توريد 2848 طنا و177 كيلو جراما من القمح إلى صوامع المنيا
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، انتظام أعمال توريد محصول القمح لموسم 2024، والذي بدأ منذ الاثنين 15 إبريل الجارى ويستمر حتى منتصف أغسطس المقبل، حيث بلغ إجمالي ما تم توريده حتى صباح اليوم 2848 طنا و177 كيلوجراماً من خلال 42 موقعا تخزينياً بجميع مراكز ومدن المحافظة، مشددا على ضرورة الالتزام بكافة القواعد المنظمة للتوريد لتحقيق الاكتفاء الذاتي من محصول القمح الاستراتيجي.
وجه المحافظ مديرية التموين بالتنسيق مع الجهات الأمنية لتنظيم حملات مكثفة ومكبرة، لتطبيق القرارات الخاصة بالقمح وتوريده وفقا للضوابط المقررة، وإزالة جميع المعوقات.
المتابعة المستمرة لأعمال لجان الفرز والاستلاموأكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، عدم التسامح بأي تهاون أو تقصير في موسم توريد القمح هذا العام، والتأكيد على المتابعة المستمرة لأعمال لجان الفرز والاستلام للأقماح من خلال غرفة عمليات رئيسية تضم جميع الأجهزة التنفيذية المسئولة بالتنسيق مع رؤساء الوحدات المحلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا توريد القمح صوامع المنيا
إقرأ أيضاً:
عضو «الدولي للتوظيف»: الاتحاد سيعمل على توفير تدريب ووظائف للعمالة المصرية بالتنسيق مع وزارة العمل
أكد محمد الدروي عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي للتوظيف، أهمية التعاون مع وزارة العمل المصرية وفتح قنوات اتصال لدعم العمال على كافة المستويات، مشيرا إلى أن الاتحاد سيعمل على توفير تدريب ووظائف للعمالة المصرية في الدول التي يعمل في نطاقها بالتنسيق مع وزارة العمل.
جاء ذلك خلال مشاركة الدوري في الاجتماع الذي عقد في مقر البعثة المصرية في جنيف، اليوم الخميس، على هامش فعاليات الدورة 113 لمؤتمر العمل الدولي مع بيتنا شلير رئيس الاتحاد العالمي للتوظيف والوفد المرافق لها ووزير العمل المصري محمد جبران.
وأشار الدوري إلى أن الاتحاد الدولي للتوظيف ووزارة العمل سيعملان على صياغة مذكرة تفاهم قريبا لتحديد أوجه التعاون بين الطرفين خلال الفترة المقبلة خصوصا الاستفادة من مصر في تصدير العمالة المؤهلة المدربة خصوصا إلى دول الاتحاد الأوروبي للشركات المعتمدة بالاتحاد الدولي للتوظيف مؤكدا ان سوق العمل المصري واعد ويستطيع تلبية احتياجات الكثير من السوق العمل العالمي.
وأكد أن هناك إقبالاً كبيرا من الشركات العالمية للاستثمار في مصر وهو سيدفع إلى ارتفاع معدلات النمو وخلق فرص عمل جديدة بما يؤدي إلى انخفاض معدلات البطالة وهو الهدف الاستراتيجي الذي يسعي اليه الاتحاد الدولي للتوظيف بالتعاون مع الشركاء الدوليين في كافة أنحاء العالم مشددا على أهمية تكيف أسواق العمل مع أنماط العمل الحديثة.