي أوي ودي حاجة كبيرة أوي إنه يشبهني بفنانة مفضلة بالنسبة ليا وحاجة كبيرة، أنا بموت فيها وبحب صوتها”.
وأضافت:” أنا بسببها ما عملتش أسناني لأن هي طلعت أسنانها لم تكن مثالية ووأنا كذلك، وبسببها أنا قلت واحدة قمر زي دي إيه المشكلة لما أسناني تبقى معوجة”.
وأضافت:”ناس كتير بتقولي اعملي أسنانك، وشايفة أن لأ مش عايزة أعملها بسبب أن في ناس قديمة ماكنتش عاملة أسنانها والناس بتحبهم”.
يُذكر أن هنا الزاهد دخلت سباق عيد الفطر السينمائي بفيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” الذي شاركت في بطولته الفنان هشام ماجد، وحقق إيرادات كبيرة في الأسبوع الأول من عرضه.
View this post on Instagram
A post shared by سينماتك (@stvcinematk)
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسنان عيد الفطر فاصل من اللحظات اللذيذة هشام ماجد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.
عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.
بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.
تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.
المصدر: موقع 24:
الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر