جوندوجان: أستحق ركلة جزاء.. والعودة كانت مستحيلة أمام باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يرى إلكاي جوندوجان لاعب برشلونة، أنه كان يستحق الحصول على ركلة جزاء، كانت كفيلة بتغيير الأمور، خلال الهزيمة بنتيجة (4-1) ضد باريس سان جيرمان، مساء أمس الثلاثاء، بإياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
جوندوجان: أستحق ركلة جزاء.. والعودة كانت مستحيلة أمام باريس سان جيرمانوقال جوندوجان، خلال تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "أعتقد أنني أستحق ركلة جزاء، كنت أركض والمنافس أعاقني بشكل واضح".
وأضاف: "أخبرت الحكم بأنها ركلة جزاء، وبدلا من احتسابها أشهر لي البطاقة الصفراء".
وعن طرد أراوخو، علق: "هذا هو دوري الأبطال، وبغض النظر عن الخصم، فمن المستحيل العودة إذا تم طرد أحد لاعبيك، نشعر بخيبة أمل كبيرة، كنا نسيطر على المباراة قبل الطرد".
عاجل..رابطة الأندية تغرم الزمالك 50 ألف جنيه.. وتوقف إداري الفريق عاجل..أول قرار من الخطيب عقب خسارة الأهلي أمام الزمالكوأتم: "بالتأكيد نشعر بالإحباط، كان كل شيء في أيدينا، ثم تركناه لباريس سان جيرمان".
وكان البارسا قد انتصر في الذهاب بنتيجة (3-2) في حديقة الأمراء، قبل أن يحقق البي أس جي الريمونتادا ويعبر لنصف النهائي بنتيجة (6-4) في مجموع المباراتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان دوري الابطال باريس برشلونة دوري أبطال أوروبا رکلة جزاء
إقرأ أيضاً:
باريس سان جيرمان يحتفل بلقبه التاريخي في العاصمة الفرنسية
فرنسا – احتفل لاعبو باريس سان جيرمان، امس الأحد، بفوزهم التاريخي بدوري أبطال أوروبا في العاصمة الفرنسية باريس وسط عشرات الآلاف من جماهيرهم، بعد ساعات من اندلاع الاضطرابات في جميع أنحاء البلاد.
وفاز العملاق الباريسي على إنتر ميلان بخماسية نظيفة في المباراة النهائية، التي أقيمت السبت على ملعب “أليانز أرينا” في ميونخ الألمانية، ليحصد لقبه الأول في المسابقة القارية العريقة.
وتوجهت كتيبة المدرب الإسباني لويس إنريكي، في مسيرة بالحافلات المفتوحة لساعة عبر المدينة، امتدت من شارع الشانزليزيه إلى قوس النصر في حين اصطفت الجماهير الغفيرة على جانبي الطريق طوال المسيرة.
وشهدت الاحتفالات حضورا أمنيا مكثفا، عقب الاضطرابات الواسعة النطاق التي شهدتها البلاد، مساء السبت، بعد المباراة، والتي أسفرت عن مقتل شخصين.
ولقي شاب، يبلغ من العمر 17 عاما، مصرعه بعد طعنه في صدره في بلدة داكس (جنوب غرب)، فيما قتل شاب آخر يبلغ من العمر 23 عاما كان يركب دراجة نارية في وسط باريس بعد أن صدمته سيارة.
وقال رئيس شرطة باريس لوران نونيز، إن 192 شخصا أصيبوا في الاشتباكات التي وقعت أثناء الليل، مع اعتقال 491 شخصا في باريس وحدها.
وتم إشعال النيران والألعاب النارية، وتحطيم مواقف الحافلات وإحراق السيارات، مع وقوع معظم الاضطرابات في العاصمة، وأصيب 22 شرطيا و7 من رجال الإطفاء، فيما أضرمت النيران في 264 مركبة.
كما صدمت سيارة جماهير باريس سان جيرمان في مدينة غرونوبل (جنوب شرق)، ما أسفر عن إصابة 4 أشخاص، قالت الشرطة إن جميع المصابين من عائلة واحدة، واثنان منهم إصابتهما خطيرة.
وأصدر نادي باريس سان جيرمان بيانا أدان فيه “بأشد العبارات أعمال العنف التي وقعت خلال الاحتفالات”.
وقال باريس سان جيرمان: “هذه الأفعال المنفردة تتعارض مع قيم النادي، ولا تمثل بأي حال من الأحوال الغالبية العظمى من مشجعينا، الذين يستحق سلوكهم المثالي طوال الموسم الإشادة”.
ورغم الفوضى، تم اتخاذ قرار بالمضي قدما في مسيرة النصر، الأحد، حيث تم تحديد الحد الأقصى للحضور في الحدث بـ100 ألف شخص.
وتوجه لاعبو باريس سان جيرمان إلى قصر الإليزيه (الرئاسة)، حيث كان في استقبالهم الرئيس إيمانويل ماكرون، قبل أن ينتقلوا إلى ملعب “حديقة الأمراء” ليختتم الفريق احتفالاته وسط الجماهير.
الأناضول