إسلام رضا وأحمد طارق: هدفنا تشريف مصر في دوري المقاتلين بالرياض
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يواصل المقاتلان المصريان إسلام رضا وأحمد طارق، استعداداتهما المكثفة واليومية تمهيدا للمشاركة في الموسم الافتتاحي لدوري المقاتلين المحترفين (PFL) لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال الفترة المقبلة.
وكانت رابطة المقاتلين المحترفين (PFL)، إطلاق PFL الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو الدوري الدولي الثاني للترويج، وسيبدأ في أبريل الجاري، وستقدم الرابطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، صيغة موسم رياضي مثيرة مكونة من 4 أحداث تضم أفضل المقاتلين في المنطقة.
من جانبه، كشف المقاتل أحمد طارق، عن استعداداته المكثفة واليومية للمشاركة في البطولة، وأنه يعشق تلك الرياضة بعدما سعى لتجربة العديد من الرياضات واختار القتال الرياضي الاحترافي لأنه لعبة تحتاج إلى العقل بجانب التكوين العضلي والتدريب والمستمر، وبدأ مشواره كهاو وحاليا يعد واحدا من أفضل اللاعبين المحترفين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وجاهز لأن يرفع اسم مصر عاليا في الدوري ويواصل مسيرة الانتصارات.
أما المقاتل إسلام رضا والملقب بالزومبي المصري والذي يواصل تدريباته اليومية بالقاهرة استعدادا للبطولة، أكد أنه جاهز لتشريف مصر في البطولة التي تنطلق في العاصمة السعودية الرياض يوم ١٠ مايو المقبل، وأنه يستعد بكل قوة، لأنها كانت واحدة من أهم أحلامه، ويحلم بأن يتوج بها، وأن تلقى اللعبة مزيدا من الاهتمام الإعلامي وكذلك على مستوى الدولة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشرق الأوسط وشمال
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.