مأمون: شركات التأمين أبلغت العملاء بإعادة تقييم السيارت والممتلكات بالسعر السوقي
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أكد أيمن مأمون، مساعد العضو المنتدب للتعويضات بشركة ثروة للتأمين، أن دور شركات التأمين تعويض العميل ليعود للوضع الذي كان عليه قبل الحادث، مشيرا إلى أن أهمية تأمين العميل على سيارته بالقيمة التسويقية لها لكي يحصل على التعويض كاملا.
وقال أيمن مأمون، خلال لقاء له لبرنامج “بيزنس”، عبر فضائية “صدى البلد2”، تقديم الإعلامية “شيماء موسى”، أن شركات التأمين تبلغ عملائها بأعادة تقييم سيارتهم وممتلكاتهم بالسعر السوقي لها، وليس لأي سعر اخر.
وتابع مساعد العضو المنتدب للتعويضات بشركة ثروة للتأمين، أن سعر الصرف ليس الشئ الوحيد الذي يؤثر على الممتلكات، ولكن يتم التسعير وفقا لحالة العرض والطلب، والقيمة التأمينية لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركات التأمين التعويض شيماء موسى
إقرأ أيضاً:
الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
مسقط- الرؤية
يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.
ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.
وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.
ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.
يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.