الفن واهله، لحظة واحدة ممكن تغير حياتك أحمد حاتم يشوق الجمهور لفيلم حسن المصري،شوق أحمد حاتم جمهوره لفيلم حسن المصري الذي من المقرر طرحه قريبا بجميع دور .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "لحظة واحدة ممكن تغير حياتك"..أحمد حاتم يشوق الجمهور لفيلم حسن المصري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"لحظة واحدة ممكن تغير حياتك"..أحمد حاتم يشوق الجمهور...

شوق أحمد حاتم جمهوره لفيلم حسن المصري الذي من المقرر طرحه قريبا بجميع دور العرض.

أحمد حاتم يروج لفيلم حسن المصري

ونشر أحمد حاتم من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام مقتطف صغير يبرز شخصيته في فيلم حسن المصري معلقًا:"لحظة واحدة ممكن تغير حياتك، حسن المصري قريبا ".

طاقم عمل حسن المصري

ويشارك فيه عدد كبير من الفنانين منهم أحمد حاتم وفيريال يوسف ومراد مكرم ودياموند بوعبود، وعدد آخر من الفنانين، وهو من اخراج سمير الحبشي وإنتاج جابي خوري.

.

حالة من الانتعاش الفني لأحمد حاتم  

يعيش الفنان أحمد حاتم حالة من النشاط الفني، حيث ينتظر طرح 6 أفلام سينمائية، لم يعلن سوى عن اثنين فقط حسن المصري وحدوته الايام الباقية.

  أحمد حاتم يعلن عن حدوتة الأيام الباقية

وأغلن حاتم من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام عن فيلم حدوتة الأيام الباقية الذي يجمعه بكارمن بصيص ويشارك به  مريم الخشت، ومراد مكرم، والعمل من تأليف محمد صادق وإخراج ماندو العدل

. آخر أعمال أحمد حاتم

آخر أعمال أحمد حاتم كان فيلم المطاريظ وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول صلاح (أحمد حاتم) الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم، ليجد نفسه متورطًا مع هذا النادي في العديد من المشاكل. والفيلم من إخراج ياسر سامي وتأليف صلاح الجهيني وعزت أمين، منتج منفذ محمد نصّار.

طاقم عمل المطاريد

في بطولة الفيلم أحمد حاتم وإياد نصّار وتارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود السويسي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.

45.195.74.226



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "لحظة واحدة ممكن تغير حياتك"..أحمد حاتم يشوق الجمهور لفيلم حسن المصري وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحمد معلا: التقنيات الحديثة صنعت «ديمقراطية الإبداع»

أبوظبي (الاتحاد)
احتضن جاليري (هايد آوت) البراري – دبي مؤخراً معرض الفنان أحمد معلا بعنوان «اضطرابات»، الذي يحمل دلالة تشير إلى الظروف التي يمر بها العالم، التي تثير كثيراً من الأسئلة، إذ تتميز تجربة معلا الفنية، حسب تفسيره، باللغة البصرية الملحمية التي تنسج معاً الحركة والتاريخ والهشاشة البشرية، ورصد اللحظة الواقعة في مفترق بين الماضي والقادم، وتنبض بالإلحاح والاضطراب العاطفي المتساوق مع كيمياء البنية البيولوجية التي تكونّه.
وفي حديثه لـ(الاتحاد) يقول الفنان أحمد معلا: «في هذا المعرض أرصد الإيقاعات المضطربة لعالم يتأرجح على حافة الهاوية. فوضى مصممة: شخصيات ضبابية في مواجهة أو هروب، وإيماءات خطية تذوب في أشكال معبّرة، وبقايا معمارية معلقة في أجواء عاصفة. كل لوحة فنية هي أداء، وكل إيماءة مقاومة. الجمال والعنف يتعايشان في آنٍ واحد. «اضطرابات» هو فعل شهادة. إنه يعكس عالماً يرفض السكون - عالماً يتحرك باستمرار بين اليأس والكرامة، والذاكرة والمحو، والانهيار والثبات. مُختزلاً فوضى عصرنا إلى لغة من الظل والشكل والصمت المرتجف».

ويرى الفنان معلا أن الاسم يقع بين اضطرابات وتموجات تصطفق لإثارة تلاطم صاخب، باللون والحدث، معلناً شهادة بصرية على عواصف من الانفعالات المرتهنة بأحداث تجرحنا، تؤلمنا مع أننا على مسافة قصيّة جغرافياً عن الحدث.
وحول جديده في هذا المعرض، يقول معلا: «أولاً، الأعمال جديدة، لم تشاهد من قبل. ويمكننا رصد جوانب متنوعة في الإنجاز التشكيلي من خلال صقلها ومعايرتها، ودفعها نحو ذروات متنوعة. ففي حين دأبت على تناول التوتر بين الفرد والجماعة، فإن (اضطرابات) يمثل تحولاً نحو شدة عاطفية أكثر آنية. تبدو اللوحات أقرب إلى الانفعالات، أقرب إلى التمزقات - لقطات من اهتزازات نفسية واجتماعية». ويبين أن الشخصيات، التي كانت في السابق مسرحية وبعيدة، أصبحت الآن حاضرة واقعياً، مرتجفة، عالقة في لحظة الانهيار أو الانفجار، في موضع السكين التي تحز.
ويضيف: «يتابع الزائر مشاهدة «اضطرابات»، فيرى أن الحدود تتلاشى بين الشكل والمكان بشكل جذري، حيث تذوب الأجساد في ضربات فرشاة، وتتحول الملابس إلى دوامات، وتبدو العمارة غير مستقرة، بالكاد تقف. وهذا يعكس مفردات بصرية جديدة للتفكك - حيث لا شيء ثابتاً، وكل شيء يرتجف، كما أن الأعمال تتحدث في «اضطراب» من خلال المزاج والحركة. إنه شكل من أشكال المقاومة البصرية - يوحي بالانتفاضة، والحزن، والاحتجاج، والبقاء.. أخيراً أعرض للمرة الأولى مجموعة أعمال (مونوتايب) طباعة النسخة الواحدة، وتشكّل هذه المجموعة ثلث المعرض».
ويستطرد الفنان أحمد معلا بقوله: «الإمارات حاضرة من حواضر الحياة الحديثة، تتحرك التجارب الفنية التشكيلية فيها في تصادٍ مباشر مع النشاط التشكيلي العالمي»، مشيراً إلى أن ما تحفل به المؤسسات والصالات والمتاحف والحياة الثقافية في الإمارات غني بالخبرات والتجارب والاستشرافات التي تغطي آفاقاً متنوعة من الاتجاهات والتيارات الفنية الحديثة والمعاصرة.

أخبار ذات صلة إبداعات كورية في «الوسائط المتعددة».. انفتاح الدائرة على جماليات مغايرة فاطمة المزروعي: «منحة متحف زايد الوطني» تمكين للمبدعين والباحثين

ويؤكد أن الإمارات استثمرت بشكل كبير في البنية التحتية الثقافية. ففي أبوظبي متحف اللوفر، الذي يمثل جسراً بين الشرق والغرب، ويطرح رؤية عالمية للفن. ويلحق به متاحف أخرى كغوغنهايم. ودبي، من جهتها، تبنت النموذج المعاصر والتجاري للفن، مع معارض مثل آرت دبي، ومساحات مستقلة مثل السركال أفنيو، مما جعلها مركزاً للحوار الدولي حول الفن الحديث والمعاصر. أما الشارقة، فتتبنى نهجاً ثقافياً بمشاريع فكرية وتجريبية من خلال بينالي الشارقة ومؤسسة الشارقة للفنون، وهي من أبرز المنصات في المنطقة التي تتحدى السائد وتحتضن مفاهيم التجريب، الهوية، والذاكرة. وفي المقابل، الفرص الهائلة تكمن في التنوع الثقافي، والانفتاح، والاهتمام الحكومي، مما يجعل الإمارات أحد المحاور الأساسية في خريطة الفن العربي المعاصر.
ويرى الفنان معلا أن الذكاء الاصطناعي يضيف أدوات جديدة للفنان، تماماً كما فعلت الكاميرا والفيديو والبرمجيات سابقاً. ويمكن للفنان استخدام AI كفرشاة جديدة، ليست بديلة، بل إضافة لتعبيره البصري، كما أن الذكاء الاصطناعي يسمح للفنان بتجريب تركيبات لونية وتشكيلات وتكوينات بصرية متعددة خلال لحظات، مما يفتح أبواباً غير متوقعة للإبداع، ويوفّر وقتاً كان يُستهلك في المراحل التجريبية التقليدية. وفي رأيه أن الفن صار أقرب للعلم، وصار الفنانون يتعاونون مع المبرمجين، علماء البيانات، والفيزيائيين. وهذا يفتح باباً لفنون تفاعلية، ديناميكية، ومتصلة بالواقع التقني الذي نعيشه. وهذه التقنيات تتيح لمن ليست لديه مهارات فنية تقليدية أن ينتج صوراً فنية، مما يشيع ديمقراطياً الإبداع ويدفع النخبوية جانباً.
الذكاء الاصطناعي
يختتم معلا بقوله: «الكثير من أعمال الذكاء الاصطناعي -خصوصاً تلك التي تعتمد على النماذج الجاهزة- تبدو خلابة بصرياً، لكنها تفتقد إلى الحس الإنساني بصدقه الشعوري وعمقه العاطفي». مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي ليس «عدواً» للفن، بل أداة خطيرة بقدر ما هي مدهشة. لكن القيمة ستبقى في الفكرة، الرؤية، والإنسان خلف العمل. الفن الحقيقي سيظل ذاك الذي يحتوي على أثر اليد بمهارتها الموغلة في إنسانيتها، رعشة الحنان ودقة القلب، وصدمة الوعي.

مقالات مشابهة

  • ومضة الشرارة التي تغير مجرى حياتك
  • أنور الكموني بطل التنس المصري يكرم رموز الإنسانية في مهرجان كان
  • زيارة لمهمة واحدة.. هل يملك محمود عباس فرصة فعلية لنزع سلاح حماس في لبنان؟
  • بهذه الطريقة.. أحمد الفيشاوي يشوق جمهوره لعمل جديد
  • نجوم الفن يتألقون في حفل جوائز كأس إنرجي للدراما بموسمه التاسع
  • كنوز رهبانية في قلب الصعيد المصري… كشف جداريات نادرة تكشف أسرار الفن القبطي
  • أفلام عيد الأضحى 2025.. «الموسم الأقوى ينتظر الجمهور»
  • «الباشا» يُبهر جدة.. هنا الزاهد وكريم عبد العزيز يحتفلان بالنجاح ورسائل دعم من نجوم الفن
  • أحمد معلا: التقنيات الحديثة صنعت «ديمقراطية الإبداع»
  • تسعة أرواح في لحظة واحدة ..وجع طبيبة غزاوية يهز العالم