الأسبوع:
2025-07-29@23:34:41 GMT

تفاصيل شخصية سهر الصايغ في فيلم «اتنين × واحد»

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT

تفاصيل شخصية سهر الصايغ في فيلم «اتنين × واحد»

بدأت الفنانة سهر الصايغ، تصوير مشاهدها في فيلم «اتنين × واحد» بطولة الفنان سامح حسين، ومحمد ثروت، والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.

تفاصيل شخصية سهر الصايغ في فيلم اتنين × واحد

وتجسد سهر الصايغ خلال أحداث الفيلم، شخصية فتاة تعمل فى ورشة ميكانيكا مع والدها بعد حصولها على دبلوم صنايع لكى تساعده، وهي ابنته الوحيدة ومرتبطة بوالدها ارتباطا كبيرا.

فيلم اتنين × واحدفيلم اتنين × واحدأحداث فيلم اتنين × واحد

تدور أحداث فيلم اتنين × واحد في إطار من الإثارة والتشويق والكوميديا، من خلال أخين هما سامح حسين ومحمد ثروت، منهم من عاش طفولة قاسية بعد فقدان والده ووالدته وفقدانه للثروة التي تركها له والده والثانى عاش طفولة مرفهة، حيث أرادت أمه أن تعوض أيام الفقر والحرمان التي عاشتها فكانت تصرف ببذخ شديد وكان أول المستفيدين من بذخ أمه وورث عنها الإسراف وسوء التصرف فًي الأموال.

فيلم اتنين × واحدأبطال فيلم اتنين × واحد

فيلم اتنين × واحد، يشارك فيه مجموعة كبيرة من الفنانين منهم سامح حسين ومحمد ثروت وسهر الصايغ وعبير صبري ومحمد جمعة وعلاء مرسي وباسم سمرة ومحمود حافظ ومحمد رضوان وسما إبراهيم وشاهيستا سعد ويوسف عامر ومايا فارس، إشراف على الكتابة أمين جمال، تأليف محمد فتحي عبد المقصود ومحمد أبو السعود وإخراج أحمد عبد العال، وإنتاج إسحاق إبراهيم.

اقرأ أيضاًالصور الأولى من كواليس فيلم «اتنين × واحد»

مسلسل المعلم الحلقة 23.. سهر الصايغ تودع مصطفى شعبان بكلمات مؤثرة

مسلسلات رمضان 2024.. سهر الصايغ تكشف عن كواليس «المعلم»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فيلم اتنين واحد فيلم اتنين واحد سامح حسين فيلم اتنين واحد سامح حسين ومحمد ثروت كواليس فيلم اتنين واحد الصور الأولى من فيلم اتنين واحد فیلم اتنین سهر الصایغ

إقرأ أيضاً:

د. ثروت إمبابي يكتب: البيوجاز في قرى مصر: طاقة نظيفة من قلب الريف

تعاني مصر منذ سنوات من أعباء متزايدة نتيجة الاعتماد الكبير على استيراد الغاز الطبيعي لتلبية احتياجات المواطنين، خاصة في المناطق الريفية. وفي الوقت نفسه، تمتلك قرانا ثروة مهدرة من المخلفات الحيوانية والزراعية التي تُترك دون استغلال، رغم أنها تمثل مصدرًا غنيًا للطاقة إذا ما أُحسن توظيفها. ومن هنا تبرز فكرة إنشاء وحدة بيوجاز في كل قرية مصرية باعتبارها حلاً عمليًا وذكيًا يجمع بين البعد الاقتصادي والبيئي، ويقدم نموذجًا للتنمية المستدامة التي تبدأ من الريف.


تعتمد فكرة البيوجاز على تكنولوجيا بسيطة نسبيًا، حيث تُستخدم المخلفات العضوية – كروث الحيوانات، وبقايا المحاصيل، ومخلفات الطعام – في إنتاج غاز حيوي يمكن استخدامه في الطهي والتدفئة والإضاءة، إلى جانب إنتاج سماد عضوي عالي الجودة يُساهم في تحسين التربة وزيادة إنتاجية الأرض الزراعية. هذه العملية لا تتطلب تعقيدات تقنية كبيرة، بل يمكن تنفيذها بسهولة في القرى من خلال نماذج صغيرة أو متوسطة الحجم، تلائم طبيعة كل منطقة وكثافتها السكانية والحيوانية.


إن تنفيذ هذا المشروع على نطاق واسع داخل القرى المصرية يحمل في طياته فوائد عديدة. فمن ناحية، يساهم في تقليل الاعتماد على الغاز المستورد، ويخفف العبء المالي عن الدولة في ظل الارتفاع العالمي المستمر في أسعار الطاقة. ومن ناحية أخرى، يُوفر مصدرًا طاقيًا مستدامًا ومجانيًا للأسر الريفية، مما يرفع من جودة حياتهم ويقلل نفقاتهم الشهرية. كما أن التخلص الآمن من المخلفات العضوية ينعكس بشكل إيجابي على الصحة العامة والبيئة، حيث يُحد من انتشار الأمراض ويقلل من التلوث الناتج عن الحرق العشوائي أو التكدس.


على مستوى الدولة، يُعد تعميم استخدام وحدات البيوجاز في الريف خطوة استراتيجية لتعزيز الاكتفاء الذاتي في مجال الطاقة، ووسيلة فعالة لخفض فاتورة الاستيراد، وتقليل الدعم الحكومي للطاقة، مما يتيح توجيه الموارد نحو مجالات أكثر إلحاحًا كالصحة والتعليم. أما على المستوى المحلي، فإن المشروع يُسهم في خلق فرص عمل جديدة في تركيب وصيانة الوحدات، وتوفير مصدر دخل إضافي من خلال بيع الفائض من السماد العضوي أو الغاز، فضلًا عن تعميق ثقافة الإنتاج بدلًا من الاستهلاك.


ومع ذلك، فإن تنفيذ المشروع يواجه عدة تحديات، لا يمكن تجاهلها. من أبرزها ضعف الوعي المجتمعي بأهمية وحدات البيوجاز وجدواها الاقتصادية والبيئية، خاصة في بعض القرى التي تفتقر إلى الثقافة البيئية. كما تمثل تكلفة التأسيس الأولية عقبة أمام بعض الأسر، مما يستدعي تدخلًا حكوميًا أو مجتمعيًا لتوفير الدعم المالي المناسب. كذلك هناك حاجة ماسة لتدريب الكوادر الفنية القادرة على تركيب وتشغيل وصيانة هذه الوحدات، إلى جانب ضرورة وجود تشريعات مرنة تُشجع على إنشاء مثل هذه المشروعات وتضمن استدامتها.

ورغم هذه التحديات، إلا أن الفرص المتاحة لإنجاح المشروع كبيرة وواعدة. فالمبادرات القومية مثل “حياة كريمة” تمثل منصة مثالية لتضمين وحدات البيوجاز ضمن مشروعات تطوير القرى. كما أن التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية يمكن أن يُسهم في تطوير نماذج محلية منخفضة التكلفة ومرتفعة الكفاءة. كذلك يُمكن للقطاع الخاص والجمعيات الأهلية أن تلعب دورًا محوريًا في التمويل والتوعية، مما يعزز من فرص التطبيق السريع والفعّال لهذه الفكرة.
إن تحويل هذه الرؤية إلى واقع لا يتطلب سوى الإرادة والتنظيم. ويمكن البدء بعدد محدود من النماذج التجريبية في القرى ذات الكثافة الحيوانية المرتفعة، على أن يتم تقييم النتائج ثم التوسع تدريجيًا. فنجاح المشروع في قرية واحدة يمكن أن يُصبح نموذجًا يُحتذى به، ويُقنع المجتمعات الأخرى بإمكانية الاعتماد على أنفسهم في إنتاج الطاقة. ومن ثم، تتحول قرى مصر من مستهلكة للطاقة إلى منتجة لها، بما يُرسّخ قيم الاستقلال والإنتاج ويُساهم في بناء اقتصاد وطني قائم على الابتكار واستغلال الموارد المتاحة.


ومن واقع التجربة والاطلاع على نماذج مماثلة في دول أخرى، أرى أن فكرة إنشاء وحدة بيوجاز في كل قرية ليست مجرد حلم، بل مشروع قابل للتنفيذ إذا ما تم إدراجه ضمن خطط الدولة للتنمية المستدامة. إنه استثمار طويل الأمد في الإنسان والبيئة والاقتصاد. بل أعتبره مشروعًا وطنيًا يُسهم في تعزيز الأمن الطاقي، وتحقيق العدالة البيئية، ورفع كفاءة الريف المصري اجتماعيًا واقتصاديًا.

 ولذلك، أدعو الجهات المعنية إلى التعامل مع هذه الفكرة بمنظور استراتيجي، يبدأ من التوعية ويمر بالدعم الفني والمالي، وصولًا إلى التطبيق الفعلي على الأرض.

طباعة شارك الغاز الطبيعي المخلفات الحيوانية البيوجاز

مقالات مشابهة

  • خلال أسبوع.. "مسام" ينزع 1.151 لغمًا في الأراضي اليمنية
  • إجراء 52 عملية جراحية ناجحة خلال يوم واحد بمستشفى نجع حمادي العام
  • "مسام": نزع أكثر من ألف لغم وعبوة متفجرة خلال أسبوع واحد في اليمن
  • رئيس محكمة الجنايات يهنئ ابنته على التخرج من جامعة بريستول بالمملكة المتحدة
  • الهلال يدرس وضع المالكي قبل دخول موسمه الأخير
  • الأهلي يغلق ملف حسين الشحات بقرار عاجل من الإدارة
  • رئيس محكمة الجنايات يهنأ نجلته لتخرج من جامعة بريستول بالمملكة المتحدة
  • مصير حسين الشحات من الاستمرار في الأهلي.. تفاصيل
  • عبد الرحمن سامح يتأهل لنصف نهائي بطولة العالم للسباحة بسنغافورة
  • د. ثروت إمبابي يكتب: البيوجاز في قرى مصر: طاقة نظيفة من قلب الريف