في ظاهرة تحدث لأول مرة وبتمويل اماراتي حفل للشواذ في عدن

وأشار الناشطون الى ان هدف الإمارات الأول منذ تدخلها في اليمن تصفية أئمة المساجد ورجال الدين لمقصد إرهابي خبيث، حتى تصفو لها الساحة بعدهم، لتمر هذه الأمور الهابطة دون إنكار للمنكر، بل أن هناك مدسوسين من قبل الإمارات مؤيدين لهذه الأفعال الدخيلة على مجتمعاتنا.
لافتين الى انه لم تكن هذه المظاهر السيئة موجودة قبل الاحتلال ، ولن تكون، لولا التدخل الإماراتي السافر في عدن على الأرض والأخلاق، لتغرس داخلنا شباباً يجاهرون بالرذيلة علانية تحت حمايتها، ولتزرع في مجتمعنا لوثة فكرية سيئة في عقول الأجيال المتعاقبة.

واكد الناشطون ان المخطط الخبيث للأمارات يهدف للتدمير القيمي والاخلاقي للمجتمع ويستهدف الاجيال وينخر في مستقبلهم وحياتهم

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت