في ذكرى رحيله.. زوجة عبد الرحمن الأبنودي تكشف أسرارا عن حياته
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تحل اليوم ذكرى رحيل عبد الرحمن الابنودي الذي ولد في عام 1938 في قرية أبنود بمحافظة قنا في صعيد مصر، لأب كان يعمل مأذونًا شرعيًا وهو الشيخ محمود الأبنودي.
تزوج فى بداية حياته من مخرجة الأفلام التسجيلية عطيات الأبنودي، ولكن زواجهما لم يدم طويلًا فانفصلا عن بعضهما البعض، وبعد ذلك تزوج الأبنودي من الإعلامية نهال كمال، وعاش معها طوال حياته، وأنجبا منها ابنتيه آية ونور.
تقول الإعلامية نهال كمال أرملة الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودى، إنه بعد إلحاح كبير من محبى الأبنودى وتردد كبير منها قررت الكتابة عنه.
وتابعت، خلال مداخلة مع برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة "الأولى"، فى كتابتى، حاولت أبرز عبد الرحمن الأبنودى الأب والزوج والإنسان، أى الجانب الذى لم يعرفه الناس عنه.
وأضافت قائلة:" حاولت فى كتابتى إبراز صوت الأبنودى حيث كان لديه هاجس فكان يقول أنا شاعر لم أقرأ بعد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفلام التسجيلية الأفلام التسجيلية الأبنودي باسم سمرة بمحافظة قنا عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
زوجة أحمد سعد تخطف الأنظار فى حفله الأخير.. صور
أحيا الفنان أحمد سعد حفلا غنائيا ضخما، خلال الساعات الماضية، بنادي الشمس، حيث شهد إقبالا جماهيريا كبيرا.
وقدم المطرب أحمد سعد، خلال الحفل عدد كبير من الأغاني التي أشعلت حماس الحاضرين.
حرصت علياء بسيوني ، زوجة أحمد سعد ومديرة أعماله على التواجد فى الحفل لمساندة زوجها.
وخلال الحفل،ط شارك شاب من ذوي القدرات الخاصة، المطرب أحمد سعد الغناء على المسرح، كما قامت فتاة بإهداء المطرب أحمد سعد، صورة قامت برسمها خصيصًا له، حيث منحتها له علي المسرح.
شارك الفنان أحمد سعد جمهوره بلحظات روحانية خاصة، إذ نشر مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي على موقع “إنستجرام”، ظهر فيه وهو يتلو آيات من القرآن الكريم داخل المسجد النبوي الشريف، وسط أجواء إيمانية تبعث على السكينة والخشوع.
وعلّق سعد على الفيديو قائلًا: “كل التعليم في حتة وتعليم القرآن في حتة لوحده.. ويا سلام لما يكون في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم”.
قبل سفر أحمد سعد هذا العام لاداء فريضة الحج، نشر الفنان أحمد سعد مؤخرًا مقطع فيديو على حسابه الرسمي في إنستجرام، يظهر فيه وهو يخضع لجلسة إزالة الوشم "التاتو" من ذراعه باستخدام تقنية الليزر.
وكان قد أوضح أحمد سعد أن الوشم كان يهدف إلى تغطية آثار جرح قديم نتيجة حادث تعرض له، وأنه لجأ إليه لأسباب تجميلية فقط.