بوابة الوفد:
2025-12-14@04:25:32 GMT

التعليم: 20 مدرسة فندقية تشارك في تشغيل 9 فنادق

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن مشاركة 20 مدرسة فندقية ضمن قطاع التعليم الفني في مشروع رأس المال الدائم. 

منتجات عالية الجودة بسعر تنافسي في مدارس التعليم الفني صُنع في مدارس التعليم الفني.. تطبيق مشروع "رأس المال الدائم" (صور)

وشاركت المدارس الفندقية في تشعيل عدد 9 فنادق ملحقة  بإجمالي 345 غرفة فندقية إضافة إلى تشغيل الصالات والقاعات والمطابخ فى إنتاج الاغذية والمخبوزات المتنوعة وحلوى العيد والوجبات الساخنة.

 

وأعد طلاب التعليم الفني في المدارس الفندقية وجبات إفطار رمضان والمشروبات الساخنة والعصائر، وكذلك المطاعم والكافيتريات، وخدمة إقامة الاجتماعات والحفلات بأنواعها، وخدمة كي وغسيل الملابس والمفروشات. 
وتعد مدارس كفر الشيخ الفندقية المتقدمة، وبورسعيد الفندقية، والمنصورة للشئون الفندقية، والفيوم الفندقية المتقدمة، وسوهاج الثانوية الفندقية، ودمو الفندقية، والمنيا الفندقية المحولة، والمنيا الفندقية المتقدمة، وأسوان الفندقية المتقدمة، وطور سيناء الفندقية من أكثر مدارس التعليم الفنى الفندقى تميزا فى نشاط التسكين للغرف الفندقية وفى أقسام المطبخ والمطعم وفى تقديم الخدمات للبيئة المحيطة والمجتمع وفقا لمؤشرات نجاح مشروع رأس المال. 

تدريب طلاب مدارس التعليم الفني 

وتطبق مدارس التعليم الفني "مشروع رأس المال الدائم" من خلال المنتجات في إطار ضوابط القرار الوزاري رقم (290) لسنة 2019. 

ويستهدف المشروع اكتساب طلاب التعليم الفني المزيد من الجدارات المهنية التي تؤهلهم للمنافسة فى سوق العمل. 

وتقدم مدارس التعليم الفني من خلال هذا المشروع خدمات متميزة وإنتاج منتجات عالية الجودة تفوق مثيلتها فى السوق للمجتمع المحيط وبمقابل مادي منافس.

ويشارك طلاب وطالبات مدارس التعليم الفني في جميع الأنشطة الخاصة بمشروع رأس المال الدائم وتقديم الخدمات والإنتاج. 

وتساهم جميع هذه الأنشطة الإنتاجية والخدمات التى يتم تنفيذها أثناء تدريب الطلاب والطالبات فى إبراز دور المدارس الفنية فى خدمة البيئة، وتحسين الصورة الذهنية للمجتمع تجاه طلاب وخريجي التعليم الفني وزيادة إقبال الطلاب على الالتحاق بمدارس التعليم الفني. 

ويستهدف هذا المشروع زيادة تدريب الطلاب بما يزيد من قدرة خريجى التعليم الفني على المنافسة والإلتحاق بسوق العمل نظرا لما يكتسبه من الجدارات المهنية المطلوبة في سوق العمل، وإتاحة الفرصة للطلاب المشاركين في أنشطة المشروع لزيادة دخلهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التعليم التعليم الفني قطاع التعليم الفني رأس المال الدائم التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم مدرسة فندقية مدارس التعلیم الفنی مشروع رأس المال

إقرأ أيضاً:

عزيزي (ميدو): دورينا ليس (سبوبة)

في الخطاب العام، أو الشعبي في عدد من الدول العربية، تُستخدم كلمة “السبوبة” لوصف تلك اللحظة التي يُختزل فيها المشروع، أو الموقف في عائد مالي سريع، بلا رؤية أو التزام أخلاقي هي ليست مشكلة في السعي للربح بحد ذاته، بل في غياب المعنى، حين يصبح كل شيء قابلًا للبيع، حتى القناعات .
في عالم الاتصال، لا تُقاس قيمة التصريح فقط بمضمونه، بل باللغة التي يُقدَّم بها والسياق الثقافي الذي يُلقى فيه بعض التصريحات التي تُمرر على أنها”نصيحة” أو “رأي شخصي” قد تحمل في طياتها تقليلًا غير مباشر أو نظرة فوقية، خصوصًا عندما تتناول مشاريع أو دولًا أو تجارب رياضية خارج الإطار الأوروبي التقليدي .
التصريح الذي يختزل فكرة قدوم لاعب بحجم محمد صلاح إلى الدوري السعودي في كونه”بحثًا عن المال”، أو وسيلة لشراء أسهم في نادٍ أوروبي، أو بالبلدي شراء (ريكوردر) لا يمكن عزله عن دلالاته الاتصالية؛ فحتى لو لم تكن النية إهانة، فإن الأثر الاتصالي يوحي بتقزيم مشروع رياضي كامل، وتحويله إلى مجرد محطة مالية، وهو ما يُعد في ثقافات كثيرة – ومنها الثقافة السعودية – خطابًا غير محترم؛ فالدوري السعودي اليوم ليس فكرة طارئة ولا نزوة مالية عابرة؛ بل هو مشروع استثماري رياضي طويل الأمد، تُبنى فيه البنية التحتية، وتُستقطب الكفاءات، وتُصاغ هوية تنافسية واضحة وتجاهل هذا السياق والحديث عنه بلغة اختزالية، يعكس فشلًا في قراءة المشهد أكثر مما يعكس نقدًا موضوعيًا.
في الاتصال العابر للثقافات، هناك فارق جوهري بين النقد والتحقير، وبين التحليل والتصنيف المسبق، حين يُختزل خيار لاعب محترف في بعد واحد، ويتم تجاهل الطموح الرياضي، والتحدي التنافسي، وتأثير المشروع على الكرة العالمية، فإن الخطاب يتحول من رأي إلى وصاية رمزية، وكأن بعض الدوريات تملك وحدها حق “الشرعية الكروية ”، والأخطر أن هذا النوع من الخطاب لا يُسيء فقط للدوري؛ بل يضع اللاعب نفسه في قالب غير منصف، وكأنه عاجز عن اتخاذ قرار مهني معقد، ويُختزل في صورة “باحث عن المال”، وهو تبسيط مخل وغير مهني.
عندما نتحدث عن مشاريع رياضية كبرى، فإن الحد الأدنى من الوعي الاتصالي يفرض علينا أن نناقشها بلغة تعترف بواقعها وتأثيرها، لا بلغة تُقلل منها تحت غطاء المزاح أو النصيحة، وهذا أمر كنت أتوقع من رحالة أوروبا وزميل )زلاتان ( الكابتن ميدو أن يتفهمه؛ فالرسائل لا تُقاس بما يقصده المتحدث فقط، بل بما يفهمه المتلقي، وأن دورينا ليس (سبوبة).

مقالات مشابهة

  • عزيزي (ميدو): دورينا ليس (سبوبة)
  • طارق الشناوي: النجومية الحقيقية لا تُقاس بالإيرادات.. ومحمد رمضان مثال على المشروع الفني المتوازن
  • أسوان تعلن عن وظيفة مدير إدارة تنسيق وظائف التعليم الفني
  • جامعة المنصورة تشارك في معرض دولي بمشروع مبتكر لتمكين ذوي الإعاقة الحركية
  • أول تعليق من «التعليم» بشأن تحويل غير المسددين لمصروفات المدارس الخاصة إلى مدارس حكومية
  • ولاية نهر النيل تدشن مشروع المساحات الخضراء بالمدارس
  • «التعليم» توافق على تحويل طلاب المدارس الخاصة غير المسددين للمصروفات إلى مدارس حكومية
  • الجهاز الوطني للتنمية يعلن عن إنشاء مجموعة مدارس الكرامة في إطار تطوير التعليم
  • مدير تعليم أسيوط يعلن بدء تدريب طلاب التعليم الفنى بمراكز مديرية العمل
  • تعليم أسيوط يعلن عن بدء تدريب طلاب التعليم الفنى بمراكز تدريب مديرية العمل